الأمل والحمام ...

[مصطفى الطاهري]

الأمل والحمام ...

حطت الحمامة البيضاء على كتفه وقالت:تعبت ...هل لي أن أرتاح قليلا ...
كل الأمكنة لم تعد آمنة ...
نط فرحا وقال:أهلا وسهلا ، ولكن ألم تخافي حجري المسنن هذا في يمناي...
ابتسمت وقالت :كيف ...؟ وغصن الزيتون الأخضرذاك في يسراك...
فضحك وانطلقت ضحكته البريئة موجا في اتجاه ذلك الدخان الأسود البعيد...

[مصطفى الطاهري]

أرجو نقل هذا النص إلى ركن أدب الأطفال...

محبتي وتقديري

[ريمه الخاني]

السلام عليكم
قصة جميلة حقا
وتنقل
تحيتي وشكري

[ظميان غدير]

مصطفى طاهري

اهلا بك أنرت بنصك الجميل ..وكل عام وانت بخير ورمضان كريم

القصة تشبه القصة القصيرة في اسلوبها فيها غموض لا يناسب صغار السن

مجرد رأي ولست خبيرا بالقصة

وشكرا لك

ظميان غدير