منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12
  1. #1

    مقتطفات من كتاب (لهذا كله ستنقرض أمريكا

    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)

    تأليف: أوليغ بلاتونوف

    ألفه عام 2001

    وتم ترجمته للعربية في عام2002، من قبل: نائلة موسى و إيرينا بوتشينسكايا
    صدر عن دار الحصاد للنشر/دمشق
    أمريكا ستنقرض؟!
    كثيرون سيهزؤون من هذا القول، وثمة آخرون لا يعيرونه وزنا، وقلة الذين يأخذونه على محمل الجد...

    وإذ نؤكد أن أمريكا ستنقرض فإننا:

    1ــ لا نود بعث الراحة والطمأنينة في نفوس أبناء أمتنا، طالما أن عدوتهم ومصدر إذلالهم ستنهار، بل بالعكس فعلى كل القوى الفكرية والسياسية والاقتصادية وكل المثقفين، أن يتهيئوا للاستعداد للكيفية التي يواجهون به مستقبلهم أقوياء، حتى لا يحدث معهم كما حدث عند زوال الدولة العثمانية فأصبحوا كلحم الأضحية تتقاسمهم الدول القوية...

    2ــ نؤكد أنه إذا انهارت أمريكا، فقد يكون العالم برمته بخطر كبير، فهي تملك أسلحة نووية مدمرة ممكن أن تستهدف بها البشرية...

    ولن يكون انهيارها كانهيار الاتحاد السوفييتي بهدوء، وذلك أن الاتحاد السوفييتي لم يكن ليلجأ لهذا الحل، لوجود أمريكا نفسها، ولأن من كان في يدهم القرار من قيادات السوفييت كانوا مخترقين من قبل الحكومة الخفية في أمريكا...
    إن من يقرأ الكتاب سيصيبه رعشة، لأنه سيتصور نفسه في دائرة القتل ولا حول له ولا قوة... فحكومة بدأت بقتل 100 مليون هندي أحمر... وآخر تصريحات أعلى القائمين على أمور الحكومة الخفية يصرح في مناسبة مؤتمر داخلي حول تلوث البيئة:
    (( ينبغي إزالة 90% من سكان الأرض ... عندها ستزول الأخطار البيئية)) عم التصفيق بالقاعة لأن كل الأعضاء يؤمنوا بهذا الحديث!

    لكن المؤمنون بعدم الاستسلام لجبروت الطاغوت لن يقفوا منتظرين لمصيرهم

    (الناشر)

  2. #2
    [color=var(--primary-text)]مقتطفات من كتاب (لهذا كله ستنقرض أمريكا) (2)



    غالباً ما يكون الناس أسرى لنظام سياسي، لم يتم استفتائهم على شكله، وقد لا يكون آبائهم أو أجدادهم قد فوّضوا القائمين عليه بشكله، أو دستوره، فإن كان النظام فاشلاً في صنع اقتصادٍ قوي، وبتحقيق العدل والرفاهية والكرامة، فإن هؤلاء الناس لن يجنوا منه سوى استهزاء الآخرين من شعوب الأرض بهم، إضافة الى تعاستهم، خصوصاً إن لم يستطيعوا الوقوف بوجه ذلك النظام..

    وقد لا يكون لمعظم الناس الذين كانوا تحت حكم التتار أو النازيين ذنب بما فعل حكامهم من ويلات. وهذا حال الناس الموجودين تحت الإدارة الأمريكية...
    إن أمريكا ليست دولة ولا قومية، بل هي مساحات واسعة جداً، بقطنها مؤقتا أناس ينحدرون من ظهور آباء من بلدان مختلفة. والمهم أنها تفتقر الى النواة القومية، الى شعب دولة أصيل... إن ما يسمى الشعب الأمريكي هو تعريف غير أصيل وغير متجانس، بل هو خليط من أجناس لا يمتون لبعض بأي صلة...

    [] [] []

    يقول مؤلف الكتاب: لقد كرست سنين عديدة في دراسة الاقتصاد الأمريكي، وزرت 12 ولاية بين عام 1995 وعام 1997، لإكمال (الدكتوراه)، وتجولت قاطعا مسافات كبيرة جداً، فدخلت المعابد، والحانات، ومحافل الماسونية،

    والتقيت بطلاب وهنود حمر، وأجريت مقابلات مع طلاب وفنانين ورجال قانون وعاهرات ورجال شرطة وحاخامات ورجال أحزاب الخ ..

    تكونت لدي صورة أن هذا الخليط غير المتماسك لن يستطيع أن يصمد طويلا..

    [ الكلام لي] :

    في عام 1997، زرت جنوب إفريقيا، ولاحظت في مدنها الكبيرة، أن معظم الفلل والقصور التي تعود ملكيتها للبيض، عليها أسيجة كونكريتية بارتفاع 4 متر، ويلي تلك الأسيجة سياج من السلك المشبك والمكهرب، وبين السياجين تطلق كلاب من نوع (دوبرمان القاتلة) وفوق ذلك علق على الجدران قطع (for sale)

    سألت دليلا من أصل إنجليزي، أوصلنا في جولة للتنزه ورؤية الأفيال والأسود، ما قصة تلك الفلل والقصور فأجاب: (دعني أكن صادقا معك: رغم أن لنا في هذه البلاد مئات السنين، فالكل منا يشعر أن لا مستقبل لنا)

    وهذا الكلام ينسحب لا على أمريكا فقط، بل قبلها الكيان الصهيوني... والمهم أن يؤمن العرب بذلك ويستعدون له بجدية

    [/color]





    [color=var(--secondary-text)]


    [/color]






  3. #3
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(3)


    ظهور الولايات المتحدة الأمريكية كإمبراطورية الشر

    ظهرت الولايات المتحدة الأمريكية كمركز للحضارة اليهودية الماسونية وتكونت بشكل أساسي، تحت تأثير العناصر اليهودية، وشكلت، كما يقول ف. زومبارت (انبعاث الروح اليهودية)*1، فكل قوى الشر والوحشية والفسق والانحلال، التي تميّز الحضارة اليهودية الماسونية، تجسدت في تاريخ الولايات المتحدة على الوجه الأكمل والأمثل.

    ففي عام 1905 وجه الرئيس (روزفلت) بمناسبة مرور 250 سنة على استيطان اليهود في الولايات المتحدة تحية الى اليهود وتحدث عن فضائلهم بقوله (لقد ساعد اليهود في تأسيس البلاد)،

    لقد تم تقديم (العلف) لهذه الدولة الشريرة من دماء الهنود الحمر والرقيق المجلوب من إفريقيا... فقد قتل من الهنود الحمر 100 مليون وتم الاستيلاء على مزارعهم ومنشئاتهم، وتم الزعم أن البيض هم من أسسوها!

    وقد قامت الماسونية اليهودية بإعلامها على تصوير الهنود أنهم (همج) ولا يعرفون شيئا (أفلام الكابوي مثلا)، وتصور البيض أنهم جلبوا لتلك البلاد البنيان والحضارة، وهم في الحقيقة لصوص ومغتصبين...

    أما السود (العبيد) فكان يؤتى بهم من إفريقيا، مكبلين بالسلاسل الحديدية، وكان اليهودي يدفع (18) دولار ثمنا للعبد في إفريقيا، ويبيعه ب (2000) دولار، وكان يموت في طريق البحر تسعة عبيد من كل عشرة...

    والواقع أن (كريستوفر كولومبس) هو من افتتح تجارة العبيد، إذ نصحه خمسة من زملائه من (Marrasoss) أي اليهود المغاربة الذين أظهروا أنهم اعتنقوا الديانة المسيحية كذبا، بأن يأخذ (500) من الهنود الحمر وبيعهم في البرتغال...

    أما كيف ابتكر يهود أمريكا، طرق الاحتيال على كسب الرقيق، فقد بدأ ببناء مصنع للخمور أسموه (الماء الناري)، وأخذوا يعرضوه مجانا على الهنود الحمر في البداية ثم يبتزونهم بعدها للحصول على المزيد من الماء الناري، فيتنازل المتنفذون من الهنود الحمر عن أراضيهم وأبنائهم وبناتهم...

    سر اليهود بخطتهم، فسارعوا لبناء 22 مصنعا جديدا للماء الناري، فأخذوا يسافرون به لإفريقيا، ويجلبون العبيد... وأصبح لليهود 300 سفينة تنقل العبيد من إفريقيا، وبالتالي صار لليهود ثلاثة أرباع تجارة الرقيق في أمريكا...

    كان اليهود يدفعوا للأفارقة بدلا عن كل عبد (400) لترا من الكحول المغشوش، أو (40 كغم) من ملح البارود أو 18 دولار...
    في عام 1750 قام أكبر تاجر للرقيق وهو يهودي بتأسيس أول محفل ماسوني في نيويورك

  4. #4
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(4)
    الكتاب من تأليف (أوليغ بلاتونوف): سنة 2002


    نماذج من الكيفية التي تم القضاء فيها على الهنود الحمر

    في القرن السابع عشر وعندما بدأ الأوروبيون يستقروا في بلاد الهنود الحمر، لم يكن للسكان الأصليين من الأسلحة سوى الرماح والقوس والسهم، وكان أي قتال يحصل بين الطرفين يموت 20 من الهنود الحمر مقابل واحد من الغزاة...

    في عام 1791، كانت قبيلة (تشيرنوكي) تقطن في الأراضي التي تسمى اليوم (كارولينا الشمالية والجنوبية وفرجينيا وألاباما وجورجيا)، فتم طردهم وتصويت (الكونجرس) على احتلال أراضيهم، بعدما أحضر 400 شخص من وجوههم وإجبارهم على التوقيع على التخلي عن أملاكهم...

    قام اليهود بابتكار خطة بأن تبعد كل 20 أسرة الى البراري، وإنشاء مخيم لهم من 20 خيمة، وتقوم أسرة يهودية واحدة معهم، وكان أفراد الأسر الهندية يزرعون ويصيدون الأيائل والعائلة اليهودية تفتح متجرا لبيع الخمور مقابل الفرو والجلود وغيرها...

    لم يكتف اليهود بذلك، بل أحضروا سفينة محملة بمصابين بالجدري، وطلبوا من 500 صياد هندي أحمر بجمع السكان لتطعيمهم ضد الجدري، وحقنوا فيهم ما ينقل عدوى الجدري... ولم يمض شهر واحد حتى أصيبت القبيلة كاملة بالجدري.

    في سنة 1864 عمل سباق للبيض من أغرب السباقات، وهو دعوة للركض وتعليق راية بيضاء فوق الأرض التي قطعها، فتصبح له... ومن الطريف أن أقل ملكية تم الحصول عليها من أضعف المتسابقين (600 دونم أردني/60 هكتار)... ولحماية هؤلاء الغاصبين أغار فصيل الرائد (تشايفنفتون) بالقضاء على كل الهنود الحمر بالمنطقة..

    كانت السلطات المحلية تدفع مكافأة لكل من يقتل هندي أحمر ويحضر فروة رأسه [ وقد كنا نلاحظ بأفلام هوليود، كيف قلبت الآية]

    في عام 1871 أصدر الكونجرس تشريعا يتيح الاستيلاء على أراضي الهنود الحمر..(( لا بد من الإدراك بدقة أن شرف الأمة لا يمكن أن تُطرح في علاقة الدولة المتحضرة بالمتوحشين. فالناس المتوحشون يجب التعامل معهم كالحيوانات المتوحشة!!)) انتهى القرار

    كما أعد هذا القرار الأرض الأمريكية هي ليست لأحد ونحن سننقل لها التحضر... [ لا أشك أن من صاغ هذا القرار هم نفسهم اليهود الذين صاغوا وعد بلفور تجاه فلسطين أو أجدادهم]
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالغفور الخطيب ; 12-01-2020 الساعة 10:56 PM

  5. #5
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(5)
    تأليف: أوليغ بلاتونوف

    ألفه عام 2001

    الولايات المتحدة الأمريكية
    وتبلور الروح اليهودية الماسونية

    كانت الولايات المتحدة الأمريكية، طليعة ومركز الحضارة اليهودية ــ الماسونية، وقد استوحت فلسفتها من خروج اليهود من مصر، وتوجههم الى فلسطين، وتقسيم فلسطين الى اثني عشر قسما حسب عدد الأسباط...

