رد يثلج الصدر من السعوديات
🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸 🇦
تصدى عدد من الأكاديميات السعوديات والمختصات بقوة، لمطالبة صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، التواصل مع النساء السعوديات؛ لمعرفة طموحاتهن وآرائهن في المجتمع، وطالبن الصحيفة بـ”الكف عن التدخل في شؤونهن، وعدم التطفل عليهن”.
وقالت “نيويورك تايمز“، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي“تويتر” والتي غرّدت عبره لأول مرة باللغة العربية مخاطبة النساء السعوديات: “نود أن نتواصل مع النساء السعوديات، أخبرونا عن حياتكن، وطموحاتكن، وآرائكن في المجتمع السعودي”
وكتبت أستاذة الحديث بجامعة الأميرة نورة، ومشرفة مركز النجاح للاستشارات التربوية الدكتورة رقية المحارب: “نصف النساء البريطانيات يتعرضن للتحرش في مكان العمل! يمكنكم التواصل معهن ليتكلمن عن حياتهن، وآرائهن، وطموحاتهن!”.
وأضافت أن: “٧٥٪ من النساء البريطانيات يعانين من اكتئاب نفسي بسبب الضغوط المالية! تواصلوا معهن.. وهناك ٨ ملايين امرأة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية منذ عشرين سنة! حاوروهن!”.
من جهتها علقت الدكتورة نوال البخيت على مطالب “نيويورك تايمز“ بقولها: “رمتني بدائها وانسلّت”، وأضافت: “نريد إخباركم عن المرأة المهدرة كرامتها عندكم وعدد اللقطاء والشواذ والأمراض الجنسية المنتشرة بينكم، وإن شئتم تواصلنا معكم بإرسال أطباء لعلاج الفتيات المكتئبات من اغتصاب آبائهن لهن، أو نفتح لكم مصحات لعلاج المدمنات ومحاضن لإيواء كبار السن”.
وأشارت الكاتبة هيا الرشيد: أن النساء السعوديات بخير ولله الحمد وراضيات بطريقة حياتهن، لكنهن يشفقن كثيراً على حال المرأة في أمريكا، ويوجهن لكم طلباً بالاهتمام بها فقط.
واكتفت الباحثة والمختصة في شؤون قضايا المرأة سامية العمري بقولها: “لا شأن لكم بحياتنا، والأقربون أولى بالمعروف!” مرفقة مقطع فيديو يكشف معاناة امرأة كندية تصور معاناة المرأة في أمريكا الشمالية.
👏👏👏👏👏👏👏
روعة سلمت أناملهن
وجزاهن الله خير الجزاء
أعطينهم في الصميم
👍👍👍👍👍

* كفو على نساء السعوديات قائدات النساء العربيات الى درب الامن والامان من الضياع فى دروب الشذوذ والدعاره والانحطااااط *
تكرمًا منكم، انشروه على نطاق واسع، لعل بناتنا ونسائنا، اللواتي يطقطقن حول الحرية، حرية الضياع التي تتشدق بها الغربيات، والله لو وجدت الغربيات في حريتهن التي يدعينها خيرًا، والله ما يصدّرونها لنا، ولكنهم عائشين في ضياع كرامة، وضياع أخلاق، وضياع شرف، وضياع استقرار. 80٪ 100 لا يعرفون آبائهن، بل دور الحضانة المفلسة.
أما المرأة المسلمة، فقد كرّمها الله سبحانه وتعالى، قبل أن يكرمها الرجل، وباسمها سورة في القرآن، تُتلى إلى قيام الساعة، وهل تُوجَد سورة في القرآن باسم سورة الرجال.!؟
لا والله إنه شرف عظيم ما بعده شرف، أن تولى الله سبحانه بنفسه تكريم المرأة، وتقرير حقوقها ورفع شأنها، بعدما كانت توءد قبل الإسلام.

فهل وعتْ المرأة المسلمة تكريم الله لها والرفع من شأنها.!؟ فعلينا جميعًا أن نتكاتف ونوعي نساء مجتمعنا، ونستفيد من هذه الوسائط، وننشر الخير، ونحذّر من الشر وأهله، فالحرب على المرأة المسلمة من أعدائها مشتعلة، وبضراوة، ليهدموا كيانها، كما هدموا كيان نسائهم، وجعلوهن سافرات عاريات زانيات.
وعُّوهن، وتراكم جميعًا مسؤولون عن ثغوركم، فالأم هي صانعة الأبطال، وإذا ضاعت الأم، ضاع المجتمع كله.

تحياتي لهؤلاء الأخوات الكريمات اللواتي بادرن بالرد على صحيفة الشر الأمريكية.