أجندة منتدى الإعلام العربي الذي تنطلق فعالياته اليوم بدبي تحت رعاية وحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
منتدى الإعلام العربي 2010
"حراك الإعلام العربي : تعزيز المحتوى لتطوير الإداء "
12-13 مايو 2010
( فندق اتلانتس – نخلة جميرا )
برنامج الفعاليات

حفل الاستقبال 11 مايو 2010
07:30-09:00 الاستقبال، الدعوة خاصة
اليوم الأول 12 مايو 2010
08:30-09:00 التسجيل


09:00-10:15 ورش العمل:

ورشة العمل الاولى " صحافة المواطنة... تحدي المصدر المجهول!"
"قاعة السلك A"

وفرت التكنولوجيا الحديثة أساليب سهلة وحلولاً مبتكرة مكنّت كل مستخدم من نشر الصور والأفلام والمعلومات لشريحة واسعة من الجمهور تكاد تضاهي أو تفوق جمهور المؤسسات الإعلامية التقليدية.
ووفر الإعلام المجتمعي على شبكة الإنترنت أو ما يعرف بالصحافة الشعبية الفرصة لمستخدمي أدوات هذه التكنولوجيا للقيام بدور الصحافيين، ليكونوا صحافيين ينقلون الخبر صوتاً وصورة دونما حسيب أو رقيب أو مسؤوليات وتبعات قانونية.
واضطرت كبريات وسائل الإعلام والوكالات للتعاطي أحياناً مع ما يعرف بصحافة الهاتف المحمول، أو الصحافة الرقمية الشعبية، برغم غياب آلية محددة للتدقيق في مصداقية معلومات هذه الصحافة.
وفي ظل الزحف المتواصل للمدونات للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، بدأت تتداخل نشاطات تلك المدونات لتتشابك بشكل وثيق مع الشبكات الاجتماعية والمواقع الإلكترونية الأخرى لتكمل بعضها البعض.
تسلط هذه الجلسة الضوء على صحافة المواطنة والفرص والمعوقات أمام قدرتها على منافسة وسائل الإعلام التقليدية.
المحاور
§ هل العلاقة بين المدونين والقائمين على وسائل الإعلام التقليدية علاقة تكامل أم تنافس؟
§ هل ساهمت صحافة المواطنة في زيادة هامش الحريات المتاحة للإعلام بشكل عام؟
§ هل من الممكن إيجاد أنظمة وآليات تسهم في تعزيز مصداقية صحافة المواطنة؟
§ في ظل عدم التأكد من جودة المعلومات التي توفرها صحافة المواطنة، لماذا تستخدمها الكثير من المؤسسات الإعلامية في حال غياب بدائل أخرى؟
§ هل يمكن تطوير أداء المدونين العرب وتطوير كفاءتهم؟
مدير الجلسة

ü شريف عامر، إعلامي ومذيع ، قناة الحياة

المتحدثون
ü أحمد عاشور، مدير موقع الجزيرة توك.
ü أنور الهواري، رئيس التحرير ، الإهرام الإقتصادي
ü علي القرني، المشرف على كرسي صحيفة الجزيرة للصحافة الدولية
ü عبدالله العقلا، عضو المكتب التنفيذي ، مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة
ü محمد كيالي، مدون، الجمهورية العربية السورية

ورشة العمل الثانية "الإعلام الكويتي: ازدهار وتوسع يذكر بالريادة؟"
"قاعة السلك B"
امتازت الكويت بريادة معرفية وإعلامية وفنية على المستويين الخليجي والعربي. وكانت الكويت مصدر إشعاع فكري وثقافي متفوق على المستوى العربي من خلال المطبوعات المتخصصة وسلاسل الكتب التي قدمت باللغة العربية أهم الإبداعات العالمية في العلوم والفنون والآداب.
هذا التفوق الإعلامي والثقافي كان من أبرز ضحايا العدوان الصدّامي على الكويت سنة 1990. وكان طبيعياً بعد تحرير الكويت أن تحدث مراجعات في سلم أولويات الدولة والمجتمع، وقد تزامنت هذه المراجعات مع بدايات تطور هائل في الإعلام الفضائي العالمي والعربي، وظهرت خلاله قوى إعلامية خليجية وعربية ذات حضور وفعالية. ولم تكن الكويت حاضرة في هذا التطور على الرغم من توفر كوادر وكفاءات إعلامية ذات خبرة واسعة، إذا يبلغ عدد الصحافيين المسجلين في جمعية الصحافيين الكويتية 2134، من بينهم 1638 كويتياً.
منذ سنتين تقريباً، يسجل المشهد الإعلامي الكويتي تطوراً مذهلاً وعلى أكثر من صعيد. ويبلغ عدد الصحف اليومية باللغة العربية 15، وباللغة الإنجليزية 2، وقنوات التلفزيون الحكومية 4، والقنوات الخاصة 7 بالإضافة إلى العديد من المجلات والدوريات المطبوعة والإلكترونية ووكالات الأنباء والمواقع الإخبارية والصحافية.
يفرد منتدى الإعلام العربي ورشة عمل خاصة لتسليط الضوء على خريطة الإعلام الكويتي، التي يبدو أنها تؤسس لمرحلة جديدة في فضاء الإعلام الخليج العربي.
المحاور
§ واقع وسائل الإعلام الكويتية اليوم، اتجاهاتها واهتماماتها وملكياتها؟
§ ما هو سبب ظهور هذه الأعداد الكبيرة نسبيا من الصحف والقنوات التلفزيونية؟
§ ماذا عن هموم المؤسسات الإعلامية الكويتية وما هي أولوياتها؟
§ هل صحيح أن الإعلام الكويتي اليوم أكثر تمركزاً على نفسه وشأنه الداخلي وأقل اهتماماً بمحيطه الخليجي والعربي والعالمي؟

مدير الجلسة
ü يوسف عبد الحميد الجاسم، الرئيس التنفيذي، شركة ستة على ستة للخدمات الإعلامية
المتحدثون:

ü أنس الرشيد، وزير الإعلام الأسبق، دولة الكويت
ü سليمان العسكري، رئيس التحرير، مجلة العربي
ü عبد الله الشايجي، رئيس قسم العلوم السياسية، جامعة الكويت
ü عدنان الراشد، نائب رئيس التحرير ، صحيفة الأنباء


ورشة العمل الثالثة "إعلام الكوارث في العالم العربي...لا تعليق!"
"قاعة السلك C"
مع التغطية الواسعة والمباشرة للكوارث الطبيعية والأضرار التي تحدثها في كافة أنحاء العالم، بادرت وسائل الإعلام في العالم إلى مزيد من الاهتمام في تغطية الكوارث.
ومع تزايد الاهتمام الإنساني بمتابعة أخبار الكوارث وجهود الإغاثة، تزايد اهتمام وسائل الإعلام بإعداد خبرات ومهارات خاصة لتغطيتها، وبات إعلام الكوارث شريكاً في تحسين السلامة العامة والتخفيف من العواقب الوخيمة التي تخلفها الكوارث.

وعلى الرغم من أن المنطقة العربية تعرضت لكوارث طبيعية محدودة، إلا إنها شهدت العديد من الكوارث الناجمة عن الحروب و النزاعات الداخلية أو حوادث "الإرهاب".

تسعى هذه الجلسة إلى تسليط الضوء على إعلام الكوارث وسبل تطويره في العالم العربي و مدى مواكبة الجهود الدولية في إستحداث برامج لحفز الإعلاميين على تعلم سبل الحد من المخاطر أثناء تغطيتهم للكوارث الطبيعية.
المحاور:
§ بالإضافة إلى التوعية، ما هو الدور المطلوب من وسائل الإعلام في الكوارث والأزمات؟
§ ماذا عن الدروس والتجارب العالمية في تغطية الكوراث؟
§ كيف يحقق الصحافي التوازن في تغطية الجانب الإنساني للكارثة والجانب المادي؟
§ ما قيمة الإعلام المحلي وصحافة المواطنة في تغطية الكوارث؟
§ هل يلعب الإعلام الإلكتروني دوراً في إثارة الشائعات والأخبار غير الموثقة عن الكوارث؟ وهل يمكن ضبطه؟

مدير الجلسة:

ü خليفة السويدي، مقدم برنامج " خطوة "، تلفزيون أبوظبي

المتحدثون:

ü استريد زوينيرت، نائبة رئيس التحرير ، رويترز ألرت نت ، طومسون رويترز
ü حسين القحطاني ، مدير الإعلام، الرئاسة العامة للأرصاد ، المملكة العربية السعودية
ü خالد خليفة ، مدير المكتب الإقليمي لشبكة الأنباء الإنسانية في دبي، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية
ü رندة فؤاد، رئيسة المنتدى العربي الإعلامي للبيئة والتنمية
ü عبد الرحمن الطنيجي، مدير إدارة الإعلام ، الهلال الأحمر الإماراتي

10:30- 10:15 استراحة



11:55- 10:30

الجلسة الأولى: "صعود آسيا وحراك القوى الإعلامية!"
"قاعة اتلانتس"

يحقق الإعلام المطبوع والإلكتروني والفضائي في آسيا أداءً أفضل من أي وقت مضى. وتتزايد أعداد الصحف والمجلات التي يتم إصدارها في بلدان مثل الهند والصين وماليزيا. كما يتزايد عدد القنوات التلفزيونية التي تبث لأعداد متنامية من المشاهدين. كذلك تزدهر محطات الإذاعة في معظم أرجاء القارة. وتحقق أرباح الشركات الإعلامية نمواً كبيراً.
ويناقض هذا الاتجاه بشكل دراماتيكي ما تشهده صناعة الإعلام في الغرب، وخاصة في الولايات المتحدة، حيث أدت عمليات الدمج بين الوسائل الإعلامية وهجرة القراء نحو عالم الانترنت، إلى اهتزاز الإمبراطوريات الإعلامية. ونشهد إغلاقاً للصحف كل أسبوع تقريباً، في حين يفضل معلنون المواقع الناشطة على شبكة الإنترنت.
ونجد هناك صحيفة"تايمز أوف انديا"، الناطقة باللغة الانجليزية وصحيفة "اساهي شيمبون" غيرالناطقة بالإنجليزية، ومانوراما مالايالم في ولاية كيرلا، والطبعة الصينية لصحيفة "وركرز ديلي".

