www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ

0

لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ

لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ ـدِكَ بالبَينِ والجَفَا أعوانَا
فهوَ راضٍ بلمحِ كتبكَ، إذ لم يسمحِ الدهرُ أنَ يراكَ عيانَا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.