أخي الفاضل حكيم
على ما يبدو أن هناك شبه اتفاق على تكبيلي بعظيم كرمكم وحرارة ترحيبكم![]()
يا عزيزي يكفيني فخراً أن يدرج اسمي بين هذه الكوكبة المنيرة من أبناء الشام
فللشام بريق خاص في عيني ، ووقع خاص في نفسي
رغم أنني لم أتشرف بزيارتها يوماً حتى اللحظة
إلا أن نفسي تهفو دائما لرؤيتها
وتتحرك مشاعري لذكر اسمها
تقبل تحيات أخ مصري الجسد ، سوري الهوى .