الحاقا
فلا ننظر الى طريقة الحكم والتعامل بين النظام والشعب على اسس الديمقراطية الغربية او الشرقية بل على اسس وخصائص مجتمعنا العربي الاسلامي الذي تحكمه قواعد وانظمة واسس قيمية وانسانية ومباديء لن تجد لها مثيلا في كل الانظمة العالمية ..
فلو طبقناها حكاما وشعوبا وعلى وفق قواعد المسؤولية التاريخية والمصلحة العليا الاستراتيجية لبلداننا لامكننا تخطي الكثير من العوائق والمشاكل التي يمكن تجاوزها على طريق تحقيق هذا المنهج ..
مع تحياتي