حَاضِنَة ُالسَّبْي الفارسي-1
مارشال الفرس الجديد : [آفاَّت زَرَّات ؛ وَاسِغ َ بَاتَّات] أي بالعربيه [العفَّاط الضرَّاط ؛ واثق البطاط].

مختار العصر الجديد الثقفي : القائد العام الدولكه رئيس الوزراء(دولة رئيس الوزراء) لجيش دمج الرواديد و اللطامه الميليشياوي الرسالي للمكبسلجيه و العركَجيه و الحراميه و المضارطه و العفطيه : جودي ابو السِبَحْ او نويري محبس(خاتم) ابو التفخيخ و الكواتم.
و القائد الاشتر الجديد : مارشال الحوزه او الادميرال الحوزوي ابو الهَلِسْ الوطواط ؛ ابو بطه العفَّاط أو ابو البشوش الضرَّاط , أو ابو النفخ البطاط او فشَّاش (الكَواني) اي الشوالات.
تنطلق الصيحات اليوم من الفرس لتكوين ميليشيات بمسمى جيش (المختار الثقفي) و ان هذا المختار هو (نويري سبحه ابو المحابس) , مختار العصر كما تُرْفع الشعارات من طرف المتفرسون عقيدة ً الناطقون بالعربيه ، و (آلي ايكبر آغا آديبَ زاندي) المنتحل اسم علي الأديب و هو [العروبي العراقيالاصيل و المتحدر من الاقوام الجزريه لجزيرة العرب السومريون و البابليون] و الذي نادى بأن ما يجري في العراق على ايدي تحالف الغزاة الفرس المجوس و الصهيو-انجلو-امريكان هو حكم العدل الألهي كما هو مسطور في التلمود اليهودي و المجوسيه و المُقْتَبس للصليبيه الكاثوليكيه الاوروبيه و الانجيليه البروتستانتيه الانجلوساكسونيه الامريكيه.
من هو المختار الثقفي....؟؟؟
هو المختار بن ابي عبيده الثقفي ، والده قائد العرب المسلمين في معركة الجسر ضد الفرس المجوس لفتح بلاد الفرس و اطفاء نار المجوسيه و ابدالها بالتوحيد المطلق لله تعالى و المرتبطه بمنظومة الخُلُقْ القرآني التي ثبتت مكارم الاخلاق العربيه ، والد المختار الثقفي هو ابي عبيده الثقفي رحمه الله كقائد للفتوحات العربيه تحت امرة الخليفه الراشد الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، كان المختار الثقفي ساعيا الى السلطه و المُلْكْ و قد سُمِيَ برجل الفتنة الكبرى و يُعْتَبَرْ بأنه المعيد و المحيي لتنظيم السبأيه(عبدلله بن سبأ اليهودي الفارسي الذي نادى بألوهية الامام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه و الذي قتله الامام علي حرقا هو و اتباعه فيما بعد) ، كان دجالا كذابا مخادعا متلونا من اجل الوصول لغاياته ، في بداية حياته كان من فرقة النواصب(التيقضى عليها الامويون فيما بعد) الكارهين لعترة الرسول عليه الصلاة و السلام و كان المختار الثقفي هو الاكثر كرها للامام علي كرم الله وجهه و ولده الامام الحسن بن علي رضى الله عنه و ارضاه ، علم المختار الثقفي ان موالي الفرس و العجم في الكوفه و على رأسهم شمر بن ذي الجوشن
و شبث ابن الربعي قد ارسلوا يدعون الامام الحسين بن علي رضى الله عنه و ارضاه للقدوم للكوفه لمبايعته (المكيده الفارسيه الاعجميه للايقاع بالحسين و القاء التبعه على العرب و التغطيه على يا لثارات ساسان بشعار يا لثارات الحسين) بعد تصنيع الدين المجوسي الفارسي بأعادة هيكلته و صياغته من احداث التأريخ ليكون ضدا لدين الله الذي لا يستطيع الفرس مجابهته ، فأنضم المختار الى الداعين لمبايعة الامام الحسين .
انضم المختار الى عبدلله بن الزبير في نزاعه مع الامويين فيما كان يشتم الزبير في ظهره و يكيد له ، ارسل الى محمد بن علي بن ابيطالب(محمد بن الحنفيه) رضى الله عنه و دعاه ليبايعه فرفض محمد بن الحنفيه دعوته و تبرأ منه ، ثم ارسل الى الامام زين العابدين(السجَّاد) رضى الله عنه و ارضاه ليبايعه و ارسل له الاموال و الهدايا , فرفضها الامام السجَّاد و اعادها اليه و اعلن برائته منه امام الاشهاد في مسجد الرسول عليه الصلاة و السلام .
