كل منا يسير على وجه الأرض
و لا يدرى متى قدره المحتوم
نخطط لتوافه الأمور الدنيوية
و نترك عظائمها الأخروية
فهل لنا أن نخطط للأخرة
كما نخطط لحياتنا الدنيا
مجرد خاطره
كل منا يسير على وجه الأرض
و لا يدرى متى قدره المحتوم
نخطط لتوافه الأمور الدنيوية
و نترك عظائمها الأخروية
فهل لنا أن نخطط للأخرة
كما نخطط لحياتنا الدنيا
مجرد خاطره
خاطرة جميلة ورائعة
بها تساؤل مهم جدا
هذا التساؤل هو التوازن الطبيعي
الذي على الانسان المسلم ان يعيشه
وهو مصداق لقول الرسول صلى اله عليه وسلم
أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ، وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا
او كما قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
تحيتي
ظميان غدير
الصدق أقصر الطرق و أنجاها
فلماذا
نطيل على أنفسنا الطريق
و نوردها المهالك ؟