قال الرئيس التنفيذي لشركة Euro Exim Bank Ltd :
- (سائق الدراجة 🚲الهوائية ) هو كارثة بالنسبة لاقتصاد البلاد
- الدراجة لا تنقذ الكوكب بل هي الموت البطيء له
لأن راكب الدراجة هو كارثة على اقتصاد البلاد فهو ...
- لا يشتري سيارة و لا يقترض ثمنها
- لا يشتري التأمين على السيارات
- لا يشتري الوقود
- لا يرسل سيارته للصيانة والإصلاحات
- لا يستخدم مواقف سيارات مدفوعة
- لا يسبب حوادث خطرة
- لا يطلب طرق سريعة متعددة المسارات
- لا يصاب بالسمنة. ..
الأشخاص الأصحاء ليسوا ضروريين للاقتصاد. فهم لا يشترون الأدوية
و لا يذهبون إلى المستشفيات أو الأطباء.
إنهم لا يضيفون شيئًا إلى الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
في الجهة المقابلة، كل مطعم جديد لماكدونالدز يخلق 30 وظيفة على الأقل
10 أطباء قلب و 10 أطباء أسنان و 10 خبراء في إنقاص الوزن
بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعملون في المطعم.
ملاحظة:
المشي أسوأ من الدراجة! فالذين يمارسون المشي لا يشترون حتى دراجة !