يا صاحبَ الهم إنَّ الهمَّ مُنفرجٌ أبشر بخيرٍ فإنَّ الفارج الله
اليأسُ يقطع أحياناً بصاحبهِ لا تيأسنَّ فإنَّ الكافي اللهُ
اللهُ يُحدثُ بعد العُسرِ ميسرةً لا تجزعن فإن الكاشف الله
إذا بُليتَ فثق بالله وارضَ به إن الذي يكشف البلوى هو الله
والله مالكَ غير الله من أحدٍ فحسبُك الله في كلٍ لك الله.