منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473

    هل الغرب حقّا أقرب إلى الإسلام؟!

    رأينا صواب يحتمل الخطــــــــــــأ
    ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب


    هل الغرب حقّا أقرب إلى الإسلام؟ّ

    علّق عليها: فيصل الملّوحي

    تناقلت وسائط الإعلام هذا البحث، وتلّقفته الأوساط العربيّة بشغف بالغ، وتقبّلته. الصحف و(التلفزيونات ) والإذاعات والشبكة العنقوديّة والأجهزة التي تحملها الأيدي في كلّ مكان، كلّ ذلك عمل مجاّنا وبـ(أريحيّة) لنشر البحث.
    ونحن نردّد ما نقل عن الإمام ( محمّد عبده ):
    ذهبت إلى أوربّة فوجدت الإسلام ولم أجد المسلمين،
    وعدت إلى الشرق فوجدت المسلمين ولم أجد الإسلام.

    أسباب تقبّل البحث:

    1 - لا شكّ أنّ في البحث جانباً كبيراً من الصحّة.
    2 - الاضطراب الذي يعانيه العرب في حياتهم منذ زمن ليس بالقصير، ويتفاقم حاليّا، ودافعهم إلى البحث عن تعليل لهذه الظاهرة، وبخاصّة عندما تقوم( دردشات ) في مجالس المثقّفين – لا العلماء-،يظنّونها علميّة، وماهي إلا نتائج عاطفيّة لا ننكر أثرالعقل فيها، لكنّها تنحرف عنه بقدر كبير. فالمحروم من العيش الكريم في موطنه ومن القدرة على دفع ثمن دوائه يأتي إلى الغرب فيجد لقمة العيش، والطبّ والعلاج، يبادر إلى قول فيه جانب من الصــــــــدق: هذا هو الإسلام!! أي أنّ ما نراه من مؤسّسات للخدمة الاحتماعيّة كان له في تاريخنا أمثلة كبيرة، فيتذكّر وقف ( الزبديّة ) في الشام وغيره من أوقاف كانت مسؤولة عن رعاية المجتمع يدفع إليها حرص القادرين على نوال الثواب، إلى جانب الدولة التي كانت المسؤولة الأولى، مــــع تراجع هذا الأمر في فترات من التاريخ.
    3 - صدور البحث عن مركز علميّ، فتلقفناه تلقّف الغريق لطوق النجاة، رغم أننا نعلم جميعا أن المراكز العلميّة الغربيّة لم تصل إلى الكمال في أبحاثها العلميّة، وأن علينا أن نحرص في الأخذ بنتائجها إذا كان الأمر مرتبطاً بحياتنا،وبخاصّة أن لنا خبرة طويلة معهم في هذا المجال.
    مكانة البحث العلميّة:

    اعتمد البحث مصطلحات للوصول إلى النتيجة التي توسّل إليها كالمبادئ الإسلاميّة والقيم والعدالة والحريّات.
    ليس بين يديّ مرجع علميّ الآن، لكن أنقل معلومة يعرفها القانونيّون والمؤرّخون أن القانون المدنيّ الفرنسيّ استمدّ كثيرامن أحكامه من المذهب المالكيّ، وأنّ أثر الأندلس وصقليّة عظيم في نقل قيم الحريّة والعدالة وتوزيع الثروة إلى الغرب ودفعه إلى الأخذ بـ( الديمقراطيّة ).
    نعم!إنّ باعث النهضة الغربيّة هذا اللقاء بين الشرق والغرب، ولكن لا ننــــــس أنّهم في ذلك الوقت ربطوا ما أخذوه من الشرق بأصولهم التي هي:
    1- اليونانيّة القديمة والرومانيّة التي استقَوْها من بطون كتب الفلسفة والتاريخ،
    2- الدين السماويّ الذي يدينون به في الأصل، وله تكوينه الخاصّ الذي يقترب من الإسلام في جوانب ويبتعد عنه في جوانب أخرى، ولا شكّ أنّه مختلف بعض الاختلاف عن الدين الذي يدين به أبناء وطننا نصارى المشرق.
    3 –الصهيونيّة التي سيطرت على جانب كبير من حياتهم، ولا أقول اليهوديّة، ونحن نعلم أنّ يهود الأندلس طردوا شرّ طردة، ونكّل بهم، وذُبّحوا كما فُعل بالعرب ( و لا يُراد بالعــــرب هنا العرق العربيّ بل الناطقون بالعربيّة)، ولا أحد ينسى محاكم التفتيش!!
    4- العلمانيّة التي يقوم عليها الجزء الأكبر من حياتهم، لكن لا أريد الدخول في جدل أنها مخالفة للأديان، أو أنّها لا تتعارض مع الدين، وإنّما لكلّ مجاله، أو أن الداخل إلى الكنيسة يعيش في حياة، فإذا خرج منها عاش في حياة أخرى.

