إذا استقريت تاريخ الأدب، فستجد أن أكثره تأثيرا، وأطوله عمرا حتى يكتسي بردة الخلود، وأشده رصانة، كان الأدب المنضبط بالضوابط الأخلاقية، سواء جاء ذلك متعمَّدا من صانعيه أم عفو خاطرهم، شاء ذلك من شاء وأباه من أباه
ديستويفسكي وتشيخوف وإدغار آلان بو وكافكا أمثلة على ذلك