    أما في الولايات المتحدة، فلم يكن الأسباط اثنا عشر سبطاً، بل كانوا ثلاثة عشر سبطاـ والسبط الثالث عشر، هم يهود (الخزر)!

    وليست مصادفة أن تكون الولايات المتحدة في بداية تكوينها ثلاث عشرة ولاية، وكل ولاية لها قوانينها، حسب توليف المجلس الأعلى للماسونية في الولايات المتحدة،

    وفي جميع محافل الماسونية في الولايات المتحدة، تظهر صور قادتهم دون استحياء أو تخفي مسربلة بنياشين الماسونية، وأولهم أستاذهم الأعظم (جورج واشنطن)، أول رئيس للولايات المتحدة...

    وقد وضع فرانكلين مؤسس الماسونية الأمريكية مسودة الدستور الأمريكي، ووقعتها منظمة ( في ــ بيتا ـــ كابا) والتي تعني أخوة الشيطان ... ويشير صاحب الدرجة (33) الأمريكي الماسوني (مورا ماركو)، أنه لولا الماسونية لما كان هناك ولايات متحدة....

    وكان أول رئيس للولايات المتحدة ماسوني (جورج واشنطن)، وأول وزير خارجية هو الأستاذ الأكبر في محفل نيويورك حامل الرتبة (33) (روبيرت ليفينغستون).
    ومن بين المعالم العمرانية للماسونية، القصر الرئاسي، الذي أصبح فيما بعد البيت الأبيض... ومن يتأمل مخططات هذا البناء، يجدها تمثل شعار الماسونية في المنقلة والفرجار

    ولو أخذنا ورقة الدولار، لرأينا الهرم من ثلاثة عشر درجة (الأسباط الثلاثة عشر)

    والنسر الأمريكي يحمل ترسا عليه 13 شريط ، ويحمل غصن (أكاسيا: من شعارات الماسونية) عليه 13 ورقة أكاسيا، وفي رجله اليسرى يحمل 13 سهما، إشارة الى أن من لا يطيعهم عاقبته (إطلاق الأسهم عليه). وفوق رأس النسر تحلق نجمة داوود...

    عندما قويت شوكة الماسونيين في الولايات المتحدة، لم يكتفوا بالثلاث عشرة ولاية، ولم يكتفوا بذبح الهنود الحمر، بل استولوا على (فلوريدا) من إسبانيا، وتكساس من المكسيك، وكاليفورنيا وأوريغون من بريطانيا، وتتابعت خططهم حتى وصلوا للفلبين وهم يخططون للاستيلاء على العالم....

    وبين 1776 استقلال الولايات المتحدة عن بريطانيا، وعام 1848، زادت مساحة الولايات المتحدة ثمانية أضعاف!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالغفور الخطيب ; 12-01-2020 الساعة 10:57 PM

  6. #6
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(6)

    تأليف: أوليغ بلاتونوف
    ألفه عام 2001
    الولايات المتحدة
    تجسد شر اليهودية ــ الماسونية

