يومَ أن كنا أمة واحدة:
الحجيج عام ١٩٣٤ م
يأتون من المغرب ليقابلوا حجيج الجزائر ثم تونس ثم ليبيا ليقابلوا الحجيج المصريين و يسيروا سوياً إلى مكه المكرمة.
صورة التقطها مصور فرنسى من الجو لحُجاج بيت الله و هم بالقرب من قرية الجحفة بالحجاز، و قبيل تفعيل حدود سايكس بيكو التى مزّقت العرب و فرّقتهم
فلا جوزات ولا تأشيرات مرور و لا حتى بطاقات هوية، كان الحج لمن استطاع إليه سبيلاً، سواء كان غنيًا أو فقيرًا.
لا جوازات لا حدود لا فرقه و لا فتنة
لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى
{ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتكُمْ أُمَّة وَاحِدَة وَأَنَا رَبّكُمْ فَاعْبُدُونِ }