منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    ابتسامات من التاريخ

    😊😊اﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ..😊😊

    ﻭﻗﻒ ﺇﻋﺮﺍﺑﻲ ﻣﻌﻮﺝ ﺍﻟﻔﻢ ﺃﻣﺎﻡ
    ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻮﻻﺓ ﻓﺄﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺼﻴﺪﺓ
    ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺘﻤﺎﺳﺎ للمكافأة...
    ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻟﻢ ﻳﻌﻄﻪ ﺷﻴﺌﺎ
    ﻭﺳﺄﻟﻪ، ﻣﺎ ﺑﺎﻝ ﻓﻤﻚ ﻣﻌﻮﺟﺎ؟
    ﻓﺮﺩ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ: ﻟﻌلها ﻋﻘﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ
    ﻟﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ.

    اﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ😊😊

    ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻣﺮﺍﺀ ﻳﺼﻠﻲ
    ﺧﻠﻒ ﺇﻣﺎﻡ ﻳﻄﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ..
    ﻓﻨﻬﺮﻩ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﻻ ﺗﻘﺮﺃ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻛﻌﺔ ﺇﻻ آﻳﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ..
    ﻓﺼﻠﻰ ﺑﻬم اﻟﻤﻐﺮﺏ..
    ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺮﺃ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻗﺮﺃ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:
    (ﻭَﻗَﺎﻟُﻮﺍ ﺭَﺑَّﻨَﺎ ﺇِﻧَّﺎ ﺃَﻃَﻌْﻨَﺎ ﺳَﺎﺩَﺗَﻨَﺎ ﻭَﻛُﺒَﺮَﺍﺀﻧَﺎ ﻓَﺄَﺿَﻠُّﻮﻧَﺎ ﺍﻟﺴَّﺒِﻴﻠَﺎ)
    ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ67
    ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺮﺃ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻛﻌﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻗﺮﺃ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:
    (ﺭَﺑَّﻨَﺎ ﺁﺗِﻬِﻢْ ﺿِﻌْﻔَﻴْﻦِ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻌَﺬَﺍﺏِ ﻭَإﻟْﻌَﻨْﻬُﻢْ ﻟَﻌْﻨﺎً ﻛَﺒِﻴﺮﺍً)
    ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ68،
    ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻳﺎ ﻫﺬﺍ: أطل ﻣﺎ ﺷﺌﺖ ﻭاﻗﺮﺃ ﻣﺎ ﺷﺌﺖ، ﻏﻴﺮ ﻫﺎﺗﻴﻦ ﺍﻵﻳﺘﻴﻦ .

    اﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ😊😊

    ذات يوم من الأيام ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ ﺑﻦ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﺜﻘﻔﻲ ﻳﺴﺘﺤﻢ ﺑﺎﻟﻨﻬﺮ ﻓﺄﺷﺮﻑ
    ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﺮﻕ ﻓﺄﻧﻘﺬﻩ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺎﺭﺓ ..
    ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﻤﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺮ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ:
    اﻃﻠﺐ ﻣﺎ ﺗﺸﺎﺀ ﻓﻄﻠﺒﻚ ﻣﺠﺎﺏ
    ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﻭﻣﻦ ﺃﻧﺖ ﺣﺘﻰ ﺗﺠﻴﺐ ﻟﻲ ﺃﻱ ﻃﻠﺐ؟
    ﻗﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ ﺍﻟﺜﻘﻔﻰ
    ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻃﻠﺒﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻻ ﺗﺨﺒﺮ ﺃﺣﺪﺍً ﺃﻧﻲ ﺃﻧﻘﺬﺗﻚ.

    اﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ😊😊

    اﺳﺘﺄﺟﺮ ﺭﺟل ﺩﺍﺭﺍ ﻟﻠﺴﻜﻦ ﻭﻛﺎﻥ ﺧﺸﺐ ﺍﻟﺴﻘﻒ ﻗﺪﻳﻤﺎ ﺑﺎﻟﻴﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﻳطقطق ﻛﺜﻴﺮﺍ ..
    ﻓﻠﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻳﻄﺎﻟﺒﻪ ﺍﻷﺟﺮة
    ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺃﺻﻠﺢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻘﻒ ﻓﺈﻧﻪ ﻳطقطق..
    ﻗﺎﻝ : ﻻ ﺗﺨﻒ ﻭ ﻻ ﺑﺄﺱ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺴﺒﺢ ﺍﻟﻠﻪ..
    ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﺃﺧﺸﻰ ﺃﻥ ﺗﺪﺭﻛﻪ ﺍﻟﺨﺸﻴﺔ ﻓﻴﺴﺠﺪ.

    اﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ😊😊

    ﺳﺄﻝ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﺃﻋﺮﺍﺑﻴﺎ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻪ أى شيء
    ﻓﻘﺎﻝ: ﻟﻴﺲ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎ ﺃﻋﻄﻴﻪ لك ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﻧﺎ ﺃﺣﻖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻪ ..
    ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ: ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺆﺛﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ؟
    ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲ: ﺫﻫﺒﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﺴﺄﻟﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﺤﺎﻓﺎ..

    😊😊أدام الله بسمتكم ورفع للطاعة همتكم
    منقولة
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  2. #2
    حدا سمعان ب "حمام الراس" يلي كان بدمشق قريب من الزرابلية والسروجية ؟..
    هذا الحمام راح بالهدم وقت قرروا ينظموا شوارع الشام ويلي بوقتها شركوها تشريك !! وصاروا يهدموا الجمال يلي بتتميز فيه الشام أيامها .. هدموا الحمام، وراحت بيوت حلوة كتير وراح نصف سوق العتيق ..
    المهم أن هذا الحمام موضوع الحديث ويلي راح بالتنظيم كان يتميز عن غيره من الحمامات بأنه يحوي على مبخرة خاصة لمكافحة القمل والمقملين !..
    وكان الدرك أيامها وبأمر من القائمقام يلقون القبض على الناس المقملين
    يلي جايين من البادية والقرى النائية
    ويلي كانوا يتجمعوا غالباً بأسواق الشام متل سوق الخيل وسوق العتيق وسوق الهال وباب الجابية منشان يدوروا على شغل، أو لقضاء مصالح لهم .. وكانوا غالباً ينامون بالخانات أو على الأرصفة، وكان الدرك يراقبوهم ويصادروهم وعلى حمام الراس يسوقوهم ولصاحب الحمام يسلموهم بالعدد، منشان يحاسب آخر الأسبوع الحكمدارية ..
    وكان عند مدخل الحمام ووراء الباب توجد مقصورة وبها توجد المبخرة، وبعد نزع ملابسهم كاملة تبخر ليتم ازالة القمل عنها .. ويدخل أصحابها الحمام فرحين خاصة أنهم عرفوا أن فوتتة الحمام ببلاش .. هون بيجي البلان وبيوزع عليهم الصابون .. لم يكن هذا الصابون إلا عبارة عن صابونة زرنيخ مزيل للشعر .. وهالشباب شي منهم بضفائر .. وشي بلا ضفائر وبيبلشوا بسكب الماء ورغي الصابون على رؤسهم .. أول تم والتاني ما بيلائوا غير هالشعر صار يمشي على بلاط الحمام، وتالت تم بيصير واحدهم اظلط املط ما في الوتكه .. لا شعر لا حواجب لا رموش وهون يبدأ الصراخ والخناق .. طبعاً الدرك عم ينتظروهم وواقفين لهم بالمرصاد، بيعطوهم ملابسهم التي ازيل عنها القمل بواسطة التبخير وبيطلقوهم لكي يختلطو بالناس بدون قمل ..

    الله يرحم الشوام يلي سبقونا شو كان بيحبوا النظافة والأطافة ولهم نهفات.
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •