لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين
لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين | فلا عدا ربعك يا ماردين |
مدينة ٌ لم ترَ في جوّها | جوراً، ولا في أهلِها ماردين |
كما شاهدتْ عينايَ من أهلِها | إظهارَ مَعروفٍ وإضمارَ دِين |
أفاضِلٌ في غَيّهِم ما رَدُوا، | ونسوَة ٌ في مثلِهِ ما ردين |