يا حمز هل لك في ذي حاجة غرضت
يا حَمزَ هل لكَ في ذي حاجةٍ غَرِضَتْ | أنْضَاؤهُ، بِبِلادٍ غَيْرِ مَمْطُورِ |
وَأنْتَ أحْرَى قُرَيْشٍ أنْ تكونَ لهَا | وَأنْتَ بَينَ أبي بَكْرٍ وَمَنْظُورِ |
بَينَ الحَوارِيِّ وَالصِّدِّيقِ في شُعَبٍ | نَبَتْنَ في طَيّبِ الإسْلامِ وَالخِيرِ |