بورك كل من يدافع عن لغة القرآن الكريم ، وخاب كل من عاداها.
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون)
ولا غرابة أن أكثر الناس لا يعقلون. ولو كانوا يعقلون لما تنكروا لسبب من أسباب العقل المنير الراجح.
وكل من يترك لغته الأم فهو الخاسر.
لكم الأجر والثواب
بورك كل من يدافع عن لغة القرآن الكريم ، وخاب كل من عاداها.
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون)
ولا غرابة أن أكثر الناس لا يعقلون. ولو كانوا يعقلون لما تنكروا لسبب من أسباب العقل المنير الراجح.
وكل من يترك لغته الأم فهو الخاسر.
لكم الأجر والثواب
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
بارك الله فيك وفي علمك والتزامك أستاذ ضياء
طبعا خاب وخسر من تنكر لأحد ثوابته ،الأدهى والأمر من في النكران أن يتصف به حماة الثوابت ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
نسأل الله الهداية للجميع
فماذا لو تركوا اللغة العربية للبلاد والعباد وتصنعوا حمل الأمانة التي ربطوا بها أعناقهم ولو تصنعا
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك وأتوب إليك