لم يجيد احدهم الكتابة إلا لأنه يحابي حركة سياسية ما ينتمي إليها ربما.
متى يدرك الجميع ان ماحولنا حركات سياسية ترتدي الدين زيا خداعا؟هل مازلنا بلهاء؟.
تحيتي لك أيها الباحث المجد.
نعم أخي أسامة هذه مشكلتنا إلا مَنْ رحم ربي
لذلك نحن بحاجة لمن يكتب لأجل الأمة لا الحزب أو الارتزاق وإن كان ليس عيباً ذلك ولكن إن تجرد من الصمالح الحزبية والشخصية
تقبل خالص تحيات يويعبد جداً بمتابعتك