لأن المنشور يتعلق بقصتي (كلمات)، لست أجد أفضل من كلماتي في هذه القصة لأزف إليكم مثل هذا الخبر.

اليوم سمعت
"كلمات لها رائحة عطرة كعبير الأزهار."
لهذا يحق لي أن
"ابتسم فرحا كلما فاح عبيرها"

أصدرت محكمة الشارقة الاتحادية قرارها برفض دعوى جهة الإدعاء التي أتحفظ على الإشارة إلى اسمها من منطلق أخلاقي ومبدئي.

رفضت المحكمة الدعوى كاملة بعد أكثر من عام على تداول وقائعها، بالإضافة إلى عرض (قصتي: كلمات) و نص جهة الإدعاء على خبير متخصص في مجال الحقوق الفكرية، وكان قرار المحكمة بالرفض بعد التأكد من عدم وجود أي تعد على الحقوق الفكرية للجهة المدعية، والتأكيد على أن قصتي (كلمات) تشكل عملا أدبيا مستقلا تظهر فيه شخصية المؤلف.