www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

ولقد أرُوحُ إلى القَنيصِ وأغتَدي

0

ولقد أرُوحُ إلى القَنيصِ وأغتَدي

ولقد أرُوحُ إلى القَنيصِ وأغتَدي في متنِ أدهمَ كالظلامِ محجَّلِ
رامَ الصباحُ من الدّجى استنقاذَهُ، حسَداً، فلم يَظفَرْ بغيرِ الأرجُلِ
فكانهُ صبغُ الشبيبة ِ هابهُ وَخطُ المَشيبِ، فجاءَهُ من أسفلِ

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.