كان اول من رفع شعار (يا لثارات الحسين) من اجل ان يلتف الاتباع من حوله ، و هو اول من قال بظاهرة (البَدَاء) افتراءا ً على الله ، و يُعْتَبَر هو المؤسس لفرقة الكيسانيه التي اشتهرت بالغلو في الامام علي و اولاده و البدع و الضلالات و الشرك ، و ادعى فيما بعد بنزول الوحي عليه و انه يعلم الغيب و ادعى الامامه و المهدويه لنفسه بعد ان لم يستجب له محمد بن الحنفيه و الامام السجاد ، انضم اليه ابراهيم بن الاشتر في حربه لملاحقة قتلة الحسين ، كان انصار المختار الثقفييحملون في معاركهم كرسي قديم جلبه احد انصار المختار و ادعى بأنه يعود اي الكرسي للامام علي و ان به اثر من علم الامام و انه كالتابوت لبني اسرائيل ، و قد اعترض البعض من انصاره على هذه الفكره و رفضوها ، في عام 67 هجريه حدثت معركه بين الجيش الامويبقيادة عبيدلله بن زياد و بين جيش المختار الثقفي بقيادة ابراهيم بن الاشتر و انتصر المختار و ُقتِلَ عبيدلله بن زياد (الآمر بقتل الحسين و قبله مسلم بن عقيل بعد ان انضم من بايعوا الحسين و ارسلوا له بالقدوم للكوفه من موالي الفرس و العجم الى جيش عبيدلله بن زياد ابن مرجانه الفارسيه و زوجها شيرويه ا
لفارسي الذي كان مستشارا لعبيدلله بن زياد حينها و هو المحرض الاول على قتل مسلم بن عقيل و الامام الحسين اضافه لبقية المحرضين من الفرس و الاعاجم) ، و هنا اكد لأتباعه بأنه يعلم الغيب حيث اكد لهم ما نبأه بهم قبل المعركه و انه سينتصر و يقتل عبيدلله بن زياد.
في ذات العام 67 هجريه و في شهر رمضان ، انكشفت الاعيبه و زندقته و دجله و ضلالاته للجميع و اخذ الاتباع ينفضون من حوله و يتخلون عنه ، فجَهَّزَ له عبدلله بن الزبير رحمه الله جيشا قويا بقيادة اخيه مصعب بن الزبير رحمه الله و دارت معركه بالغة الشراسه انهزم فيها جيش المختار شَرَّ هزيمةٍ نكراء و اخذ القاده في جيش مصعب يلاحقون اتباع المختار الهاربين و المنسحبين و يبطشون بهم دون رحمه حتى بمن اراد الاستسلام منهم ، و استمر جيش مصعب في الملاحقه حتى حُوصِرَ المختار في قصره و قد طلب المختار من انصاره و قادتهم ان يخرجوا لقتال جيش مصعب و لكنهم تخلوا عنه و رفضوا الخروج مما اضطره الى الخروج مع نفر قليل ممن تبقى معه فقُتِلَ المختار و من معه و قد ُقطِعَت احدى يديه و تم دقها بمسمار الى حائط مسجد القصر و (بقيت مسمره حتى ازالها الحجاج بن يوسف الثقفي فيما بعد) و استسلم اتباعه ممن حوصروا في القصر و ارادوا العفو و توسلوا لمصعب الابقاء على حياتهم و اراد مصعب اخذهم اسرى لكن قادة جيش مصعب رفضوا بشده و اصروا على الاجهاز عليهم جميعا ً.
في عصر (المختار الثقفي الجديد) , اليهودي المتمجس الشروكَي سليل الفرس و العجم نويري سبحه ابو المحابس , صاحب بسطية تزوير جوازات السفر في حي السيده بدمشق والتي واجهتها بيع المحابس(الخواتم) و السِبَحْ و الخباز قبلها و الذي له ثلاثة اسماء ، جواد و نوري و سيد محسن عاشق الحسين, رجل تفخيخ السيارات و المباني و فرق الاغتيالات و الكواتم الذي تدرب على يد منظمة امل المجوسيه بلبنان برعاية (ايتلاءات الفرس المجوس و مخابرات بشار التيس) , ثم تسلمه الموساد و السي آي أي لتنصيبه (مختارا ثقفيا على العراق) , و انشأ له الفرس و الاميركان قائدا ميدانيايُدْعَى (الوطواط عافط الضرَّاط) اي واثق البطاط و لا احد يعلم هل هو بطاط متخصص في تربية البط و البشوش و (دِيوجة الخيبر) او عليشيش(الديك الرومي) ام بطاط (كَواني) اي شوالات منفوخه , مع جيش من الصناديد الهائمين حبا بآل البيت من الجوقه(جوكَة العفطيه و المضارطه و الحراميه من المكبسلجيه و العركَجيه) من اشباه الجهله و انصاف الأميين الرواديد اللطامه و ضرابة الزنجيل و القامه للأخذ (بسارات هوساين) اي ثارات ساسان و يزدجرد و التمهيد لخروج (ساهبي زماني) اي المهدي ص
احب الزمان من سردابه و هو عند صانعي ديانة الاثني عشريه الفرس اسمه (برويز بابا او خسرو مجوس).
جرذ الأجرام الفارسي للقرض و نقل الطاعون التلمودي – المجوسي ,,, المارق الوطواط و الناهق العفَّاط الضرَّاط (واثق البطاط) يهدد بأعادة أشعال حرب ابادة و تهجير النواصب(العرب السنه) مجددا على غرار ما يجري بسوريا- و كأن الحرب ضد النواصب بالعراق توقفت كما هو يحسب ، او ليست الحرب مستمره بأنشاء جيش الدمج الميليشياوي الرسالي الذييعمل بمادة 4 سنه للقضاء على العرب السنه كما فرض ذلك عشاق الأئمه الفرس و حليفهم (شيتان ايكبر) و بني صهيون ؛ فهي مستمره منذ عام 2006 و الى اليوم- مهددا بأن لديه مئات الالوف من القطعان المتفرسون عقيدة ً الناطقون بالعربيه(عرب شيعه) بديانة معابد نار شاهبور – اردشير, مئات الالوف من الرواديد و اللطامه و ضرَّابة الزناجيل و القامه و طوافة القبور و (المكبسلجيه) و (العركَجيه) و زناة المحارم و اولاد السِفاح لدعارة المتعه المجوسيه للرذيله الفارسيه و محترفي الاجرام و اللصوصيه نتاج تربية الزرادشتيات الفارسيه(الحسينيات) الذين يأتمرون مباشره بأمر دالاي معابد المجوس خامنئي(من تيهران العروبه و التوحيد و منظومة الخُلُقْ القرآني و الوطنيه العراقيه)...!!! لديانة الفرس المجوس الم
ُعاد هيكلتها و صياغتها بمسمى مذهب اثني عشري لثنائية ألوهية موتى القبور(الأئمه) و ربوبية دالايات و احبار (الفرس حصرا ً) كأستنساخ طبق الاصل عن مجوسية بيت الدين الفارسي الساساني , يهدد ناهق العفَّاط او مارق الضرَّاط كميليشياوي رسالي لولاية(خامنئي الاذري القزلباشي الوريث للهندي خميني) سفيه ثأر ساسان الفرس و انتقام المجوس في دولة (طرطرة و استأساد المجوسي المأبون و انفلات الحاقد الناقم المُتَمَجِّسْ المُتَفَرِّس المجنون) المسماة دولة القانون المستمده من بسطية تزوير الجوازات و بيع الخواتم و السِبَح(بحي السيده زينب بدمشق) التييقود مسيرتها جَرَبْ البلوى التلمودي– المجوسي الفارسي (حزب الدعوه) للديمقراطيه التي اقامها الغازي المحتل(شيتان ايكبر و ساهيون) و عمليتها المافيويه الاجراميه للتدمير الشامل و القتل و التهجير المليوني و النهب و الفرهود الملياري بقيادة الهائم حبا بفاطمه و بعلها و بنيها [غاسيميَ سوليماني](المسماة عمليه سياسيه) لجمهورية الرواديد و اللطامه و الفتاوى الحوزويه للقطعان المَخْصِيِّه العقول بأرساء الموث تمهيدا لخروج خسرو مجوس او برويز بابا(اماميَ ماهديمُنتازار ساهبيَ
زامان اي الامام المهدي المنتظر صاحب الزمان) من سردابه كما جاء بمجلدات اعادة صياغة و هيكلة ديانة المجوس الساسانيه للكليني و المجلسي و الطوسي و القمي و المفيد و باقي جوقة الدالايات و الاحبار و الكهنه و الرهبان لمعابد المجوس الفرس] ، سترى يا عافط الضرَّاط لديانتك المجوسيه يا رأس الغنم الفارسي المجوسي من سيبكي آخرا بعد ان ضحكت اولا أوَ المتفرسون عقيدة ً الناطقون بالعربيةِ أم العرب اهل التوحيد و ان الامور بخواتيمها لا اولها و هل سينتصر الفرس المجوس على الله بديانتهم و كيدهم و مكرهم أم الله سيمحقهم و انتم معهم , و الايام بيننا يا ابن المجوس.

خليل البابلي




حاضنة السبي الفارسي-2

جيش مختار العصر الجديد ابو سبحه و المحابس ، يقوده الاشتر الجديد واثق بطه او واثق بَشَّهْ او واثق (علي شيش) اذا كان يُرَبي البشوش و البط ,,, أو انهُ واثق فشَّاش أو بطاط اذا كان ينفخ و يفش او يبطط (كَواني) اي شوالات.

