أي مساء هذا مثقل بالوجع ؟!!!
ما كان أطيبه، ماكان أعظم تواضعه
حتى إنك لا تكاد تتخيل أنه أستاذ جامعي قضى في عمله هذا سنين طوالا، لتجنبه اتخاذ هالة ذلك الموقع
وما أنس لا أنس مشهد زميلة لنا لم تعجبها درجتها التي نالتها في مادته، فراحت تجادله بصلف على ملأ من زملائها في القاعة السادسة بكلية الآداب، فلم يغضب، ولم ينفعل، ولم ينهرها
حتى غضبت من استطالتها ومعي بعض الزملاء فانفعلنا عليها أستاذنا الدكتور خليل غريري أستاذ الأدبين المملوكي والعثماني بجامعة دمشق في ذمة الله