وداعاً... مهاتير محمد
أوضح صور الإسلام الحضاري.. ورائد النهضة الماليزية..
سأكتب عنك طويلاً أيها الجميل...

لقائي به في بوتراجايا ودمشق كان عاصفة للعقل والروح .. وكان تغييراً شاملاً في وعيي بالإسلام....
لا أنسى كلماتك: حين أريد الصلاة أتوجه إلى مكة.... وحين أريد بناء الحياة أتوجه إلى عواصم الحضارة!!
اللهم اجعل الجنة له دارا.. والنبي له جاراً.. والملائكة له زواراً