رُوَادِيدْ َلطَّامَهْ
قطعانُ تعبد القبور و البشر
على الرؤوس ِ و الوجوهِ و الصدور ِ بالأ َكُفْ
َلطَّامَهْ
اربابنا
الأحبار و الكُهَّان من فرس ٍ , عجم
و هُمْ لنا كَآلِهَهْ
نعبدهم
بمعبد الفرس , العجم عند النجف
و عند (غووم) عند (زاغروس) قد اسلمنا الوجوه قبلة ٌ
توثين و التفريس و التجهيل و الاخصاء قطعاناً تُهَّشْ
قطعان للاحبار و الدالاي من فرس ٍ , عجم
نهدي لهم اعراضنا ُنمْتِعُهُمْ
و ندفع الأخماس حتى تنتفخ جيوبهم
عمائمٌ سُودٌ من الفرس , العجم
و نحنُ من يصدع لهم
قطعان ماعز و غنم
دينٌ لساسان المجوسيه لنا أِلْزَامَا
و اننا
صَرَّاخَهْ
نَيَّاحَهْ
رواديد َلطَّامَهْ
عُبَّادُ للقبور و القطعان للأحبار كالأنعاما
اهل السُبَابِ و الوعيد و البذاءه دائما ً
طعَّانَهْ
لعَّانَهْ
شَتَّامَهْ
صيحتنا اليوم لتدوي بعراق ٍ و اليمن
سوريا و لبنان و بحرين , الخليج العربي
سِردابُ مهدييا (نواصب) يا عرب
(برويز بابا) من خراسان بجيش ٍ فارسي
من دين ِ كسرى سائرٌ و رافعٌ اَعْلاَمَهْ
خمسٌ و متعه و النياحه و اللَطُم
ضرب الزناجيل , العويلُ و المسير للقبور , القامَهْ(1)
فديننا
صَنَّعَه ُ الفرس لنا
من ارثذوكس ٍ عند قوقاز و من
معابد الهندوس ، بوذا ثم تلمود اليهود
لدين معبد المجوس دَائِرَهْ الدَوَّامَهْ
دالايُ (تيهران) و رُهْبَانٌ و حَبْرٌ أعْظَمٌ
عند النجف
بمعبد الأربابِ الأحبار ِ للفرس ِ , العجم
و الكَهَنَهْ , الرُهْبَان تَمْجيسٌ و تفريسٌ يُقَمْ
فرسٌ مجوسٌ هُمْ لنا اِلْهَاما
نحنُ لهم
قِطعان ماعز و نِعَاج ٍ ُأخْصِيَتْ عقولها
و ُأرسيَ الموروث بالتجهيل دينٌ قاما
تُسَاقُ كهنوتاً و لاهوتاً ِبرَاع ٍ فارسي
كالصدأ الناخر بالمَعْدَن ِ و المُهْلِكُ للهيكل , بَدَنْ
بعُقْدَة ْ الفرس (لِمازلوم)(12) تَشَرَّبنا بها
عُجِّنَّا
خُمِّرْنَّا لساسان المجوسيَّهْ كَدِين ٍ فارسي
ولائنا لهم لهم نعبدهم كآلهه
ثاراتُ قومية ُ ساسان لنا الأصناما
و اننا لنَدَعِي
عُرْبٌ بدين ٍ و انتماءٍ و لسان ٍ عربي
لكننا
لا نأخذ ُ الدين كما ُأنْزل بوحي ٍ لِنبي ٍ مُرْسَل ٍ
بمَكَةٍ
لا من جزيرة العرب
و لا الرسولُ العربيُ سُنَّة ً و سيرة ً
و لا كتاب الله من سَبْع ٍ طِبَاق ٍ مُنْزَل ٍ
بل من كُلَّيني , توسي(16) , غوومِّي(13) , المجلسي
مازندراني , كِّشّي , كاشاني و خوئي , هائري(14)
تبريزي , غازفيني(15) و شيرازي و يزدي , آسكري(17)
بروجردي , ميرزائي و كيهاني , ايسفاهاني , نادري
كشميري , شاه رودي و زانجاني و هندي ، آبتاهي
افغاني , باكستاني , طاجيكي و تركي , أذري
دين زرادشت و خُرَّم , مزدكي
من هضبة فرس ٍ و من اعاجم ٍ
بالملطشه
(غَالَ أماميَ بَاغِر)(24)
(غَالَ أماميَ سَادِغ)(25)
و ُأرْسِيَ الموروث لا رجعه لنا نِيَّاما
الدالاي و الاحبار و الكُهَّان من فرس ٍ , عجم
فهُم لنا الاوثان و الكهنوت و اللاهوت و الاصناما
يحشون بالرؤوس لاهوتا ً و كهنوتا ً بأنواع القَصَصْ
و (الميتافيزيقيا) الروايات العجيبه ان تكن
و نحن نصدح صلواتٌ و النياحه كالغنم
بالمأمأءه
للحَبْر أعظم فارسي و للعجم
باع أمباع بلى نعم
مثل رياض الطفل الفرس بنوا اهراما
فلا مساجد و هيَ للهِ فلا
تدعوا مع الله الها ً آخرا ً أََيَّامّا
هيَ (الحسينيه) نظير المعبد التوثين دينٌ قاما
كَبَيْضَةٍ امسَى الرسولُ العربيُ افقسَتْ
فأنتجت
اثنا عشر من آلهه
و اصبحَ النبيُ كِلْسا ً و الرساله انتهت
فنحن ُ فرسٌ بالعقيده نحن ننطق عربي
مثل خِرَافٍ خلف دالاي و احبار المجوسيةِ نسري دائما ً
بالراعي نسري كالقطيع و الفتاوى كالعصا
