أما آنَ لِلقُدسِ أن تَغتَسِل
بِنورِ السَماء
وَعزفِ النِداء
وَهذا الضِياء
وأصواتُ أهلي تُكبِّرُ
... غَوثاً.. أغيثوا
وما مِن مُجيب
سوى من يُعايِشُ ظَهرَ التُرابِ
وبَطنَ التُراب
أقولُ
يقولُ المُعذّبُ في سَطوَةِ الأسر
يقول الشهيد
نقولُ كما قالَ جَدّ الرَسولِ
لكَ الله يَحميكَ...
ع.ك