منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    الشهيد عدنان مندريس


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    قليلُ منكم من يَدري بهذه المَعلومة ، فأحببت أن أذكركم ^.^
    لعلَّكم تودوون مَعرفة من هذآ الذِي في الصورة
    إنه الشهيد عدنان مندريس رئيس وزراء تُركي

    ترَشح للانتخابات سنَة 1950 ببرنامج عجيب توقعت أمريكا عدم نجاحه ذلك لأن وعوده للشعب التركي كانت فقطْ :
    عودة الأذان باللغة العربية
    والسماح للأتراك بالحج
    وإعادة إنشاء وتدريس الدين بالمدارس
    وإلغاء تدخل الدولة في لباس المرأة

    كآنت النتيجة مُذهلة حيثُ حصل حزبه على 318 مقعداً و هذا تسبب بسقوط حكومة أتاتورك
    وتسلم عدنان مندريس مقاليد الحكم رئيساً للوزراء ، وجلال بايار (رئيس الحزب) رئيساً للجمهورية
    وشرع لتوه ينفد وعوده التي أعلن عنها للشعب أثناء العملية الإنتخابية.
    واستجاب مندريس لمطالب الشعب فعقد أول جلسة لمجلس الوزراء في غرة رمضان، وقدم للشعب هدية الشهر الكريم :
    ( الأذان بالعربية ، وحرية اللباس ، وحرية تدريس الدين ، و بدأ بتعمير المساجد).

    وأنشأ (10 آلاف) مسجد ،فتح (25 ألف) مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم

    و تقارب مندريس مع العرب ضد إسرائيل ، فارضا الرقابة على الأدوية والبضائع التي تصنع في إسرائيل ، وطرد السفير الإسرائيلي سنة (1956).

    عندها تحركت القوى المعادية للإسلام ضد مندريس، فقام الجنرال ( جمال جو رسل ) سنة 1960 بانقلاب عسكري كانت نتيجته شنق عدنان مندريس و فطين زورلو و حسن بلكثاني .

    وَ ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ^.^

    رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء
    رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
    **************
    قال ابن باز رحمه الله
 :

    لباسك على قدر حيائك
    وحياؤك على قدر ايمانك

    كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
    وكلما زاد حياؤك زاد لباسك

  2. #2
    كانت النهاية مخيفة , أهكذا يصنعون مع المخلصين , رحمه الله , وأشكرك يا أختي راما على إظهار هذه الشخصية التركية الهامة , تحياتي

  3. #3
    رحمه الله هذه نهاية كل مخلص في الزمن التعس:


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي











    هل تعرفون عدنان مندريس؟؟؟
    هو الرجل الذي أعاد الأذان باللغة العربية إلى تركيا .. ومات شنقاً !!!
    (( عدنان مندريس )) رئيس الوزراء التركى
    دخل الإنتخابات مرشحاً للحزب الديمقراطي سنة (1950م) ببرنامج عجيب توقعت له كل الدراسات الأمريكية الفشل المطلق ، كان البرنامج لا يتضمن أكثر من :
    عودة الأذان باللغة العربية،
    والسماح للأتراك بالحج،
    وإعادة إنشاء وتدريس الدين بالمدارس،
    وإلغاء تدخل الدولة في لباس المرأة.
    كانت النتيجة مذهلة ، حصل حزب أتاتورك علي إثنين وثلاثين مقعداً ، فيما فاز الحزب الديمقراطي بثلاثمائة وثمانية عشر مقعداً،
    وتسلم عدنان مندريس مقاليد الحكم رئيساً للوزراء ، وجلال بايار (رئيس الحزب) رئيساً للجمهورية ، وشرع لتوه ينفد وعوده التي أعلن عنها للشعب أثناء العملية الإنتخابية.
    واستجاب مندريس لمطالب الشعب فعقد أول جلسة لمجلس الوزراء في غرة رمضان، وقدم للشعب هدية الشهر الكريم :
    ( الأذان بالعربية ، وحرية اللباس ، وحرية تدريس الدين ، و بدأ بتعمير المساجد).
    ثم جاءت انتخابات عام (1954م) وهبط نواب حزب أتاتورك إلى (24) نائباً، واستكمل مندريس المسيرة
    فسمح بتعليم اللغة العربية ،
    وقراءة القرآن الكريم وتدريسه في جميع المدارس حتى الثانوية ،
    وأنشأ (١٠ آلاف) مسجد ،
    وفتح (25 ألف) مدرسة لتحفيظ القرآن،
    وأنشأ (٢٢) معهداً في الأناضول لتخريج الوعاظ والخطباء وأساتذة الدين،
    وسمح بإصدار المجلات والكتب التي تدعو إلى التمسك بالإسلام والسير على هديه،
    وأخلى المساجد التي كانت الحكومة السابقة تستعملها مخازن للحبوب وأعادها لتكون
    أماكن للعبادة .
    وتقارب مندريس مع العرب ضد إسرائيل ،
    وفرض الرقابة على الأدوية والبضائع التي تصنع في إسرائيل ،
    وطرد السفير الإسرائيلي سنة (1956م)،
    عندها تحركت القوى المعادية للإسلام ضد مندريس،
    فقام الجنرال ( جمال جو رسل ) سنة (1960م) بانقلاب عسكري كانت نتيجته شنق عدنان مندريس وفطين زورلو وحسن بلكثاني ..
    وكتب الصحفي سامي كوهين :
    لقد كان السبب المباشر الذي قاد مندريس إلى حبل المشنقة، سياسته التي سمحت بالتقارب مع العالم الإسلامي ، والجفاء والفتور التدريجي في علاقتنا مع إسرائيل.