فالمأمأه
شتم الصحابه
الخلفاء الراشدون
امهات المؤمنين
فقهنا
و لعن كل الامويين
بني العباس
و الناصر صلاح الدين
بل كل العرب
ارسى لنا الفرس بهذا ديننا
لعقدة الفرس و كسرى
ثأرُ ساسان المجوسيه لنا قيَّاما
نحنٌ جيوش الفرس ساسان و تنقَّضُ على اوطانها
لبنان سوريا و عراق و اليمن
بحرين نجدٌ و حجازٌ و الكويت سعينا هَدَّاما
و نستبيح الدَّمْ و الاموال و الاعراض ُثمْ كلَّ البُنَى
عدونا
لا الأنجلوساكسون و لا الغرب و لا صهيون
لا أيُ جهه
عدونا
هُم (النواصبُ) العَرَبْ
و كل اوطان العرب عدونا ما داما
فهم نواصب (وا هوسيناه) الولايه من ألوهية (آلي)(2)
و هي غطاءٌ أي نواصب كسرى ساسان و معبد
نار شاهبور - اردشير
كما لنا الفرس اعادوا بصياغة دينهم
و الهَيْكَلَهْ
من معبد النار لِساسان من الفرس لنا الاسلاما
كيف المغولي احْتَّلَ بغداد بكيدٍ فارسي
و كيف عاضدناهُ ترحيبا ً و كُنَّا الحاضنه
ثم اعدنا الكَرَّه ترحيبٌ بشاهٍ صفوي
أمَّا النُصَيْريَّة ُ كيف في حلب
كانوا عضيدا و الدليل للمغول يومها(11)
تأريخنا كشاهدٍ
بمصر كيف الفاطمي
نادى الصليبيين حِلْفٌ داما
و نحن عَضْدٌ و سيوف الفرس كُنَّا حينها
و ابنُ قرمط (10)
حين دَّقَّ الحَجَرَ الأسْوَدْ و دَنَّسْ كَعبة ً(8)
و قَتَّلَ الحُجَّاج آلافاً و القى بالجثث
في بئر زمزم ينتشي اجراما
و ساخرٌ يصرخ ألا َ
طير الابابيل و سِّجّيل الحِجَارَهْ اينها(9)
سِّجيلُ هيا اسقطي
نحنُ تََحَّدٍ ها هنا مِقْدَاما
قادتنا
ساداتنا
دُمَى الغزاة للعراق نُصِّبوُا فرسٌ , عجم
و هو اليهودي المُتَمَجِّس ابن ُ فرس ٍ
نوري سبحه الدودكي
و شاه اشيكر ابنُ باكستان(19)
سولاغ غولام خسروي(20)
و (تيبتبائي الايسفاهاني)(22) و (آلي ايكبر زاندي)(21)
و سوليماني المجوسي الفارسي(23)
و الرَّبُ اعلى الفارسي
سيستاني حَبْرٌ أعظم ٌ
ثالوث للتدجيل و الاخماس و المتعه بمعبد النجف
هندي و افغاني و باكستاني(18) فأرفع هاما
الانجلوساكسون , بني صهيون قد جاؤا بهم
و نحنُ رُكَّعْ و سُجُودٌ لهم القطعان كالأغناما
هذا العراق اليوم شاهِدْ بالمذابحْ و التَشَّرُدْ و الوَغى
دمشق ضَجَّت بالمذابح و الحرائق تستعر
بيروت , بحرين , اليمن و غيرها
فنحن للفرس جيوشٌ و حواضن للغزاة دَيْدَنٌ
نحن لهم سيفا و حصنا يقتحم امَامَهُم
و نحنُ عُبَّادُ قبور ٍ و نُؤْلِّهْ بالبشر
أئِمَّهْ في القبور ِ هُمْ كآلِهَهْ
و هُمْ عن الله لنا العَلاَّما
و نملأ ُ ألأكُفَ بالخواتم المفضضه
كعادة المجوس اخمين و ساسان خَلَتْ أيَاما
الكُهَّان و الرهبان و الاحبار من فرس ٍ , عَجَمْ
نُوَابُ (للآلهه) الأئمهْ ألأثنا عشر
و هم لنا الارباب دون الله ان نسجد لهم
و معبد(3) الفرس يُسَمَّى حوزة ٌ
نحنُ لهُ انتمائنا , ولائنا
و الفتوى للاحبار و الدالاي كالنِعَاج ان نصدع لها
فنحن لا نعرف ما المنهاج للنبي لا نعلمُهُ
و نحن لا نعلم ما القرآن لا نقرأهُ
و ليس بيتُ اللهَ البيتُ العتيق ِ ان يكن مثابة ً
لا الحجُ لا العُمْرَهْ لنا فريضة ٌ
بل ركضة (طويريج)(7) و القبرُ و حَبْرٌ اعظمٌ
و نحن لا نقرأ تأريخ الجزيره و العرب
بل كتب الفرس , كراريس الزيارات لنا
بها نناجي القبر و الموتى هُمُ القَيَّاما
فالدين ُ من فرس ٍ هو الطَّفُ , السقيفه و الجَمَلْ
ثمَّ الغدير , الضلع , صِّفين , فَدَكْ(4)
و هو غطاءٌ لانهيار المُلْكِ ساسان غدت احلاما
شَّرَّعْ لنا الفرس الدعاءَ و التَوَكُلْ منهجا
ليس بيا اللهَ
يا واحد احد
فردٌ صمد
بل يا حسينا ً يا عليا ً
يا الامام الحُجَّه ْ يا عباس يا أم البنينَ(5)
و نحن فرس ٌ بالعقيده سيفهم
و لا نَُعَّبِّد ابدا ً للهِ أسماءهُ حُسْنىَ مُطلقا ً
بل للبشر
نحنُ ُنعَّبِّد
و كما دين المجوس ِ يرفعُ الأعْلاما
عبدُ الأئمه
عبدُ ساده
عبدُ كاظم , عبدُ زَهْرَهْ و الرضا
عبد الحسين , عبدُ جعفر , عبدُ عباس , حسن
و عبد ُمهدي و جوادٌ و علي
(غولام آلي)
(غولام امير)
(غولام هوساين)
(غولام ريزا)
(غولام جافادٌ , زاده)
و نحن لا نقول في الرحيل الله يحفظك
او في امان الله , الله معك
بل قولنا ( علي وياك علي)
الفرسُ قد ارسوَّا لنا الدين هو الشهنامه(6)
الله اسم ٌ بالتَلَّفُظ ْ نحن لا شأن لنا
بذاتِهِ
و الآلهه هُمُ البشر
موتى القبور , الرهبنه
لاهوت و الكهنوت و التوثين من فرس ٍ مجوس ٍ
ديننا اللطَّامَهْ
دخولنا الجنه , التَطََّهُر هو في قتل العرب
و بالنياحه , اللطم و التُقْيَهْ و خُمْسٌ , متعة ٌ
فنحن ُ فرسٌ بالعقيده حالنا
بالهَدْم ِ و القتل ِ و بالنَّهْبِ و بالسَّبْي ِ ُنمَهِّدْ
لظهور المهدي من سرداب كييمحو العرب
و يَمْحَقُ الاسلام لا يُبْقي احد
لكييسود الفرس بالنصر ِ كثأر ٍ مُسْتَرَدْ
و للمجوسيه و ساسان على الله هي الأوهاما



(1)الزناجيل: السلاسل التييصنعها الفرس المجوس لاتباعهم لضرب الظهور.
القامه: السيوف القصيره و العريضة النصل التييصنعها الفرس المجوس لاتباعهم لشج الرؤوس.
(2) آلي بالفارسيه: علي بالعربيه.
(3) المعبد : الحوزه المجوسيه الفارسيه.
(4) الطف: واقعة الطف التي استدرج بموجبها الفرس المجوس و العجم و مواليهم في الكوفه بدسيسه فارسيه مدروسه تم التخطيط لها بدقه , استدرجوا الامام الحسين بن علي و انقلبوا عليه و قتلوه و الصقوا التهمه بالعرب.
الجمل: واقعة الجمل.
السقيفه:سقيفة بني ساعده.
صفين: معركة صفين.
الغدير: غدير خم.
الضلع: رواية الفرس المجوس التي روجها الفرس المجوس في القرن الثالث الهجرييث لم يسمع بها احد لا في القرن الاول و لا الثاني) ضد الخليفه الفاروق عمر و اتهامه مع عدد من الصحابه بكسر ضلع فاطمه.
فدك : ارض فدك
(5)ام البنين : فاطمه الكلابيه ام الامام العباس بن علي التي تزوجها الامام علي بعد وفاة الزهراء ابنة الرسول.
(6) الشهنامه: شهنامة فردوسي الفارسيه اي ملحمة او كتاب ملوك الفرس المجوس.
(7) ركضة طويريج : هي الركضه في عشرة عاشوراء بين ضريح الحسين و العباس على غرار السعي بين الصفا و المروه.
(8)+(9)+(10) ابن قرمط , اي القرامطه المجوس الفرس بقيادة الفارسي المجوسي ابي سعيد الجنابي حين هاجم مكه مع قطعانه و سرق الحجر الاسود و كَسَّرَه و قتل الحجيج و القى بجثثهم في بئر زمزم و كان اتباعه يصرخون [ اين طيور الابابيل – اين الحجاره من سجيل] في تحدٍ لله تعالى و ابيسعيد القرمطي كان يصرخ و هو يقتل الحجيج [ انا بالله و بالله انا – يخلق الخلق و افنيهم انا] , و عند ديانة معابد نار شاهبور –اردشير الفارسيه المجوسيه و المعاد صياغتها و هيكلتها بمسميات الاثني عشريه و النصيريه و الاسماعيليه فأنهم يجب ان يفعلوا ذات الشيء (بالعرب النواصب حصرا ً) تمهيدا لخروج المهدي من السرداب ثم يفعل المهدي حين خروجه ما هو افظع بالعرب في حرب اباده مليونيه يبيد بموجبها 90% من العرب حصرا و بجيش فارسي حصرا و يعاضدهم في هذا اتباعهم فرس العقيده(عرب شيعه) و لكن لا كسرى بعد هلاك كسرى و ابدا ابدا لا و لن يَعّز من عادى الله , فالله العزة ُ جميعا , رفعت الاقلام و جفت الصحف و ما كيد الفرس المجوس و الصليبيين و الانجيليين الانجلوساكسون و صهيون اليهود الا فيضلال.
