يدرك أنه مهما بلغت وفرة هذا الماء فجفاف القلب لن يعرف الارتواء.
لو تعلمين، يقول مناجيا نفسه، لو قدر لي أن أمسك دموعك وبلمسة سحرية أحولها إلى بلورات تعيد لعينيك الإشراق والسعادة، ما تأخرت ...
نهاية في غاية الإيلام
كم طوت من آمال هذا الرجل وردمت من أحلامه
وكم طال توالي الأسى على تطلعاته حتى أسلمه لحال أشبه باليأس ...
قصة محكمة السبك
ومشاهدها حية رائعة التصوير
سرني كثيرا أن أكون أول مصافح لإبداعك هنا أخي حسن لشهب
تقديري لحرفك النافذ