www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً

0

رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً

رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً وَأخْطَأهُ فِيها الأمُورُ العَظائِمُ
وَشَبّ لهُ فيها بَنُونَ وتُوبِعَتْ سَلامَة ُ أعْوامٍ لَهُ وغَنَائِمُ
فأصبحَ محبوراً، ينظرُ حولهُ تَغَبُّطَهُ لوْ أنّ ذلكَ دائِمُ
وعندي، من الأيامِ، ما ليسَ عندهُ فقلتُ: تعلمْ أنَّما أنتَ حالمُ
لَعَلّكَ يَوْماً أنْ تُرَاعَ بِفاجِعٍ كما راعني، يومَ النتاءة ِ، سالمُ

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.