(غولام آلي) بلغة الفرس المجوس : عبد علي
و ليس عبد العَلِيِّ لأن العلي من اسماء الله الحسنى.
(غولام هوساين)بلغة الفرس المجوس : عبد الحسين
(غولام ريزا) بلغة الفرس المجوس : عبد الرضا
(غولام جافاد) بلغة الفرس المجوس : عبد جواد
و ليس عبد الجَوَاد لأن الجواد من اسماء الله الحسنى , و حرف الواو بالفارسيه يُلْفَظ بلكنة حرف( v ) بالانجليزيه.
(غولام زاده) بلغة الفرس المجوس : عبد الساده
و الساده هم الفرس (اولاد الرسول) من خلف جبال زاغروس بهضبة الفرس حيث الرسول عربي قريشي هاشمي من كنانه و نسل ابراهيم ابو الانبياء و اولاده اصبحوا حصرا ً فرس مجوس و عجم كدالايات و احبار و كهنه و رهبان ( آيات , ولي فقيه , حجج و ملالي) كأرباب ينوبون عن احد عشر ألها موتى في القبور (يديرون منها الخلائق و الكون و يحاسبون الخلائق يوم القيامه اي بأحالة الله متقاعدا في الدنيا و متنحيا متفرجا في الآخره) و الاخير الثاني عشر في السرداب منذ 1173 عام هجري(محمد بن الحسن العسكري او برويز بابا او خسرو مجوس كما هو مسطور في كتب دالايات و احبار الفرس لاعادة هيكلة و صياغة ديانة المجوسيه بمسمى مذهب اثني عشري) و لا احد يستطيع فك هذا اللغز. اي لغز عروبة الرسول و صيرورة اولاده فرس و عجم حصرا لا يجيدون العربيه و لا يحفظون القرآن و يتسمون على اسماء مدن بلاد الفرس و الاعاجم.
(11) بعد اجتياح المغول لبغداد , تقدموا للشام و اجتاحوا حلب , فخرج لهم النُصَيْريَّه(العلويون كما اسماهم الفرنسيون) يساندوهم و يحرضوهم على اهل حلب و صاروا ادلاء للمغول ضد اهل حلب و تقدموا صفوف المغول للفتك بأهل حلب و اغتصاب نسائها و اضرام النار بممتلكاتها.
(12) (لِمازلوم) بالفارسيه اي المظلوميه التي اخترعها الفرس مع الولايه و الامامه المبتدعه و الرجعه و المهدي المأخوذه من الزرادشتيه و اليهوديه(ابن سبأ اليهودي) و هي مظلومية انهيار الساسانيه الفارسيه و ديانتها المجوسيه الزرادشتيه التي البسها الفرس ثوب مظلومية ولاية علي و الحسين و فاطمه و التيينصب عدائها على شخوص من سحقوا الفرس و ديانتهم[ ابو بكر الصديق و الفاروق عمر و خالد بن الوليد و باقي قادة الفتح من الصحابه و تم الحاق صلاح الدين الايوبي بعد زمان بنفس الآليه لانه هدم محاولة الفرس الامتداد لمصر و المغرب العربي(الدوله الفاطميه العبيديه)] البسها الفرس مسمى مظلومية آل محمد بآلية اخصاء العقل بأرساء الموروث لأتباعهم المتفرسون عقيدة ً(عرب شيعه) , و رغم انهم الآن تسلموا العراق من الاميركان و يَعْثوّا به فسادا و دمارا و قتلا (بالنواصب) و ينهبون امواله و ثرواته(الفرس المجوس و شيعتهم) الا انهم لا زالوا يلطمون و ينوحون و يصرخون بالمظلوميه , لانها ليست حاله لتنتهي بالتسلط و الاسترداد بل هي عقده فارسيه مزدوجه قوميه فارسيه – دينيه مجوسيه تولدت بنفسية الفرس المجوس ضد الله و توحيده و كتابه
القرآن و الرسول و الصحابه و امهات المؤمنين و الاسلام كدين و العرب كأمه.
(13) غوومي بالفارسيه : قمِّي بالعربيه
(16)توسي بالفارسيه : طوسي بالعربيه
(15) غازفيني بالفارسيه : قزويني بالعربيه
(17) آسكري بالفارسيه : عسكري بالعربيه
(14) هائري بالفارسيه : حائري بالعربيه
(18) ثالوث الاحبار لفرهود الاخماس و دعارة المتعه المجوسيه للرذيله الفارسيه و فتاوى التدجيل لقيادة القطعان المخصيه العقول بأرساء الموروث من العجم و هم الهندي المنتحل اسم محمد سعيد الحكيم و الباكستاني المنتحل اسم بشير النجفي و الافغاني المنتحل اسم اسحاق فيَّاض
(19) الباكستاني شاه اشيكر جباتي المنتحل اسم (ابراهيم الجعفري)
(20) الفارسي المجوسي باغِرَ سولاغ غولام خسروي المنتحل اسم (بيان جبر) و تارة ً اسم (باقر صولاغ الزبيدي)
(21) الفارسي المجوسي الايراني الجنسيه و الضابط برتبة عقيد في اطلاعات الفرس المجوس و المقيم سابقا بكربلاء و تم تسفيره بالسبعينات الى بلاده ايران(آلي ايكبر آغا آديبَ زاندي) المنتحل اسم (علي الاديب)
(22) آمَّار (اي عمار بالعربيه) تيبتابائي الايسفاهاني الوريث للهالكين باقر و عزوز كرؤساء لفيلق بدر الاجرامي الفارسي و هم فرس مجوس انتحلوا اسم الحكيم
(23) غاسيمي سوليماني (قاسم سليماني) الفارسي المجوسي .
