المشاركات الاخيرة
براعة إعلامية/مصطفى إنشاصي
العدو بارع بشغلنا في صناعة أساطير بطولية وغزة دمرت وهو يغيير الواقع ويبيد شمالها، تبا
إيران من الدعم... إلى الوصاية!
بدأ الدور الإيراني يتضح أكثر فأكثر بعد أن تطور من الدعم المالي والعسكري واللوجستي للموالين لها في لبنان وفلسطين إلى…
في العراق الحاضر لا يُصَدَّق/القصر الكبير : مصطفى منيغ
صعبٌ على دولةٍ العيش في يومٍ دون غَد ، بشعبٍ له فيه مِن المتاعب والمحن والأزمات بغير عَد ، ومسؤولين حكوميين ليس على ألسنتهم سوى كلمة "سَوْفَ" تتردَّد ، بلا أفعال على أرض الواقع تُنَفَّذ ، ممَّا يحعل العراق خاضرها لا يُصدَّق كلّ نافعة…
صلة الرحم /مصطفى إنشاصي
تواصل معي أمس صديق ومما تحدثنا فيه صلة الرحم، وأعلم أنه لا يقصر لا مع رحم له بمعناه الواسع ولا صديق، ومن سنوات يرسل مرتبات شهرية تبلغ آلاف الدولارات لأرحامه والله يكرمه أضعاف ما يرسله، وأشكر الله له على ذلك. مستحضرا قوله تعالى: "وَآتُوهُم…
لعبة الديمقراطية/مصطفى إنشاصي
لعبة الديمقراطية
أكبر كذبة في التاريخ قديما وحديثا التي حاول الإخوان المسلمون استغلالها للوصول للحكم فاستغلهم الغرب ليكونوا عرابي شرعنتها في وطننا شارفت على نهايتها!
زمن الأغريق كان المجتمع مقسم إلى ثلاثة طبقات: الأولى: المواطن، وهم…
سوريا بلاد الفقهاء وحاضرة العلماء/بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
ذهبت لأداء صلاة المغرب في مسجد الحسن بدمشق، كعادتي في كل زيارةٍ إلى سوريا، أحرص على الصلاة في مساجدها العامرة، وأتابع دروس العلماء فيها، تماماً كما كنت طوال فترة إقامتي فيها، كما أغلب أهلها وزوارها، الذين يحبون مساجدهم، ويقدرون علماءهم،…
في ظلال طوفان الأقصى “92”/بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
إنكار المحرقة الفلسطينية جريمةٌ والصمت عنها شراكةٌ
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
إنها المحرقة الحقيقية التي لا يمكن إنكارها، ولا يستطيع عاقلٌ تجاوزها أو الصمت عليها، أو تبريرها والموافقة عليها، أو الاكتفاء بمشاهدة فصولها وإحصاء ضحاياها،…
استشهاد رئيس المكتب السياسي لحماس فمن هو؟
ولد إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في قطاع غزة، عام 1963 الذي لجأ إليه والداه من مدينة عسقلان بعد النكبة عام 1948.
تخرج عام 1987 من الجامعة الإسلامية بعد حصوله على إجازة في الأدب العربي، ثم حصل على شهادة الدكتوراه من الجامعة…
تصحيح تاريخي مهم/د. ريمه عبد الإله الخاني
تصحيح تاريخي مهم
كالعادة نحب القراءة الحذرة والدقيقة، وتبقى الكتابة الأدبية تحمل رؤية صاحبها وهو حر مالم يضر...لكن الكتابة التاريخية أكثر خطورة لتحمل صاحبها مسؤولية الحقيقة التي نشرها ، وهذا ماكان عندما شرعت بقراءة كتاب:
تاريخ وحضارة…
من يقرر مصير الفلسطينيين؟/بقلم : د. لبيب قمحاوي
من يقرر مصير الفلسطينيين؟ سؤال مشروع في ظل ظروف غير طبيعية تسود الآن منطقة الشرق الأوسط عموماً والعالم العربي على وجه الخصوص، و أوضاعٍ غير مشروعة وغير إنسانية يحاول الاحتلال الاسرائيلي فرضها بأساليب إجرامية على الفلسطينيين .…
حي الصالحية/د. أنس تللو
. . إنهُ لأمرٌ محزِنٌ حقاً أن نرى صورةً لطريقٍ الصالحيةِ في دمشق قبل ستين عاماً أي في عام ( 1964 ) ، فنلاحظَ فيها روعةَ رصفِ الطريقِ بأحجارٍ مستويةٍ منضبطةٍ وكأنها رُصفت بالمسطرةِ الدقيقة ، كذلك حجارةَ الأرصفةِ البازلتية السوداء اللامعة…