كتبت الصديقة العزيزة Nina Daoud نيقولا زيادة وجيزيل خوري.. واضح أنو التنين مسيحيين.. لكن الفرق هو واحد عندو علم حقيقي وسليم وهو باحث تاريخ مهم.. ووحدة إعلامية مصنوعة بالسفارات صاحبة فكر مشوه ومزيف .. يعني باختصار القصة مو قصة إسلام ومسيحي.. القصة قصة عقل وعلم أو تبعية وجهل.منقول عن الصديق Mhamad Fares منذ أكثر من ١٥سنة الإعلامية اللبنانية جيزيل خوري أجرت مقابلة مع الدكتور نقولا زيادة هو أستاذ التاريخ بالجامعة الأمريكية هو فلسطيني يقيم بلبنان كنت أقرأ مقالاته وأنا طالب بالثانوي بالمجلات العربية مثل العربي وغيرها بدأت الحوار معه عن حفريات جبيل وآثار صيدا وكل حوارها هدفه إثبات أن العرب أتوا غزاة لمنطقة الشرق الأوسط فانفعل الرجل وقال لها أولا أنت تعودين لمراجع العهد القديم وأنا كمسيحي لا أعتبر التوراة إلا مجرد أساطير فقط أقرأ مزامير داوود ونشيد الأناشيد كشعر.. وبالنسبة للعرب سكنوا لبنان وسوريا وتركيا الحالية والعراق وفلسطين قبل مئات السنين من ميلاد المسيح قالت له اغلبهم تجنسوا حديثا فرد عليها يعني شقفة ورقة بتحدد أصول الإنسان؟!حبيت أنقل هالكلام ليلي مفتكر أنو وصف العرب كاحتلال هو قمة الرقي والثقافة والموضوعية.. بينما هو بالحقيقة قمة الجهل والتطرف للجهل.