الجبنة تقوي جهاز مناعة المسنين




أفاد موقع "لايف ساينس نقلا عن علماء ان أكل الجبنة قد يساعد على تعزيز الجهاز المناعي للمسنين لأنها حاملة للبكتيريا "الحميدة" بروبيوتيك. وذكر الموقع أن الدراسة التي نشرت في دورية "أف
إي أم أس للمناعة والميكروبيولوجيا الطبية" ذكرت أن تناول هذا الصنف من الجبنة الحامل لتلك البكتيريا "الحميدة" يساعد على معالجة التغيرات المرتبطة بالتقدم في العمر في نظام المناعة. وقال الدكتور فندي إبراهيم من جامعة توركو في فنلندا الذي قاد الدراسة ان "زيادة نسبة المسنين في المجتمعات الحديثة يحتم البحث عن طرق مبتكرة لمنع تدهور الجهاز المناعي ويجعله ذلك من الأولويات". ويعتقد إبراهيم وفريقه أن تناول الجبنة التي تحتوي على هذه البكتيريا يومياً قد يساعد على معالجة المشاكل المتعلقة بتدهور نظام المناعة الناجم عن التقدم في العمر وهي المرحلة التي يعجز فيها الجسم عن مقاومة الخلايا السرطانية ولا يستجيب للقاحات والالتهابات والتي تظهر على شكل اضطرابات وأمراض والتهابات مزمنة وأمراض سرطانية. وتوصل فريق البحث إلى هذه النتيجة بعد الدراسة التي أجراها على متطوعين تتراوح أعمارهم ما بين 70 و103 سنوات عاشوا في مأوى العجزة نفسه وكانوا بعضهم يأكل يومياً إما شريحة من جنبة "غودا" التي تحتوي على بكتيريا بروبيوتيك أو شريحة أخرى لا قيمة غذائية لها على سبيل المقارنة حيث تبين أن أكل هذه الجبنة نشط خلايا دم معينة في أجسام هؤلاء.



هل من الممكن ان يستخدم بخاخ الأنف كمخدر للأسنان؟



توصل باحثون إلى أن القطرة أو البخاخ قد يحل محل إبرة التخدير خلال علاج المرضى عند طبيب الأسنان لتفادي الشعور بالألم. وقال باحثون في مستشفى ريجنز في سان بول بولاية ميناسوتا
أن القطرة أو البخاخ الذي وضعوه في أنوف جرذان مختبر انتقلت بسرعة في مسالك عصب الوجه، وتجمعت في الفكين والأسنان. وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية الجمعية الأميركية الكيميائية والصيدلة الجزيئية أن استخدام البخاخ أو قطرة الأنف للتخدير قد يغير طريقة علاج مرضى الأسنان في المستقبل، وقد يتم التوسع في استخدام هذه الأدوية لعلاج أمراض مثل الصداع النصفي أو الشقيقة. ووجدوا أن المادتين المخدرتين ليدوكين أو كسيلوكين إذا تم رشهما في أنوف جرذان المختبر فإنهما تنتقلان بسرعة إلى العصب الثلاثي وتتجمعان في الأسنان والفكين والفم بوتيرة عشرين مرة أكثر من وصولها إلى الدم أو الدماغ. ?
***********
التدخين يبكى الاجنة ويسبب مغص القولون فى المواليد
أنباؤكم - القاهرة: أ ش أ
قال الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس أن النساء اللاتى يدخن خلال فترة الحمل يعرضن أطفالهن لأعراض مغص القولون ست مرات أكثر من غير المدخنات وذلك بسبب إرتفاع مادة "الموتيلين" فى الدم والتى تؤدى الى انقباض عضلات الامعاء و تقلصها والإحساس بالمغص مما ينعكس على الرضع بالبكاء والصراخ المتواصل.

وأكد الدكتور مجدى بدران فى تصريح له الاحد أن التدخين يضر النساء بدرجة أكبر من الرجال و يقلص أعمارهن ويتسبب في تأخر الحمل وربما العقم والاجهاض وقال إن تدخين الام أو تعرضها للتدخين السلبى يتسببان فى بكاء الرضع والاجنة داخل ارحام امهاتها ويؤدى تعرضهما لغاز أول أكسيد الكربون ونيكوتين التبغ الى تليف خلايا عضلات القلب التى قد تستمر طوال فترة الحياة واضاف أن التدخين يخفض وزن المولود بمعدل 20 جراما لكل سيجارة عن كل يوم تدخين خلال الحمل وبالتالى يقل نموأعضاء جسمه وينخفض وزنه.
ووصف الدكتور مجدى بدران التدخين السلبى بأنه·إنتهاك صارخ لحقوق الإنسان غير المدخن وأن أضراره أربعة أضعاف أضرار التدخين للمدخن نفسه حيث يضطرالمدخن السلبى إلى التدخين بالإكراه وربما لا يستطيع إيقاف الخطر المحدق به لصغر عمره أو لجهله بالاضرار المترتبة على ذلك او نتيجة لخوفه من المدخن لافتا الى أنه طبقا لاحصائيات منظمة الصحة العالمية فان هناك 700 مليون طفل يتعرضون للتدخين السلبى سنويا.
وذكر أن التدخين يخفض من مستويات مضادات الاكسدة في الدم مما يحرم الأطفال من القدرة علي مكافحة الالتهابات والملوثات البيئية واستجابة اجسامهم للجرعات المعتادة من الدواء حيث ينشط انتاج الإنزيم الخاص بتكسير الدواء فى الكبد الى جانب اصابتهم بحساسيه الصدر والالتهابات الشعبيه المتكرره فى مراحل الطفوله المختلفه وارتفاع ضغط الدم والإصابة بأمراض القلب فى المستقبل و تعجيل الإصابة بالسرطانات فى الكبر.
*******

خبيرة أمريكية: نوعية الطعام لها دور مهم في تحسين أداء العلاقة الزوجية

اكدت خبيرة تغذية أمريكية ساري غريفز أن لنوعية الطعام دورا مهما في تحسين أداء العلاقة الزوجية الخاصة، مشيرة إلى ان بعض أنواع الغذاء تساعد من يتناولها على زيادة المتعة وتخفيف
التوتر والارتقاء بالاداء الجسدي للزوجين. وتقول غريفز ان الطعام ظل على مدى قرون يلعب دورا رئيسيا في إثارة المشاعر سواء عن طريق تناوله أو شم رائحته أو حتى مجرد النظر إليه، منوهة إلى أن تناول الزوجين وجبة شهية سوياً يعتبر منشطا في حد ذاته. وتوضح أن ثمة أطعمة معينة تثير رائحتها الرغبة الحميمة،"فرائحة فطيرة اليقطين والبيتزا بالجبن والفشار بالزبد تزيد من تدفق الدم، كما أن مزيج رائحة فطيرة اليقطين مع اللافندر يؤدي لأفضل النتائج في العلاقة الخاصة، كما أن رائحة حبيبات عرق السوس والخيار والفانيليا تساعد على إيقاظ مشاعر الرغبة لدى النساء".


الأطفال الرضع يتعلمون حتى خلال نومهم

ذكرت دراسة اجراها باحثون من جامعة كولومبيا أن باستطاعة الأطفال الرضع تعلم أشياء بسيطة حتى خلال نومهم. ورأى باحثون بقيادة وليام فيفتر إن هذه الدراسة قد تساعد يوماً على تحديد الأطفال
الرضع الذين يواجهون خطر الاضطرابات في النمو في هذه المرحلة، والتي قد لا تظهر في الأحوال العادية إلاّ خلال مراحل الطفولة المتأخرة. وقام العلماء بتسجيل الموجات الكهربائية لعدد من الأطفال خلال النوم، ثم سجلوا حركاتهم بواسطة كاميرا فيديو من أجل معرفة التعابير على وجوههم، ثم أطلقوا موسيقى ،ترافقت مع إطلاق نسمات هواء خفيفة من آلة على جفونهم ما دفع بعضهم الى شدّ أجفانهم. وكرر العلماء ذلك تسع مرات وفي المرة العاشرة أطلقوا الموسيقى ولكن من دون هواء فراح معظم هؤلاء ( 24 من أصل 26) يحركون وجوههم عند سماعهم للموسيقى. وقال العلماء إن مراقبة أدمغة هؤلاء الأطفال أظهرت وجود نشاط تلقائي وتغيرات، وخلصوا إلى أن هؤلاء ربطوا بين الموسيقى ونسمات الهواء وهذا ما يدل على قدرتهم على التعلم حتى في هذه السن المبكرة
***********
العصافير قبل 145 مليون سنة كانت لا تطير!


العصافير التى عاشت قبل 145 مليون سنة كانت لا تطير!

توصل علماء الأحياء فى بريطانيا من خلال الدراسة التى أجروها على حفرية لعصافير تعود إلى 145 مليون سنة، أن هذه العصافير كانت لا تستطيع التحليق فى الهواء والطيران، رغم وجود ريش فى أجنحتها.

وأوضح العلماء أن السبب وراء عدم القدرة على التحليق يعود إلى أن العمود الفقرى لدى هذه العصافير كان أقل قوة وأكثر ضعفا مما هو عليه الحال حاليا، كما أن القدرة على التحليق ظهرت مع تطور تاريخ هذه العصافير.
************

الاحلام قد تساعد على التعلم


يقول علماء ان الخلود الى النوم بعد تعلم شيئ جديد قد يساعد على ترسيخ المعلومات المكتسبة في الدماغ، شريطة ان يرى الشخص احلاما في منامه.واكتشف الباحثون ان من يبقى مستفيقا
بعدما يلقن شيئا جديدا يظهر فيما بعد قدرة استيعاب اقل ممن تمتعوا بقيلولة او رأوا احلاما في منامهم.وطلب من المشاركين في الدراسة حفظ تفاصيل متاهة على جهاز كمبيوتر على ان يتذكروا الطريق الى مخرجها بعد بضع ساعات.ووجد اولئك الذين ذهبوا في قيلولة واولئك الذين تذكروا رؤية حلم خلالها طريق الخروج من المتاهة اسرع من غيرهم.ويعتقد الباحثون ان الاحلام علامة على ان الدماغ يبذل جهدا كبيرا لمعالجة المعلومات التي تلقاها.ويقول احد القيمين على الدراسة الدكتور روبرت ستيكجولد من معهد هارفرد الطبي ان الاحلام قد تكون علامة على كون الدماغ يدرس المعلومات المتلقاة على اكثر من مستوى.واضاف: "وقد يكون الدماغ يحاول ربط المعلومات بغيرها لتسهيل حفظها واستخدامها في تطبيقات مختلفة في المستقبل."وحسب زميلته ايرين وامزلي، فان الدراسة تبين ان الدماغ يحاول التمسك بما يعتبره الاهم من بين المعلومات المكتسبة لان الفرد يلاقي ويجمع كما ضخما من المعلومات المختلفة كل يوم.وتقول وامزلي: "يبدو ان دماغنا يتساءل عندما ننام: كيف استفيد مكن هذه المعلومات وماذا انتقي منها؟"ويقول الفريق الباحث انه قد يجد تطبيقات عملية لهذه الدراسة في سبيل دعم الذاكرة وتحسين طرق التعلم.ومن بين ما يعتقدون ان الطلبة قد يستفيدون اكثر ان هم تعلموا شيئا جديدا قبل الخلود الى النوم او قبل قيلولة.





الجبنة تعزز المناعة فى مرحلة الشيخوخة


كشف دراسة علمية بجامعة "توركو" في فنلندا، نشرتها دورية "أف إى أم أس للمناعة والميكروبيولوجيا الطبية" عن أن تناول الجبنة يقوى الجهاز المناعي لكبار السن، وذلك لأنها
حاملة للبكتيريا "الحميدة".

وأوضح الدكتور فندى إبراهيم، الذي قاد الدراسة، أن زيادة نسبة المسنين في المجتمعات الحديثة يحتم البحث عن طرق مبتكرة لمنع تدهور الجهاز المناعي لديهم، مضيفا قائلاً:" إن بكتيريا البروبيوتيك الموجودة في بعض المنتجات الأخرى تقوى الجهاز المناعي".
كما فسر إبراهيم وفريقه أن تناول الجبنة التي احتوت على البكتيريا يومياً يساهم في معالجة المشاكل المتعلقة بتدهور نظام المناعة الناجم عن التقدم في العمر، وهى المرحلة التي يعجز فيها الجسم عن مقاومة الخلايا السرطانية ولا يستجيب للقاحات والالتهابات والتي تظهر على شكل اضطرابات وأمراض والتهابات مزمنة وأمراض سرطانية.
كما أظهرت نتائج الدراسة، التي أجريت على أعمار تتراوح ما بين 70 و103 سنوات، أن تناول هذا الصنف من الجبنة الحامل لتلك البكتيريا "الحميدة" يساعد على معالجة التغيرات المرتبطة بالتقدم في العمر في نظام المناعة.

السعادة تبدأ من سن الخمسين

كشفت دراسة حديثة ان السعادة تبدأ من سن الخمسين حيث ان الضغط والغضب والقلق يبدأ بالاختفاء بعد هذا السن. واضافت الدراسة التي اجريت على اكثر من 340 الف شخص انه على
الرغم من ارتفاع مخاطر الوفيات والامراض بعد هذا السن الا ان الاشخاص يبدأون بتجاهل الامور السلبية وابراز الامور الايجابية. وقال الدكتور ارثر ستون من جامعة "ستوني بروك" في نيويورك ان الاشخاص الذين يتعدون سن الخمسين يركزون على الامور الجيدة في حياتهم كالعائلة والاصدقاء ولا يفكرون كثيرا في الامور التي تهدد حياتهم. ووجد العلماء ان المشاعر السلبية والايجابية تتفاوت لدى الشخص مع تقدمه في العمر موضحين ان معدلات الضغط والقلق والغضب تنخفض عند وصول الشخص لسن الخمسين في الوقت الذي ترتفع لديهم معدلات السعادة.