السلام عليكم وشكري الذي لامزيد عليه للاستجابة والرد بالتفصيل وبعد:
ففي القرن الثالث قبل الميلاد، وضع حُكماء يهود من الإسكندرية الترجمة الأولى للأسفار المقدّسة العبرانيّة إلى لغة أجنبية, ، التي دُعيت "الترجمة السبعينية"، لأنّ 72 من الحكماء اليهود عملوا على الترجمة إلى اليونانيّة وفق التقليد..

ماذا عن العبرانية التي يقال أنها في الأصل كانت آرامية في اكلتاب المقدس وهم من حرفوها لتصبح عبرانية؟
ولو توضح الترجمة السبعينية.


ظهر في الإسكندرية فيلَسوف يهودي شهير آخَر، هو فيلون السكندري، الذي كان يطمح إلى أن يُظهر أنّ اليهودية دين يمكنه أن يندمج مع مبادئ الفلسفة اليونانيّة، ولا يناقضها.


كيف ذلك؟
كثير من فلاسفة النهضة الأوروبية كانوا يهود والسواد الأعظم من فلاسعة تلك النهضة من الأوروبيين كانوا متأثرين باليهودية


وإضافة إلى أن معظم الحكام أصلهم يهودي ماذا يعني هذا؟(فنيرون كان مثلا من أمثلة)




وقد قام أولئك الفلاسفة اليهود والأوروبيين بإحياء فكر وفلسفة الفلاسفة القدماء مستثنين منها الروح الإسلامية والعودة بها إلى روح العنصرية و الاستعلاء اليهودية
ا


مادخل الإسلامية بها؟


ووسموا الحضارة الغربية الحديثة كما وسموا سابقاتها بالانحلال والتعري والانحطاط الأخلاقي وما يعاني من أثارها العالم اليوم... هكذا تم طبع الحضارة الغربية منذ بداية عهدها بالطابع اليهودي ومازال اليهود يتحكمون من خلال مفكريهم وسيطرتهم على وسائل الإعلام في الغرب والعالم على الانحدار بالقيم والحضارة والحياة الغربية إلى أحط دركات الانحطاط الحيواني ..

ومازال لامر منتشرا إعلاميا..هل فقد الإنسان حساسيته وقوة دفعه ضد هذا التيار الجارف؟.