أخبرتْ شبهة ٌ النعاسِ بعينيـ
أخبرتْ شبهة ٌ النعاسِ بعينيـ | ـكَ صباحاً عن المساءِ السيعدِ |
وفهمنا منَ الفتورِ نشاطاً، | كانَ منها في نهبَ وردِ الخدودِ |
وعلمنا لم طلقتْ لذة ُ الغمـ | ـصِ، بما راجَعت من الشّهيدِ |
فلِخَمرِ السّهادِ فيها خُمارٌ، | مُخبِرٌ بانقِضاءِ عَيشٍ رَغيدِ |