www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

ما بَعدَ بغدادَ للنّفوسِ هوًى ،

0

ما بَعدَ بغدادَ للنّفوسِ هوًى ،

ما بَعدَ بغدادَ للنّفوسِ هوًى ، رقّ هواها وراقَ منظرُها
كأنّها جَنّة ٌ مزَخرَفَة ٌ ونَهرُ عيسَى النّميرُ كَوثَرُها

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.