[(24)+(25) غالَ اماميَ باغر + غالَ اماميَ سادغ] : لا يوجد شيء اسمه قال الله و قال الرسول في ديانة المجوس الفرس المُعَاد هيكلتها و صياغتها بمسمى مذهب اثني عشري , بل قال الصادق و قال الباقر فقط و كأن الله لم يرسل رسولا و نبيا و انزل قرآنا بل استبدلهما بالباقر و الصادق بعد ان مسخ الفرس الله بالولايه المخترعه و مسخوا الرساله و النبوه بالامامه المبتدعه كأستنساخ طبق الاصل عن بيت الدين الساساني(الذي اعطي مسمى الولايه الألوهيه (لاهوت) الى (ناسوت)الأئمه لآل البيت) الذييمازج بين ربوبية سادن معابد النار و الوهية الحاكم السياسي كنصف أله و الذي اعطي مسمى الأمامه(الأمام) , و ان الخروج على بيت الدين المجوسي الساساني هو كفر يستحق القتل و ان الحاكم اي الامام لا يكون الا من سلسلة بيت الدين الساساني اي ما اعطاه الفرس مسمى(الأمامه) بثنائية الوهية القبور(قبور الأئمه) بدلا من بيت النار(اضطرارا لأعادة الهيكله و الصياغه اي استبدال القبر بمعبد النار اضطرارا) و ربوبية البشر(الدالايات و الاحبار الفرس حصرا و من بقالبهم من العجم الاذريين و اتراك القزلباش و الهنود - خميني الهنديالمُتَفَرِّس و الهندوسي ا
لمُتَمَجِّس و خامنئي الأذري او التركي القزلباشي المُتَفَرِّس و الوثني المُتَمَجِّس) الذين يعطون مسميات(آيات و آيات عظمى) و بآلية صناعة القطعان المخصية العقول التي تُقَاد بالدالايات و الاحبار الفرس حيث كل قطيع له دالاي او حبرا اعظم(فقيه مُقَلَّد) يقوده و الدين لكل قطيع هو ما يرسمه له هذا الدالاي او الحبر الاعظم(الآيه او الآيه العظمى) بالانقياد الاعمى المطلق بعلاقة الراعي مالك القطيع المنقاد و الحر التصرف به دون اعتراض و هذا ما كان سائدا ايام الحكم الاخميني الفارسي المجوسي و العهد الثرثي الفارسي المجوسي و من ثم بيت الدين الساساني المجوسي الفارسي , ففيما كان الامام البخاري رحمه الله يجوب الصحراء فوق البعير شهور عديده تحت لهيب الشمس و فوق الرمال و عواصفها متنقلا بين مكه و المدينه و البصره و دمشق لكييتأكد من صحة حديث واحد للرسول عليه الصلاة و السلام ليوثقه اصحيح ام لا , حسن ام ضعيف , كان موالي الفرس و العجم في الكوفهيفبركون و يخترعون و يروون عشرات الألوف من الاحاديث و ينسبوها للباقر(محمد بن زين العابدين) و لولده الصادق(جعفر بن محمد) و هذان الامامان على بعد الفي كيلومتر منهم ف
ي المدينه المنوره و في وقت لم يكن هناك لا سيارات و لا قطارات و لا طائرات و لا عربات تجرها الخيول برحلات منتظمه او غير منتظمه و لا حتى مناطيد و لم يكن وقتها لا هاتف ارضي و لا خلوي و لا رسائل أس أم أس و لا فاكس و لا انترنت و لا بريد بدائي و لا سريع و لا وكالات انباء كاليونايتد برس و لا فيز نيوز التلفزيونيه و كانت وسيلة الاتصال و الترحال هي الجمال و الخيل عبر الصحاري القاحله و التي تستغرق اسابيع و شهور , فكيف روى هؤلاء الأفاكون الدجالون محترفوا الكَذِبْ ما مجموعه مئات الالوف من الأحاديث و نسبوها الى الامامين بعملية الملطشه اي فبرك و اخترع و الطش و انسبها الى الباقر و الصادق و هي كانت الضروره اللازمه لاعادة هيكلة و صياغة ديانة الفرس المجوس بمسمى (مذهب اثني عشري) ممزوجا بالثأر القومي الفارسي و الانتقام الديني المجوسي المستوحى من الزرادشتيه و التلمود اليهودي ليهود الاسكندريه(فيلون اليهودي الاسكندري الذي اقتبس منه عبدلله بن سبأ) و مزيج من الصليبيه الرومانيه الوثنيه الاوروبيه و ارثوذكس القوقاز و الهندوسيه في الهند و البوذيه الآسيويه الوثنيه.