ما زلت أبكي أمي لحين رأيت دموع الأطفال تنزف دماً على فراق أمهاتهم
فكانت قصيدتي لكل دمعة أم فقدت فلذة كبدها
أخي مصطفى السنجاري
أكرمتني .. والفاقدين أمهاتهم بأحرفك
شكري
وتقديري
ومودتي التي تعرفها
هيام
وما من كاتب إلا سـيـفنى ...... و يُبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شيء ...... يسرك في القيامة أن تراه