    والحقيقة ما قتلوه إلا ﻷنه أعاد تركيا
    إلى اﻻسلام
    يرحم الله شهيد الإسلام المجاهد عدنان مندريس ،،،

    فقط ..لكي لا ننسى




    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  4. #4


    كن ما شئت
    يساريّاً ، علمانيّاً ، ماركسيّاً ، شيوعيّاً ، ليبراليّاً ، قومجيّاً ، وجوديّاً ، عبثيّاً ، عدميّاً ، ملحداً ، شيطانيّاً ، أيّ شيء ، أيّ شيء ...
    إلّا أن تكون (مسلماً عمليّاً) فسيكون مصيرك مصير عدنان مندريس أو مصير مرسي ، أو .......... أو ........... :
    هل تعرفون عدنان مندريس؟؟؟
    هو الرجل الذي أعاد الأذان باللغة العربية إلى تركيا .. ومات شنقاً !!!
    (( عدنان مندريس )) أول رئيس وزراء تركى انتخب بإرادة شعبيّة حرة
    دخل الإنتخابات مرشحاً للحزب الديمقراطي سنة (1950م) ببرنامج عجيب توقعت له كل الدراسات الأمريكية الفشل المطلق ، كان البرنامج لا يتضمن أكثر من :
    عودة الأذان باللغة العربية،
    والسماح للأتراك بالحج،
    وإعادة إنشاء وتدريس الدين بالمدارس،
    وإلغاء تدخل الدولة في لباس المرأة.
    كانت النتيجة مذهلة ، حصل حزب أتاتورك علي إثنين وثلاثين مقعداً ، فيما فاز الحزب الديمقراطي بثلاثمائة وثمانية عشر مقعداً،
    وتسلم عدنان مندريس مقاليد الحكم رئيساً للوزراء ، وجلال بايار (رئيس الحزب) رئيساً للجمهورية ، وشرع لتوه ينفد وعوده التي أعلن عنها للشعب أثناء العملية الإنتخابية.
    واستجاب مندريس لمطالب الشعب فعقد أول جلسة لمجلس الوزراء في غرة رمضان، وقدم للشعب هدية الشهر الكريم :
    ( الأذان بالعربية ، وحرية اللباس ، وحرية تدريس الدين ، و بدأ بتعمير المساجد).
    ثم جاءت انتخابات عام (1954م) وهبط نواب حزب أتاتورك إلى (24) نائباً، واستكمل مندريس المسيرة
    فسمح بتعليم اللغة العربية ،
    وقراءة القرآن الكريم وتدريسه في جميع المدارس حتى الثانوية ،
    وأنشأ (10 آلاف) مسجد ،
    وفتح (25 ألف) مدرسة لتحفيظ القرآن،
    وأنشأ (22) معهداً في الأناضول لتخريج الوعاظ والخطباء وأساتذة الدين،
    وسمح بإصدار المجلات والكتب التي تدعو إلى التمسك بالإسلام والسير على هديه،
    وأخلى المساجد التي كانت الحكومة السابقة تستعملها مخازن للحبوب وأعادها لتكون
    أماكن للعبادة .
    وتقارب مندريس مع العرب ضد إسرائيل ،
    وفرض الرقابة على الأدوية والبضائع التي تصنع في إسرائيل ،
    وطرد السفير الإسرائيلي سنة (1956م)،
    عندها تحركت القوى المعادية للإسلام ضد مندريس،
    فقام الجنرال ( جمال جو رسل ) سنة (1960م) بانقلاب عسكري كانت نتيجته شنق عدنان مندريس وفطين زورلو وحسن بلكثاني ..
    وكتب الصحفي سامي كوهين :
    لقد كان السبب المباشر الذي قاد مندريس إلى حبل المشنقة، سياسته التي سمحت بالتقارب مع العالم الإسلامي ، والجفاء والفتور التدريجي في علاقتنا مع إسرائيل.
    والحقيقة ما قتلوه إلا لأنه أعاد تركياإلى الإسلام ........
    بتصرّف عن صفحة الصديق : مُحمّد صبرة ...

المواضيع المتشابهه

  1. لمحة عن رئيس الوزراء التركي الشهيد إن شاء الله عدنان مندريس رحمه الله تعالى
    بواسطة محمد إقبال بلو في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-08-2013, 02:57 AM
  2. *ذو النور ...الشهيد أبو الشهيد*
    بواسطة أسعد الأطرش في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-02-2011, 10:40 PM
  3. عدنانُ يصعدُ بالشهادةِ للعلا(رثاء الشهيد عدنان البحيصي)
    بواسطة زاهية بنت البحر في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 01-05-2009, 01:22 AM
  4. إلى روح الشهيد البطل/ عدنان البحيصي / بيرق النصر
    بواسطة محسن شاهين المناور في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 01-05-2009, 01:18 AM
  5. الشهيد : في رثاء الأخ عدنان البحيصي
    بواسطة د.هزاع في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 01-02-2009, 12:29 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •