كتابة قضايا ومواقف كتاب دسم ثقيل الوزن أدبيا حوى اهم قضايا الادب التي نبحث عن أسرارها وموثوقيتها:
ندرج اهم ماقرأناه فيه:
http://www.omferas.com/vb/t48931/
كتابة قضايا ومواقف كتاب دسم ثقيل الوزن أدبيا حوى اهم قضايا الادب التي نبحث عن أسرارها وموثوقيتها:
ندرج اهم ماقرأناه فيه:
http://www.omferas.com/vb/t48931/
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
2- قضية انتحال الشعر:
كيف وصل إلينا الشعر الجاهلي؟فلقد كانت هناك بيئات حضرية عرفت الكتابة مثل الحيرة ومكة والطائف واليمن: وفي بعض مدونات الملوك حيث كان الشعر يروى في عكاظ ومن استحن شعره علق وخزن.
عرف في الزمن القديم رواية الشعر شفاهيا ,وماصار فيه من نسب لابيات ليست لصاحبها,لغرض مديح وامور اخرى.
وأول من فطن لانتحال الشعر: محمد بن سلام الجمحي 231هـ فقد تحدث عن هذه الظاهرة في مقدمة كتابه: في الشعر مصنوع مفتعل موضوع كثير لاخير فيه.
ومن تلك الأسماء التي انتحلت الشعر:
1- محمد بن اسحق بن بشار مولى آل مخرمة بن المكلب بن عبد مناف ,وكان من علماء الناس بالسير.فقد وصل لكتابة شعر على لسان عاد وثمون الدارسة! على علمنا بان اول من تكلم العربية ه اسماعيل عليه السلام.
ويقول ابن سلام:والدليل على ذهاب الشعر وسقوطه قلة مابقي بأيدي الرواة المصححين لطرفة وعبيد ,اللذين صح لهما قصائد بقدر عشر وذلك يدل على إسقاط شعر عاد وثمود وحمير وتبع...فلغة حمير لم تكن حينئذ لغة عدنانية
والسبب براي ابن سلام: سبب الانتاحل قلة ماوصل للعرب ومثال على ذلك: مارواه أبو عبيدة ان ابن داود بن متمم ان نويرة قدم البصرة ,فاتيته انا واين نوح العطاردي فسألناه عن شعر أبيه متمم فلما نفد\ شعر ابيه جعل يزيد في الأشعار
ويصنعها لنا,وإذا في كلام دون كلام متمم ,وإذا يحتذي على كلامه ,فلما توالى ذلك علمنا أنه يفتعله.
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
ومما جاء في ص 18 من خلال الحديث في الكتاب عن الرواة الهام التالي:
ماقيل عن عاد وثمود لم يكن شعرا كما نعرف بدقة ,إنما هو كلام معقود بقواف :فماذا يعني هذا؟
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
2- حماد الراوية:رغم ان هناك من شك بمصداقيته ,لكن دون ان ينفي كل ماروى:
ت 155 هـ راوية اهل الكوفة ,وعنه أخذوا أشعار الشعراء الجاهليين,وكان مولى بني بكر بم وائل, وكان أعلم الناس بانساب العرب ,وقد سلط على الشعر من حماد الراوية ماأفسده فلا يصلح أبدا.
أنشد مرة شعرا في مدح أبي موسى الأشعري قالها ونحلها فقال بلال :قد علمت ان هذا شيء قلته انت ونسبته إلى الحطيئة ,وإلا فهل كان يجوز أن يمدح الحطيثة أبا موسى الأشعري بشيء لاأعرفه انا ولاأروية
ولكن دعها تذهب في الناس ,وسيرها حتى تشتهر.
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
3- خلف بن حيان المعروف بالاحمر ت 180 هـ وكان من اعلم الناس بالشعر , ولكن من العلماء من اتهمه بالنحل والوضع,على جلاله منزلته في رواية الشعر,قال فيه أبو الطيب اللغوي:كان خلف يضع الشعر وينسبه إلى العرب فلايعرف,وذكره أبو القالي: في الأمالي:فنقل عن أبي بكر بن دريد قوله: إن القصيدة المنسوبة إلى الشنفري التي اولها:
أقيموا بني امية صدور مطيّكم=فإني إلى قوم سواكم لأميل هي له
حذقه واقتداره على الشعر أن يشبه شعره القدماء ,حتى يشبه ذلك على جلة الرواة ولايفرقون بينه وبين الشعر القديم,من ذلك قصيدته التي نحلّها اين اخت تأبط شرا أي الشنفري كان اولها:
إن الشعب الذي دون سلع=لقتيلا دمه لايطل
فما فطن بها إلا بعد دهر طويل بقوله:
خبر مانابنا مصمئلّ=جل حتى دق فيه الأجل
فقال بعضهم :جل حتى دق فيه الأجل ّ من كلام المولدين ,فحينئذ أقرّ بها خلف.
وقد جار طه حسين في كتابه "الأدب الجاهلي"على الرواة حتى غالى بصحة الشعر الجاهلي ككل.
ومضى معه المستشرقين مثال: مارغوليوث في كتابه: أصول الشعر العربي.
لكن مع موثوقية نقل :المفضل الضبي الذي توفي سنة 168هـ وفي كتابه المفضليات قدم قصائد لايترق لها الشك في صحتها.ورغم هذا لايمكن
الشك بكل بمل واورج عن الرواة السابقين ويبقى السرال:
هل بعض الاخطاء التي وردت في قصائد الاوائل العروضية والنحوية خطا شعارء ام رواة ؟ .
وهل مفهوم الانتحال تحول للسرقة في عصرنا؟أم كان هناك سرقات في ذاك العصر؟
********
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
3-قضية عمود الشعر:
إن أول من كتب :"عمود " الجاحظ في البيان والتبيين ,ويقول:وكل شيئ للعرب إنما هو بديهة وارتجال,وقد قثد الجاحظ لعمود الغرض والغاة والمعنى خاصة ان الرجز كان من البحور المستعملة كثيرا وليس كل البحور التي لاتحتمل دوما الارتجال.
وماشاع عن هذا المصطلح:"عمود الشعر العمودي" هو الشعر الجاري على أوزان الخليل ,وهذا استعمال غير دقيق أبدا,لأنه اعلاقة له بعمود الشعر بل بأوزانه ,والأولى ان نطلق عليه عبارة "الشعر الخليلي" نسبة إلى الخليل بن أحمد واضع علم العروض.
(نحن نقول :موثق وليس واضع).
وأول من تحدث عن عمود الشعر :ابن قتيبة عبد الله بن مسلم 213-276 هـ في مقدمة كتابه :الشعر والشعراء ,على أنه لم يستعمل مصطلح (عمود الشعر ) وغنما عن طريقة الاداء والمعاني والأسلوب التي ينبغي على الشاعر أن يتبعها.
حيث يبدأ الشاعر قصيدته المديحية:
1- بالوقوف على الاطلال وبكاء الديار
2- النسيب
3-وصف مالقيه الشاعر من عناء في الوصول إلى الممدوح.
4- المديح.
*****
ونحن نقول بعد نثر تلك الشذرات من الكتاب:
مازال العربي كما هو يبكي ويلطم ويشكو ولكن لانه لم يعد يقدم طويل القصائد مع الأغراض تلك بل بات لها غرض واحد فهعل نقول انها لم تعد تمت لعمود الشعر بصلة؟
***
بكل الاحوال اجتهد المؤرخون حول ذلك فقال ابن طباطبا انه ائتلاف اللفظ والمعنى وحسن التأليف,وقد ألح على أهمية وحدة القصيدة والتحامها ,وهذا لايمت بصلة للشعر التعليمي.
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
4- قضية المعلقات:
من المعروف ان حمادا الراوية واسمه :حماد بن سابور أو ابن ميسرة مولى بني بكر بن وائل:
المتوفى 155 ومائة هـ
هو من جمع القصائد التي أطلق عليها لفظ:السبع الطوال المشهورة...واول من نسبها لحماد:أبو جعفر النحاس.
وقد ذكر ابن خالكان في وفيات الاعيان:ت 681 هـ كان أعلم الناس أي حماد بأيام العرب.
وذكر ياقوت الحموي ت 626 هـ في ترجمة حماد الراوية انه جمع السبع الطوال ,ولكن أبا جعفر جعلها تسعة:فأضاف قصيدة الاعشى والنابغة ,وأصح ماقيل ان الناس لما زهدوا في حفظ الشهر جمع هذه السبع وحضهم عليها ,وقال لهم هذه المشهورات ,فسميت القصائد المشهورة لهذا.
وجرت عادة الأدباء بتسمية مجموعاتهم باسمهم: الأصمعي/الأصمعيات والمفضل المفضليات وابي زيد القرشي في جمهرة اشعار العرب وابي تمام الحماسة والبحتري الحماسة.
ان اول من اطلق مصطلح:معلقات:أحمد بن محمد بن عبد ربه ت 327 هـ في العقد الفريد:لقد بلغ من كلف العرب به -الشعر- ان عمدت إلى شبع قصائد تخيرتها من الشعر القديم ,فكتبتها بماذ الذهب القباطي المدرجة,والمذهبات السبع قد يقال لها المعلقات,ومن المرجح ان إطلاق لفظ المعلقات تم بعد القرن الثالث الهجري في كتاب جمهرة اشعار العرب لأبي زيد القرشي.
لكن لم يذكره ابن قتيبه في الشعر اولشعراء, لا وابن سلام في طبقات فحول الشعراء ولا المبرد في الكامل.وقد اطلق عليها نعوت اخرى مثل:السموط وهو معجمبا مابجمع لعقد,فنجعل مابين لفظي معلقة وسمط علاقة معنوية لكن التصنيف الحقيقي هو:
1- السبع الطوال: او السموط: السبع المعروفة.
والمجمهرات: بعيد بن الابرص وعنتبرة بن شداد وعدي بن زيد ,وبشر بن ابي خازم وأمية بن أبي الصلت وخداش بن زهير والنمر بن تولب.
ومنتقيات العرب: المسيب بن علس-والمرقش والمتلمس وعروة بن الورد والمهلمل بن ربيعة ودريد بن الصمة والمنتجل بن عويمر ,
المذهبات: اوس والخزرج خاصة ثم ذكر اسمء شعراء الاوس والخزرج ثم اصحاب المراثي ثم المشوبات وهي التي شابهن الكفر والاسلام ثم الملحمات .
قال المفضل هنا: فهذه التسع والاربعون قصيدة عيون أشعار العرب في الجاهلية والإسلام.
(سمى بعضهم السبع القصائد الجاهلية).
ابا زيد كان لديه السبع ثمانية: قحطانيا وهو امرؤ القيس ,ثلاثة منهم منقبيلة ربيعة :أعشى بكر,وطرفة بن العبد وعمرو ربن كلثوم,وثلاثة مضريون:النابغة الذبياني وزهير بن ابي سلمى ولبيد بن ربيعة.
أي انهم لم يجمعوا على الاسماء.
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
لقد انكر كثير من الباحثين المعاصرين قضية المعلقات مثال: نوري حمود القيسي وعادل جاسم البياتي ومصطفى عبد اللطيف في كتابهم المشترك (تاريخ الأدب العربي قبل الإسلام)
وقد استبعد الدكتور عبد الملك مرتاض تعليق القصائد.وكذلك طلال حرب في كتابه (الوافي بالمعلقات) وقد ذكر المستشرق نلوطله امرا:ان حماد عندما كانت قصيدة عمرو بن كلثوم من قبيلة تغلب خصوم قبيلته ولانتشارها ضمها وضم لجانبها الحارث بن حلزة والتي تشيد قبيلته ببني بكر.
وأعلل عدم وجود ذلك الامر ولم يعرف ماقبل القرن الثالث الهجري:
1-إن الكتابة بماء الذهب لم تعرف في الجاهلية ,فمستواهم الحضاري لم يكن يأذن لهم باستعمال الذهب,إنما الأمر تشبها كما قال ابن رشيق:يقال فلان إذا كانت أجود شعره.
2- لم نجد أحد من الادباء الرواة الاعلام يذكرها ولا حتى على جدار الكعبة.
3- جاء في كلام أبي جعفر النحاس :لانعلم من هو الملك المذكور في الخبر انه عندما يستحسن شعرا يأمر يتعليقها وتثبيتها في خزانته.هل هو من المناذرة فإن كان فالامر ليس له علاقه بالكعبة.
4-هل كان من عادة العرب في الجاهلية تعليق القصائد على جدار الكعبة؟فقد كانت معبدا وثنيا له قداسته ومكانته الدينية,وكان الاحلاف في عهد رسولنا الكريم قد عقلوا صحيفتهم في جوف الكعبة.
5- لفظ معلقة يمكن تفسيره لغويا:مشتق من العلق وهو الشيئ النفيس وليس من التعليق ,فلفظ معلقة لايعني بالضرورة تعليقها في الكعبة.
*********
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
لدي منطق خاص حول ذلك:لو تزوج عنتة عبلة لما كتب الشعر ولو تزوج جميل ببثينه لما كتبه أيضا,الشعر الحقيقي هو الذي يحمل قضية إنسانية هامة فقط.امور حياتية بمنطق عميق,وقد كان الشعر العربي حتى لو حمل بعض منطق لم يكن عقلاني بمعناها الذي نعرف.
وشكرا لجهودكم القوية.