أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
الْعِيـدُ السَّعِيـد
مَرْحَبًا أَهْلاً و سَهْـلاً = أَيُّهَا الْعِيـدُ السَّعِيـدُ
فِيكَ أَحْـلاَمٌ عِـذَابٌ = و لِقَـــاءٌ و وُرُودُ
* * *
يَا ثَرِيًّـا بِالْمَعَانِــي = فِيكَ تَخْتَـالُ التَّهَانِي:
فَنُغَنِّـي فِي أَمَــانِ:=" مَرْحَبًا أَهْلاً وسَهْلاَ
أَيُّهَا الْعِيدُ السَّعِيـدُ"
فِيكَ تَسْبِيـحٌ وذِكْـرُ = و تَرَاتِيــلٌ وعِطْـرُ
أَنْتَ نُـورٌ،أَنْتَ نَـوْر= مَرْحَبًا أَهْلاً وسَهْـلاَ
أَيُّهَا الْعِيدُ السَّعِيـدُ
أَيُّهَا الْيَـوْمُ الْمُضَـاءُ = فِيـكَ وُدٌّ وصَفَــاءُ
وسَــلاَمٌ وهــناءُ = مَرْحَبًا أَهْلاً وسَهْـلاَ
أَيُّهَا الْعِيدُ السَّعِيـدُ
شعر: محمد علي الهاني(تونس)
* من مجموعتي الشعرية الموجّهة إلى الأطفال" ارسم وطنا"- المؤلف، تونس1989.
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
وانشوده فرحة جميلة
كل عام وانت الخير كله
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
ليس سهلا ان يواكب الاديب الحدث فيكتب عنه الا لو كان عالي الحساسية مرهف الشعور
بالتوفيق دوما
ندى
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
وانشوده فرحة جميلة
كل عام وانت الخير كله
الأخت الشاعرة المبدعة / ريمة
مرورك أسعدني ...
* أعتذر عن تأخّر ردّي ، وأشكرك جزيل الشكر وأحييّك تحيّة التقدير.
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي
ليس سهلا ان يواكب الاديب الحدث فيكتب عنه الا لو كان عالي الحساسية مرهف الشعور
بالتوفيق دوما
ندى
الأخت الكريمة الأستاذة / ندى نحلاوي
أسعدني كلامك العذب ...
أعتذر عن تأخّر ردّي،وأشكرك جزيل الشكر وأحييّك تحيّة التقدير.
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
مدينة لك بشكري حقيقة فلحن القصيدة وادراجها ونشرها ملحنة يثري الموضوع كثيرا
اعيد شكري/وبانتظارك دوما
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
يسعدني جدا المرور بجهد رائع هنا واتمنى ان اقرا المزيد فنحن بحاجة لاقلام رائعة كهذه
شكرا
رد: أنشودة:" العيد السعيد " -محمد علي الهاني (تونس)
حملتها وسمعتها
والله انها لجميلة واكثر /هناك اختلاف بسيط في الكلمات..
اذكرتني بايام التدريس....
كانت ايام فودعناها ...
دمت طيبا وبانتظارك دوما