قد تكون التجربة الآسيوية فريدة من نوعها، غير أن قطاع الإعلام ليس مزدهراً في جميع الدول الـ 49 للقارة. ومع ذلك فإن صعود الإعلام الآسيوي كان كبيراً، سواء على صعيد النطاق أو تغطية القضايا.

ستناقش هذه الجلسة قضية"صعود آسيا"، وسيركز المتحدثون على تجربة الصين والهند من خلال المحاور التالية:

§ أي الوسائل الإعلامية (المطبوعة ،الإلكترونية، التلفزيون، الإذاعة) التي شهدت نمواً أكبر خلال السنوات الأخيرة في الصين والهند؟
§ ما الذي يفسر هذا النمو؟ و ما الذي يدفع معدلات الطلب؟
§ ما هي العوامل التي تفسر الشغف العميق بالمنتجات الإعلامية؟ والتعطش للحصول على الأخبار، والتعليم، والترفيه، والتحاليل؟
§ ما الذي يفسر النمو السريع في وسائل الإعلام الناطقة بغير اللغات الإنجليزية في دول آسيا؟
§ ما هي فرص استفادة المنطقة العربية من النماذج الآسيوية؟ وما هو سبب اهتمامها المتزايد في المنطقة العربية؟
مدير الجلسة

ü طيب كمالي، المدير، مجمع كليات التقنية العليا، دولة الإمارات العربية المتحدة

المتحدثون

ü أندرو مالكولم، عضو مجلس التحرير، صحيفة "لوس أنجلوس تايمز "
ü جوناثان فيمبي، مدير الشؤون الصينية - مركز "ترستد سورسز"، المملكة المتحدة
ü ديليب شيريان، شريك مؤسس، "بيرفكت ريليشنز"
ü شوا هاك تشنغ، رئيس التحرير، ستريتس تايمز
ü عبدالله المدني، باحث و محاضر أكاديمي في الشؤون الآسيوية
ü ناراسيمهان رام ، الناشر ورئيس التحرير، صحيفة الهيندو




13:00 - 12:00 الكلمات الترحيبية والافتتاح الرسمي"

الافتتاح الرسمي، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.

" بناء المستقبل : دور العلم و الإعلام !"
"قاعة اتلانتس"

يفرد المنتدى جلسة حوارية خاصة مع العالم البارز الدكتور أحمد زويل يعرض خلالها رؤيته لفرص ومتطلبات بناء مجتمعات علمية قادرة على إطلاق واستيعاب طاقات وطموحات الشباب العربي، وتوطين التقنية وتعميق التنمية الشاملة.

ويناقش المشاركون في المنتدى مع الدكتور زويل سبل تعزيز دور وسائل الإعلام العربية في جهود تطوير التعليم والبحث العلمي في الدول العربية.

يؤمن الدكتور زويل بإمكانية حدوث نهضة حضارية شاملة في مصر والعالم العربي، ويدعو إلى بناء "المجتمع العلمي" باعتباره أساس التقدم. ولدى العالم المصري/الأمريكي"خريطة طريق" واضحة المعالم لتحقيق التقدم.

منح الدكتور زويل عشرات الجوائز العلمية المرموقة، أبرزها جائزة نوبل منفرداً للكيمياء في العام 1999 لإنجازاته الرائدة في "علم الفيمتو" حيث جعل من الممكن لأول مرة في التاريخ رصد حركة الجزيئات عند نشوئها والتحام بعضها ببعض، والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي (فيمتوثانية) جزء من المليون من البليون جزء من الثانية. وقام مؤخراً مع فريق العمل الذي يعمل معه بإبتكار "الميكروسكوب الإلكتروني رباعي الأبعاد" والذي يجعل من الممكن الرؤية المباشرة لسلوك المواد من الذرة إلى الخلية الحيوية بشكل رباعي الأبعاد من حيث المكان والزمان.

المتحدث : العالم الدكتور أحمد زويل ، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء

مدير الجلسة
ü أحمد المسلماني، إعلامي ومقدم برنامج " الطبعة الأولى "، قناة دريم
<SPAN lang=EN-GB dir=ltr style="mso-bidi-language: AR-AE; mso-bidi-font-family: 'Arabic Tr