    البحث في الميزان

    1 – لاشكّ أنّهم أخذوا ببعض التطبيقات الإسلاميّة العمليّة، ففهموا الحريّة كما أرادوا( وإن لم يُتّفق على تعريف واحد لها ). وأخذوا بالعلم وغيره من ظواهر التقدّم.
    لا نستطيع أن نلغيَ كلمة الإمام ( محمد عبده ) كما يفعل بعضهم، وإنّما نقول ما قصد إليه صحيح تقريبا، فالكذب والنفاق في المشرق استشريا حتى صارا ملح الرجال!! وإن كان لفظه غير دقيق: فهل وجد الإسلام حقّا في الغرب بأكثر مظاهره؟! ( لا أريد أن أدخل في أسبــــــاب اللجوء إلى هذه الظاهرة منها الخوف والجوع والاعتياد..، ما أريد قوله: صارت من سمــــات مجتمعنا البارزة )، أمّا في الغرب فليست هذه الظاهرة واضحة في تعاملاتهم ( ولكنْ لا يعنـــي هذا انعدامها ). إلى جانب صفات أخرى.
    ولكن الحقّ أننا لا نستطيع أن نقول : إنّهم التزموا بكلّ قيم الإسلام، فهناك قيم أخرى ما زال يحافظ عليها الشرق أكثر ممّا يحافظ عليها الغرب ( أقول أكثر لكن المجتمع الشرقـــــــــيّ قد يمارسها، فالقانون شرّع في كثير من دول الغرب لحماية زواج المثليين مثلا! ).
    والدليل عللى التناقض أن المتحاورين يميلون إلى تفضيل الشرق أو تفضيل الغرب لا لسبب علميّ صحيح، وإنّما لحالات نفسيّة خاصّة، ففي ( دردشاتهم ) الحامية أو ( الباردة ) يأتي كلّ فريق بما يدعم رأيه، ويكثر أنّ القادم حديثاً إلى الغرب يميل إلى تفضيله، أمّا من مضى ردحا من الزمن فيبدأ حنينه إلى أهله وخلّانه، ويبدأ يضرب الأمثلة المؤيّدة لتفضيل الشرق.
    أيْ أنّه لا مجال للوصول إلى نظريّة قاطعة كما توصّل إليها مركز البحث في جامعة جورج واشنطن.
    الدراسة الاجتماعيّة في هذا الشأن عسيرة عسيرة، وهم عادة يلجؤون إلى عيّنات لا يمكن ضبطها.
    2 – الأسس الفكريّة لهذا الالتزام:
    لماذا ننسى فكرة نؤمن بها، ولكنْ يغيب عن بالنا في هذه ( المعمعة ) من الحوار والإعجاب بالغرب، وضيق إلى حدّ القرف ( بل ربّما أكثر ) لما يجري في الشرق أساس عظيم لكلّ هذه القيم، دعني أتساءل: لماذا نؤمن بالصدق مثلا؟
    فلنأخذ من الغرب مثلا يوضّح: فعندهم يفرضون على بائع السلعة أن يسجّل عليها أوصافها بدقّة، بل يقول قد تجد أثراً لمادّة كذا لأنّها تصنّع في معملنا!!
    سيقولون: ما أروع هذا! وأقول لا نكران لجودته، ولكن سأكمل الحديث بمثال ( لقد راجت في بعض بلداننا الشرقيّة الجِعَةُ ( البيرة ) بدون كحول، ولكنّي حاولت أن أبحث عنها هنا، فقيل هذا من المُحال، فهما حاولت فلا بدّ أن تبقى( نسبة ) يجب تسجيلها مع أوصاف السلعة ( لا أبحث هنا عن تحليل أو تحريم ) ، كلّ ما أريد قوله أن التاجر يلتزم في الغرب بدقّة الوصف، فلماذا يتهاون إذا أرسلها خارجا؟ السبب واضح تماما، فهو في الغالب يؤمن بالمادّة والمادّة وحدها وليست للأخلاق قيمة إلا إذا كان لها مردود ماديّ، لقد علم التاجر بالتجربة أن حبل الكذب قصير لذلك لا يكذب. ثمّ لماذا يحترم الإنسان ( في التعامل فقط ) داخل مجتمعهم، أمّا خارجا فلا يساوي (بصلة !!).
    والمسلم الصادق ( لا التاجر وما أكثر التجّار حتى في المشرق!!) يلتزم طواعيّة بالأخلاق الحميدة سواء أضرّته أن نفعته، إنّه يلتزم بأنّها أمر من عند الله تعالى.

