قصيدة حلقت بنا عاليا في فضاء الوطن الرحب
الذي يكفي الجميع
قصيدة داعية للتسامح ونبذ الخلافات الدينية والطائفية باسم الدين
فكلنا لآدم وآدم من تراب ..ولا فرق بين هذا وذاك
ولكنه سنة الله ان يكون الاختلاف ...
ما أروع حرفك ها هنا
هنا استاذ حسن ارى انك اضطررت للاشباع ولم تكن مضطرا فيمكنك ابدالها بما هو افضل:
ويا عجبي! لمَ تـُعــفي أباكا ؟
ألمْ تــَدر بأنَّ الكــونَ طـُـرّا
اشباع ( لم َ ) و ( تدر)
تحيتي الكبيرة لشعرك السامق