قالت العراّفة، أي بنيّ، كلماتي هذه في سبيل نصيحة، قد لا تعنيك، لكنني مصرّة على النطق بها.. هي إلى تلك المماحكة الوضيعة، أقول لها حاذري فقد اقترب منك كثيراً، من كرسيّك ومكانك، ومتى أيقن، وكي لا يظلم أحدا، سيعرّيك من اسمك المزيّف، ثم يسحقك.. لقد بلّغت اللهم فاشهد.. قلت: بقيت خطوة!!!