نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يعود إلينا الكاتب المهندس جريس عوّاد، صاحب كتاب "الصدى – مئة قصة وقصة قصيرة ذات مغزى"، وبعد النجاح الكبير الذي لاقاه في كتاب "الصدى"، بمؤلفٍ مبتكرٍ جديد هو "موردُ الأمثال" وبه موردُ مئة مثل ومثل أيّ مصدر وأصل القصة أو الحكاية التي قيل فيها المثل لأول مرة، بخلاف "المضرب" الذي هو الحدث أو الحالة التي يستخدم فيها المثل لمشابهتها بالقصة الأصلية.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في تقديمه للكتاب وتحت عنوان (ويواصل النهر رحلة العطاء) كتب الكاتب الأستاذ فتحي فوراني ما يلي في كتاب (موردُ الأمثال): "...نجد أنفسنا أمام مائدة أدبية عامرة وشهية لا تقل متعة وجمالًا عن المائدة السابقة (الصدى- مئة قصة وقصة) التي ما زالت أصداؤها تتردد في آذاننا..وما زالت حلاوتها تحت لساننا. في الكتاب الذي بين أيدينا مجهود طيب يستحق عليه الكاتب كل الشكر والتقدير، ولا نشك أن القارئ سيجد فيه ما يصبو إليه من فائدة ومتعة. نتمنى للكاتب مزيدًا من الإبحار في التراث لكي يعود إلينا محمَّلا بما هو أجمل وأمتع."
وجاء على الغلاف الخلفي للكتاب قول الكاتب والإعلامي نادر أبو تامر: "يعود إلينا صاحب كتاب (الصدى) بمؤلف مبتكر، حيث يأخذنا معه إلى أعماق التراث ويغوص بنا ببوصلة ترى الأشياء على حقيقتها، بأصالتها وبعبقها..." ثم يتابع قائلًا "...شكرًا للأخ جريس عواد على هذا الكتاب الذي يُضفي لمسةً سحرية على أنفاسِ ثقافتنا وتاريخنا ويصطحبنا في رحلة لا تنسى. رحلة موفقة أرجو لكم! اربطوا أحزمة الاعتزاز بالنفس وانطلقوا

صور المقال
*******************
في تقديمه للكتاب وتحت عنوان (ويواصل النهر رحلة العطاء) كتب الكاتب الأستاذ فتحي فوراني ما يلي في كتاب (موردُ الأمثال): "...نجد أنفسنا أمام مائدة أدبية عامرة وشهية لا تقل متعة وجمالًا عن المائدة السابقة
http://www.bokra.net/article.aspx?id=740280