www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

الحَمدُ للَّهِ، أضحى النّاسُ في عجبٍ،

0

الحَمدُ للَّهِ، أضحى النّاسُ في عجبٍ،

الحَمدُ للَّهِ، أضحى النّاسُ في عجبٍ، مُستَهترينَ بإفراطٍ وتَفريطِ
والزَّندُ في حُبّ أُسوارٍ يُسوَّرُهُ، كالأذنِ في حُبّ تَشنيفٍ وتَقريطِ
يَبغي الحظوظَ أُناسٌ من ظُبًى وقَناً، وآخَرونَ بغَوْها بالمشاريطِ
فجُدْ بعُرْفٍ، ولو بالنّزْرِ، محتسباً، إنّ القَناطيرَ تُحوى بالقراريطِ

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.