ولقد ذَكَرْتُكِ حينَ أنكَرَتِ الظُّبَى
ولقد ذَكَرْتُكِ حينَ أنكَرَتِ الظُّبَى | أغمادَها وتَعَارَفَتْ في الهَامِ |
والنبلُ من خللِ العجاجِ كأنهُ | وبل تتابعَ من فروجِ غمامِ |
فاستصغرتْ عينايَ أفواجَ العِدى ، | وتتابعَ الأقدامِ في الإقدامِ |
وَوَجَدتُ بَردَ الأمنِ في حرّ الوَغَى ، | والموتَ خلفي تارة ً وأمامي |