مقال مهم، ولو أنه جاء متاخرا، كم مرة جلس الفلسطينيين على طاولة المفاوضات؟، ومن هو الذي يطلب المفاوضات في قوانين الحرب؟ المنتصر أم الخاسر؟.
ولكن عندما تكرس المفاوضات خسائر جديدة، فعلى المخططونن دراسة الوضع تماما كلعبة الشطرنج، يتراجع قليلا ليندفع بشكل أقوى واكثر نجاحا واستراتيجية.
والمهم السؤال: من هم هؤلاء الذي يمسكون بدفة الأمور؟
متابع .
حياك الله أستاذ مصطفى.