    الخلاصة: نعم! التزم الغرب جوانب في الإسلام، أخللنا نحن بكثير منها، ولكن لا مجال لتكوين نظريّة متكاملة في الموضوع لا لصالح الغرب، ولا لصالح الشرق، وبخاصّة أنّ الأسس الفكريّة ( العقيدة ) يمجّها الغرب!!
    باحثون أمريكيون بعد دراسة مبنية على أسس القرآن الكريم و السنة الشريفة :
    الدول الأوروبية تطبق تعاليم الإسلام في إدارة شؤونها أكثر من الدول الإسلامية !


    الجمعة - 13 حزيران - 2014 - 21:22 بتوقيت دمشق
    التفصيلات

    [TD][IMG]file:///C:/Users/pc-ghadi/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.jpg[/IMG]




    أظهر بحث قام به مختصون في جامعة جورج واشنطن الأمريكية أن الدول العربية والإسلامية تقبع في مراكز متأخرة ضمن قائمة الدول التي تلتزم بأحكام الإسلام.

    قرأ البحّاثة دساتير 218 دولة وأسس حكمها واقتصادها وتعاملها مع المواطنين، ثمّ وازنوها بـ 113 مبدأ إسلامي مستمد من القرآن والسنة، لها صلة بالعدالة وتوزيع الثروة والحريات والاقتصاد.

    توصل البحث الذي أشرف عليه الأستاذ حسين أسكاري من جامعة جورج واشنطن- شعبة إدارة الأعمال الدولية والعلاقات الدولية- إلى أنّ الدول الاسلامية لا تحتل المراتب الأولى في الالتزام بالقرآن، بل أن دولا مثل إيرلندة والدانمارك ولوكسمبورغ تأتي على رأس اللائحة.

    واحتلت ماليزية، الدولة المسلمة الأولى فيما وصل إليه الأستاذ، المرتبة 33 بينما جاءت مصر في المرتبة 128 والمغرب في المرتبة 120 و اليمن في المرتبة 180، و السعودية في المرتبة 91 و قطر في المرتبة 111 و سورية في المرتبة 168.

    ويعزو الأستاذ حصول الدول الإسلامية على مراتب متدنية إلى سوء الحكام واستعمال الدين وسيلة للسلطة وإضفاء الشرعية على نظام الحكم، بينما تنص تعاليم القرآن على أن الازدهار الاقتصادي جيد بالنسبة للمجتمع.

    الجدير بالذكر أن " اسرائيل " جاءت في المرتبة 27.
    عكس السير

    أُجري بحث في جامعة جورج واشنطن الامريكية لترتيب الدول على أساس التزامها بمبادئ الإسلام بخاصّة في جوانبه الاقتصادية ..
    قرؤوا دساتير 218 دولة و أسس حكمها و اقتصادياتها و تعامل الدولة مع المواطنين فيها ، ثمّ وازنوها بـ 113 حكم إسلامي مستمد من القرآن( الكريم )و السنة ( الشريفة ) تنظّم الحياة الاجتماعيّة عدالـــة و توزيعا للثروة و حرية اقتصادية ..

    قام بالبحث مجموعة باحثين مسلمين و غير مسلمين لتحديد معنى"إسلاميّة"الدول بخاصّة بعد أحداث أيلول ( سبتمبر) في أمريكة .. وأصدروا قائمة أولى في عام 2010 لأكثر الدول اتباعاً لمبادئ الإسلام وقائمة أُخرى محدّثة في هذا العام ..
    تحتلّ الصدارة في القائمة الجديدة دول :
    إيرلندة و الدنمارك ولوكسمبورج والسويد و و النرويج أكثر الدول التزاماً بأحكام الاسلام..أما السعودية فترتيبها 131في القائمة. و تشير القائمة أنّ معظم الدول الاسلامية في الذيل!! ..

    تؤكّد النتيجة كما يقول أحد الباحثين :
    " أن كثيرا من الدول التي تُسمّى دولا إسلامية لا تتبع في واقع الأمر أحكام الإسلام "
    الجدير بالذكر أنَّ ترتيب اسرائيل كان 27 في قائمة عام 2010، أمّا ماليزية فكانت ( أولى الدول ذات الوجود الإسلاميّ الكبير في القائمة) في المرتبة الثالثة والثلاثين تلتها الكويت في المرتبة الثانية والأربعين!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    Ireland 'leads the world in Islamic values as Muslim states lag'

    Ireland best embodies the Islamic values of opportunity and justice, according to a survey by a leading US academic.

    Ireland best embodies Islamic beliefs, according to survey Photo: Rex (file photo: County Kerry, Ireland)
    [IMG]file:///C:/Users/pc-ghadi/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]
    By Damien McElroy, Foreign Affairs Correspondent
    1:16PM BST 10 Jun 2014
    The Koran's teachings are better represented in Western societies than in Islamic countries, which have failed to embrace the values of their own faith in politics, business, law and society, a leading academic at George Washington University has said.
    A study of 208 countries and territories has found that the top countries in both economic achievement and social values are Ireland, Demark, Luxembourg and New Zealand. Britain also ranks in the top ten.
    The first Muslim-majority nation is Malaysia ranking at 33, while the only other state in the top 50 is Kuwait at 48.
    Hossein Askari, an Iranian-born professor of International Business and International Affairs at George Washington University, said Muslim countries used religion as an instrument of state control. He said: “We must emphasise that many countries that profess Islam and are called Islamic are unjust, corrupt, and underdeveloped and are in fact not ‘Islamic’ by any stretch of the imagination.
    “Looking at an index of Economic Islamicity, or how closely the policies and achievements of countries reflect Islamic economic teachings - Ireland, Denmark, Luxembourg, Sweden, the United Kingdom, New Zealand, Singapore, Finland, Norway, and Belgium round up the first 10”.

    تتربّع إيرلندة في صدارة الدول

    التي تحافظ على القيم الإسلاميّة في العالم.
    كتبها: داميان ماك لوروا

    مراسل تلغراف للشؤون الخارجيّة.

    10 ⁄ 4 ⁄ 2014
    عرّبها: فيصل الملّوحيّ

    إيرلندة خير من يحيا بقيم العدالة والحريّة الإسلاميّة طبقاً لبحث أجرته ( أكاديميّة ) في الولايات المتّحدة.

    [IMG]file:///C:/Users/pc-ghadi/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.jpg[/IMG]
    قالت ( أكاديميّة ) في جامعة جورج واشنطن الرائدة في أبحاثها: تراعي المجتمعات الغربيّة أحكام القرآن ( الكريم ) أكثر مما تراعيها الدول الإسلاميّة، والحقيقة أنّها أخفقت في الالتزام بالقيم التي تفرضها عقيدتها الخاصّة في السياسة والعمل والتشريع والمجتمع.
    وتبيّن من خلال الدراسة 208 دولة وإقليم في التزامها بالقيم الاقتصاديّة والاجتماعيّة أنّ إيرلندة و الدنمارك ولوكسمبورج ونيو زلندة و بريطانيّة كانت في العشرة الأولى..
    وكانت ماليزية(أولى الدول ذات الوجود الإسلاميّ الكبير في القائمة)في المرتبة الـ33،أمّا الدولة الأخرى بين الدول الخمسين الأولى فكانت الكويت في المرتبة الـ48!!
    يقول حسين عسكريّ الإيرانيّ المولد أستاذ إدارة الأعمال والشؤون الدوليّة: تستخدم الدول المسلمة الدين أداة لهيمنة الحكم. نحن على يقين أنّ عددا من الدول التي تدعي الإســـــــــلام وتسمّى إسلاميّة جائرة فاسدة متخلّفة، و الحقّ أن يُقال: هي بعيـــدة عن هذا الوصف حتى لو أردنا أن نتخيّلها كذلك.
    لو بحثنا في الأوصاف الاقتصاديّة المأخوذة من الإسلام،ثمّ دقّقنا سياسات الدول وإنجازاتــــها في اتباعها لتعليماته الإسلام لوجدنا إيرلندة و الدنمارك ولوكسمبورج و السويد ونيو زلنــــدة و بريطانيّة والسنغافور وفلندة والنرويج وبلجيكة استأثرت بمكانة العشرة الأولى..
    Related Articles

    · Irish swing to the hard Left as voters tire of austerity
    31 May 2014
    · Saudi launches wealth fund
    07 Jun 2014
    · What 'Dubai' debutantes could teach UK women
    19 Nov 2013
    “If a country, society, or community displays characteristics such as unelected, corrupt, oppressive, and unjust rulers, inequality before the law, unequal opportunities for human development, absence of freedom of choice (including that of religion), opulence alongside poverty, force, and aggression as the instruments of conflict resolution as opposed to dialogue and reconciliation, and, above all, the prevalence of injustice of any kind, it is prima facie evidence that it is not an Islamic community,” he said.
    An Overall Islamicity Index analysing social rules and human rights measures found that similar rankings were generated in 2010.
    "New Zealand, Luxembourg, Ireland, Iceland, Finland, Denmark, Canada, the United Kingdom, Australia, and the Netherlands; and again only Malaysia (38) and Kuwait (48) make it into the top 50 from Muslim countries,” he said. “Islam is, and has been for centuries, the articulation of the universal love of Allah for his creation and for its unity, and all that this implies for all-encompassing human and economic development." [IMG]file:///C:/Users/pc-ghadi/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]

  2. #2
    نعم للاسف الاجابة بنعم وهذا موضوع مشابه ربما اخذ من نفس المصدر:
    http://www.omferas.com/vb/t51340/
    فهل هي حرب فكرية ام هذا هو الواقع فعلا؟
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    أخي الكريم فيصل الملوخي
    السلام عليكم ورحمة ورحمة الله وبركاته
    موضوع من الأهمية بمكان وففيه بعض النقاط المهمة لفهم أنفسنا والغرب في آن، مقدمتك له جميلة وحذرة وإن كنت أختلف فمعك ففيها في ما يتعلق باليهودية وتبرئتك وتحميل المسئولية للصهيونية، فأنا لا أرى هناك فرق بينهما فإن كانت اليهودية كدين هي العقيدة فالصهيونية كثقافة وممارسة هي التطبيق العملي لليهودية، كما أن الله تعالى قال: "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود" وقال تعالى: "لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" وقال عز من قائل: "لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض"! فالله تعالى حذرنا من اليهود وليس الصهاينة!
    أما عروجك على موضوع الخدمة الاجتماعية ودورها عن نفسي خريج كلية الخدمة الاجتماعية وأحد عمداء الكلية في سبعينيات القرن الماضي كتب كتاب من ثلاثة أجزاء عن الخدمة الاجتماعية في الإسلام خلص في نهايته إلى أنه في حال تم تطبيق الإسلام نظام حكم فلا وجود للخدمة الاجتماعية في المجتمع الإسلامي، أما سبب المفارقة بين الزعم بأننا دول إسلامية ولا الآخرين دول غربية نصرانية علمانية تأتي في المقدمة في تطبيق قيم الإسلام وتأتِ دولنا في المؤخرة ذلك لأن الدولة لا تقوم بدورها لا الإسلامي ولا العلماني الذي تنتهجه فعلياً في سياساتها وقوانينها أما الغرب فقد قامت فيه الدولة بدورها فتقدمت عنا! كما أن الحرب التي أعلنها الغرب والأنظمة الموالية له للقضاء على دور الجمعيات الأهلية والأوقاف التي تسد العجز في دور الدولة وتقصيرها في القيام بواجباتها نحو الفقراء والمحتاجين وذوي الحاجات الخاصة والطلبة والمرضي وغيرها بزعم أن تلك الجمعيات والتبرعات التي تجمعها يذهب منها جزء إلى ما يزعمون أنه (إرهاب) وقد زادت في السنوات الأخيرة لعب دوراً كبيراً في مشف ستر كثير من الأسر المستورة، في الوقت الذي تقوم فيه الجمعيات الغربية والكننائس بجمع مئات الملايين والمليارات لتستخدمها في تنصير المسلمين وغيرهم من الوثنيين في كل مكان ويسمح لها العمل بكل حرية وتحت حماية دولية ومحلية، ذلك أثر على وضع القيم الاجتماعية في أقطارنا!
    كما أن هناك نقطة مهمة ذكرتها حول أخلاق التاجر الغربي في بلده يكتب على المنتج كل شيء وعندما يصدره لنا لا يكتب عليه ويغشنا في الوقت أن التاجر المسلم لا يفعل لك، نعم لأن أخلاق الإسلام ثابتة تشمل المسلم وغير المسلم وفي رواية ثانية للحديث من غشنا ليس منا "من غش ليس منا" أي سواء غش المسلم أو غير المسلم ذلك هو الفرق!
    الموضوع جيد ومهم وفيه الكثير من النقاط التي تحتاج مزيد من التوضيح لإظهار الفارق وأنه الإسلام الموجود في الغرب حسب كلمة محمد عبده هو ضرورة للحفاظ على قشرة خارجية عن العدالة الاجتماعية والأخلاق في الغرب ولكنها ليست أصيلة ولا تسمن ولا تغني من جوع، فالجرائم والسرقات والرشى وغيرها على كل الأصعدة هي السائد لدى رجل السياسة والاقتصاد والدين وغيرهم في الغرب ...
    تحياتي

  4. #4
    أخوتي الأعزاء
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    بالرغم من أهمية الموضوع , إلا أن الباحث الكريم الأستاذ مصطفى انشاصي , قد أفادنا بمعلومات إسلامية قيمه , من ناحية العدالة الاجتماعية , واستقامة أساليب البيع والشراء , ولكن لو حاولنا المقارنة بين الأخلاقيات والتصرفات والعادات الاجتماعية من نخوة وكرم وشهامة وتضامن أسري وترابط عقائدي , لوجدنا أن العربي يتفوق على الغربي بأمور لا حصر لها , فلا أستطيع أن أنعت بأن الغربي أصدق من العربي , ولا أن الغربي عنده عدالة وقيم وأخلاق أكثر من المسلم , بل كل هذا نعتبره أمر نسبي , فالكذب والغش والخداع والنفاق , وحب المال , وغيرها هي من طبع الإنسان عامة , سواء أكان عربي أم غربي , وإذا تناولنا المجتمعات الأوربية في كندا وأمريكا على سبيل المثال , فنجد نسبة كبيرة من السكان هم من العرب والمسلمين , وعندهم أخلاق الإسلام وجوهره , ولكن كيف ومتى ولماذا يكون الإنسان كاذباً وخائناً وغاشاً ؟ فلا بد من أمور تجبره على ذلك , وهي الفقر والخوف والحكم الفاسد والقانون الذي لا يطبق إلا على الفقراء , كل ذلك يجعل تصرفات الشخص منحرفة للدفاع عن نفسه , فلو كان الحكم عادلاً , والقانون يحكم بالعدل , ولا يحكم بالنظام العشائري والوساطة والمحسوبية , لكان الأمر يميل إلى الاعتدال .
    واختصار القول , إن أمتنا العربية والإسلامية هي الأفضل والأصدق , والأكرم , وفيها الخير إلى أن يرث الله الأرض وما عليها , لقوله تعالى ( كنتم خير أمة أخرجت للناس , تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر .. ) لأنها أمة توحد الله سبحانه وتحافظ على العرض والشرف والكرامة, حتى لو وجدنا بعض الشواذ , لكم التحية .

  5. #5
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473
    الإخوة الكرام

    سلام عليكم من الله تعالى ورحمة

    أولاً : الأخت الكريمة ريمة: هل أرجو أن تتكرّمي بإيضاح كلماتك، التي أحسّ فيها اعتراضاً على ماقلت؟ وأنا أرجو دائما أن أتعرّف على رأي ألآخرين المخالف لأنّه رديف رأيي.




    ثانياً: الأخ الكريم مصطفى أنشاصي


    أحيّيك من القلب لغيرتك المتدفّقة على قيمنا وأخلاقنا والحفاظ على كرامتنا من الجري وراء كلّ ناعق.. ربما كانت عنايتي بأمرين في الموضوع سبب الالتباس في نقاط أخرى تطرّقت إليها سريعا.

    النقطتان:

    1 – أن ما قاله البحث عن التزام الغرب بقيم الإسلام أكثر مما يلتزم المشرق غير دقيق.

    بل قلت إنّ ما قصده محمد عبده صحيح، ولكن العبارة غير دقيقة، وتشبه كثيرا اندفاع كثيرين لتقبّل نتيجة البحث.

    2 – أنّ ما يسمّونه أخلاقا، في الصورة أخلاق، ولكنّها مظهر من مظاهرالمنفعة الماديّة، حتى الإنسان ذو المكانة العالية في تشريعاتهم لا يساوي ( بصلة ) في المشرق!!

    وأمّا ما ذكرته من :

    - الحذر: فلأنّي أتوجّه بكلامي إلى من أرسل إليّ هذا البحث معجباً به، واضطررت أن أعود إلى الأصل الذي عرّبته. فرق بعيد أن تكلّم إنساناً يؤمن برأيك، وبين من يناقضه، وإذا رأى المنطق اليوناني ( إذا قبلناه جدلا ) أن للوصــــــــــول إلى نظريّة أو حقيقة طريقتي الاستنتاج والاستقراء أو البدء بالنظريّة ثمّ إثباتها أو العكس، وأنا أردت – إن نجحت في طريقتي – أن أنقل المعطيات لأبنيَ عليها رأيي الذي يأتي أخيرا.

    - الصهيونيّة واليهوديّة، تقول: فأنا لا أرى هناك فرقا بينهما فإن كانت اليهودية هي الدين والعقيدة فالصهيونية هي الثقافة والممارسة والتطبيق العملي لليهودية،

    أنت تفرّق هنا بين جانبين: العقيدة( اليهوديّة )و ممارستها( الصهيونيّة )،وهذا الكلام صحيح بمعنى أن الصهيونيّة حركة لتنفيذ العقيدة التي نشأت في القرن الماضي. لم تكن لليهود مكانة في أوربة قبل قيام الحركة الصهيونيّة، بل يدّعون – وهو ادّعاء فنّده جارودي – بحصــــول المحرقة. وذكرتُ البداية حين حرّك الأسبان محاكم التفتيش ضدّ العرب و اليهود في الأندلس، ثمّ تخفّف الأمر شيئا فشيئا حتى انقلب الأمر وتحكّمت الحركة الصهيونيّـة بالغرب. والنصرانيّ الصادق في نصرانيّته لا يتسامح مع إيمان اليهودبوجوب صلب عيسى–عليه الصلاة والسلام.

    ونحن المسلمين تعاهدنا معهم في المدينة المنورة يوم دخلها رسول الله صلّى عليه وسلّم،ولم يُطردوا إلا بعد أن خانوا العهود والمواثيق، فما استقاموا لنا قبلناهم،أي إذا التزموا بعبادتهم وبعقد الذمّة فليس لنا عليهم شيء. وهذا لا ينفي الحذر، لكن لا عقوبة إلا بناء على ذنب بيّن.

    ويشهد التاريخ أن اليهود لم يعيشوا في مكان براحة كما عاشوا بيننا، إلا في الغرب بعد نشوء الصهيونيّة.

    وجزيت خيراً أتيت بتفصيلات، لم آت بها إلا لأن هذا البحث ليس له ختامّ!!




    ثالثاً: الأخ غالب الغول



    ما تقوله صحيح، فهناك أسباب كثيرة تدفع إلى الانحراف، لكن الإيمان الصادق ( الذي يعبّر عن تقوى وخوف من الله لا مراءاة وتصيّدا للعامّة من المتدينين ) هو الذي يصحح سلوك الإنسان.

    جزالكم الله خيرا.

  6. #6
    السلام عليكم جميعا:
    ماورد هنا هام جدا , وأوضح أستاذ فيصل أنني لاأعترض على رأيك, ولكن لنفرق مابين:إعلام وسياسات وشعب:
    فالشعب الغربي مغيب مثلنا ويصدق مايقدم له عموما,وهذا فيه استثناءات دوما, والسياسات مصلحية دوما,اما الإعلام فيخدم السياسات ,ولكن لانعترض من ان كل هذا عليه غطاء سلوكي أجود من سلوكنا واظن ان هذا مايجب التساؤل حوله ,لم لانكن سلوكيا ترجمان لديننا؟فهل ماقاله محمد عبدو صحيح إلى حد ما ويلس عاما؟,فالإنسان تخدعه المظاهر دوما للأسف.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  7. #7
    تبقى التربية العربية في المجتمعات العربية والإسلامية تتفوق على كل المجتمعات الأوربية , ألم تجد الإرهاب بينهم , ألم تجد السلب والنهب والسرقة والخداع والتزوير والتحرش بالنساء من كبار شخصياتهم , ويبقى القانون هو الفيصل بيننا وبينهم , قوانينهم صارمة تعتمد على أحكامها على دفع المال كالغرامات والمخالفات , لأنها دول رأسمالية تعتمد في اقتصادها على جلب المال بأي طريقة كانت ,
    شكراً لمناقشتكم ,
    شاعرة وناقدة

المواضيع المتشابهه

  1. تزوّجي أقرب مهندس لك
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان جمالك سيدتي.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-06-2015, 07:05 PM
  2. المُفصّل في تاريخ العرب قبل الإسلام - جواد علي (10 أجزاء)
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-13-2014, 11:15 AM
  3. المُفصّل في تاريخ العرب قبل الإسلام -
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-23-2013, 04:17 PM
  4. أيهما أقرب للصواب عروضيا ً؟؟؟
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى العرُوضِ الرَّقمِيِّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-03-2010, 03:10 PM
  5. خطط قادة الغرب لتدمير الإسلام
    بواسطة فاطمه الصباغ في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-06-2008, 02:59 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •