لم يجيد احدهم الكتابة إلا لأنه يحابي حركة سياسية ما ينتمي إليها ربما.
متى يدرك الجميع ان ماحولنا حركات سياسية ترتدي الدين زيا خداعا؟هل مازلنا بلهاء؟.
تحيتي لك أيها الباحث المجد.
نعم أخي أسامة هذه مشكلتنا إلا مَنْ رحم ربي
لذلك نحن بحاجة لمن يكتب لأجل الأمة لا الحزب أو الارتزاق وإن كان ليس عيباً ذلك ولكن إن تجرد من الصمالح الحزبية والشخصية
تقبل خالص تحيات يويعبد جداً بمتابعتك
السلام عليكم أخي جريح فلسطين
اطلعت على الرابط ووجدت أنه مثبت ولأن معرفتي بالأدب او موضوعه قليل لم أحكم عليه خاصة وهو كما فهمت مقدمة لموضوع أكبر على ما يبدو
ولكن صراحة لم أعرف إن كنت وجدت خيبتنا في مقالتي أو تقصد أمر آخر؟!
تحياتي