www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها،

0

وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها،

وإنّي لمُغرًى بالقَوافي ونَظمِها، ويبلغُ بي حدَّ السرورِ وبليغُها
وأطيبُ أوقاتي من الدهرِ ليلة ٌ، تُريغُ القَوافي خاطري وأُريغُها
فكم بلغتْ بي همتي بعد غاية يعزّ على الشعرى العبورِ بلوغُها
فمَا سرّني إلاّ كَلامٌ أسِيغُهُ، بمسمعِ واعٍ، أو معانٍ أصوغُها

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.