وكنت أستفز إذا ما علمت أن أحدهم اتخذ مني رأيا سلبيا، أو وضعني في ذهنه بصورة ما غير حسنة.
أما اليوم فإن ذلك لم يعد يعني لي شيئا، وما عاد شيء أسهل عندي من قولة: اذهب أنت ورأيك إلى الجحيم، ثم المغادرة.
فقد علمت أن متخذ الرأي السلبي لن يغيره مهما بذلت له، لأن رأيه ذاك غالبا هو انعكاس نفسه على نفسك، لا حقيقتك