    يقول الكاتب: أنه بالرغم من انتشار المسيحية بمذاهبها وتسابقها على نشر السلام والمحبة بروحية المسيح، خلال ألفي عام، استطاعت الماسونية ــ اليهودية وقائدتها في العالم (الولايات المتحدة الأمريكية)، أن تشكل خلال قرنين، ورماً خبيثاً في العالم وتخترق كل ما هو محب للتعايش بسلام ...
    إن الماسونية الأمريكية، تشكل أخطر أنواع النظام الشمولي (الدكتاتوري) في العالم، وإنها توجه سكان الولايات المتحدة الى طريق، غير مسموح فيه أن ينحرف يميناً أو يساراً عن مخططاتها قيد أنملة...
    فهي تشكل حزبين من بين أعضائها، وتترك التنافس فيما بينهما، لتوهم العالم أنها تمارس (الديمقراطية)، ومن يتصفح ذنوب رؤسائها على مر التاريخ، يجدهم أكثر الناس في ارتكاب الجرائم داخليا وخارجيا، كما يجد قسما كبيرا منهم فاسد بسلوكه (يضرب كلينتون مثلا) وعلاقاته الخسيسة
    كما أن القضاء في الولايات المتحدة، من أقذر أنواع القضاء في العالم، ويضرب المؤلف مثالا: أن مليونيرا ( رياضي)، ارتكب جريمة قتل عام 1995 وانشغل الرأي العام بأخبار محاكمته لمدة ثلاثة أشهر، ورغم اقتناع الرأي العام بأنه هو القاتل، فقد تم تبرئته، وهدي الرأي العام بسرعة!
    حقاً إن الشعب الأمريكي، جدير بعبوديته، وهو يتلذذ بتلك العبودية كما تتلذذ الدواب بعلك الأعلاف...
    يقول الكاتب: في حين كان كل العالم المسيحي يتقيد بروحية المسيحية، فإن الولايات المتحدة بنيت الحياة على الطريقة التلمودية ... بحب المال والسعي للحصول عليه بأي طريقة، حتى لو كانت بلا أخلاق...وكيف لا؟ والمؤسسون لتلك الدولة قد أسسوها على سلب أراضيها من سكانها الأصليين...
    يضرب المؤلف مثلاً: أنه بالقرب من مناطق لعب القمار الساحلية، تجري معارك استعراضية بين السفن البريطانية (ترفع أعلام بريطانيا)، وسفن ترفع أعلام (القراصنة) ودائماً تكون الغلبة للقراصنة... وهو يذكر بأفلام (الكابوي) التي تكون ضد الهنود الحمر، الذين يكونوا مغلوبين باستمرار!
    تستقبل (لاس فيغاس) و (أتلانتيك سيتي) يوميا عشرات الآلاف من الأمريكيين الذين يرتادون دور القمار التي تمتد صالاتها عدة كيلومترات... تعج بالمومسات والشواذ جنسيا...
    لقد تجمع في أمريكا، كل الأشخاص المحرومين من الوعي القومي، أو المعادين لبلدانهم الأصلية، لذلك فهم لا يعترضون على أي شيء، بل ويقنعون أنفسهم بأن هذا النمط من الحياة التي كانوا يبغونها!
    [] [] []
    60% من الأمريكيين لا يقرءون الكتب، وإذا قرءوا، سيقرءون الكتب البوليسية ومجلات الخلاعة، وتكونت لديهم قناعة بعدم جدوى القراءة!
    كما أن ربع الأمريكيين لا يعرفون متى تم اكتشاف أمريكا، وأن ربعهم لا يستطيع التمييز بين مؤلفات ماركس والدستور الأمريكي، و40% لا يستطيعون متى بدأت الحرب الأهلية الأمريكية...
    ومع ذلك فرغم أنوف الماسونيين واليهود، ظهر إرث ثقافي لعمالقة يناهضون اليهودية ــ الماسونية أمثال: (إدغار بو، ومارك توين، وجاك لندن، وآرنست همنجواي وغيرهم) حتى من اليهود ظهر من هو ضد الماسونية والصهيونية (نعوم شومسكي)
    يقول الكاتب: أن من قام بتأسيس (هوليود) هم من اليهود الماسونيين، لإفساد الروحية المسيحية وكل ما هو طيب وأصيل في العالم، فيميلون لحيّل الصخب والضوضاء والعهر والعنف واستجلاب الجميلات لشد انتباه وجذب المشاهدين...
    كما أن مخترع شخصية (والت ديزني) ماسوني يهودي، لينمي عند الأطفال التدرب على مشاعر الخبث والشر...
    لقد دفعت الماسونية الكثير لاختراع أدوات تنال من المسيحية، فأعطت اسم (مادونا: أي العذراء) لساقطة تغني وترقص واضعة الصليب بين ساقيها!
    كما اخترعت نموذجا أطلقت عليه (دونا كاران) ترتدي بعرض الأزياء ملابس الراهبات واضعة الصليب بين ساقيها أيضا..
    كما زجت بشخصية يهودية ماسونية اسمه (الفيس بريسلي) وهو مغني معادي للمسيحية بشكل سافر... أقيم له تماثيل عديدة منها في الأراضي الفلسطينية المحتلة...
    كما استطاعت الماسونية اليهودية الأمريكية أن تنجح في جعل للمثليين الحق في إظهار حالاتهم كحالات طبيعية....
    هذا جزء من ثمار النشاط المحموم للماسونية اليهودية في أمريكا، والذي أخذ يمتد لبقية أنحاء العالم...

  7. #7
    شكرا لكم استاذ عبد الغفور، جهد مائز جاء متأخرا جدا..
    عل أحد من المخدوعين يفيق.. على حلم مزعج يقال له :قبل يد الكلب وادع عليه بالموت.
    شكرا لكم

  8. #8
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(7)

    تأليف: أوليغ بلاتونوف
    ألفه عام 2001

    ذروة الطفيلية الاقتصادية

    تشكل الولايات المتحدة اليوم، النموذج الطفيلي في العالم، والذي لم يحدث من قبل... فبالرغم من أن سكانها يشكلون 5% من سكان العالم، إلا أنها تستهلك 40% من موارد العالم.... وتساهم الولايات المتحدة في 30% من تلوث البيئة العالمية....

    ولماذا هذا الإسراف في الاستهلاك ليستهلك كل أمريكي أحد عشر ضعف ما يستهلكه أي فرد في العالم؟ هل لأنهم يعملون بجد ويتعبون؟

    تشير الإحصاءات أن 40% من الشعب الأمريكي فوق سن السادسة عشر لا يعملون، وأن 50% من النساء لا تعمل ... و10% يعملون بأجزاء من اليوم! وهناك 5% من سكان أمريكا يحتقرون العمل ويعترفون بأنهم كسالى، يعيشون على الإعانات المالية والوجبات المقدمة من الجمعيات... وأن 90% من البيض الأمريكيين يترفعون عن معظم الأعمال البدنية فيتركونها للسود والمهاجرين...

    في ثمانينات القرن الماضي لمنتصف التسعينات منه زادت نسبة أجور الأمريكيين مرتين في حين لم ترتفع إنتاجية العمل... فما هو السر؟

    هناك ست مطابع تطبع أوراق العملة تعمل 24 ساعة دون توقف، دون تغطية الدولار بالذهب كما تفعل كل بلدان العالم فقد توقف تغطية الدولار بالذهب منذ أيام الرئيس نيكسون...

    وبالمقابل تقوم البنوك المسيطر عليها عالميا من الصهيونية الأمريكية، باللعب بقيم كل عملات العالم، لتستطيع تلك الأوراق المطبوعة والتي لا تساوي كلفة طباعة قطعة المائة دولار سوى بضع فلوس .. بدعم الإرهابيين ودعم الحكومات الموالية للولايات المتحدة، وحتى تغيير أنظمة دول لا ترغب بها أمريكا ...

    ويشرح النصاب الدولي (روتشيلد) وهو يهودي بارز في عالم المال قائلاً: (( إنه بواسطة هذه النقود الكاذبة نستطيع أن نضخ موارد ذلك البلد لأي بلد آخر، ونربط كلا البلدين بعجلتنا دون أن نخسر شيئاً!))

    ومنذ منتصف القرن التاسع عشر الى اليوم تسيطر شركات الذهب الخمسة التابعة لآل روتشيلد وتجتمع يوميا مرتين، يجلس خمسة أشخاص في غرفة ويضع كل واحد منهم علم بريطانيا المستند الى ذراع صغير (ميني علم)، أي يكون العلم قائما ولا يتم الاتفاق إلا إذا أصبحت الأعلام الخمسة أفقية...

    وقد قامت شركات النصابين اليهود (روتشيلد، فاربورنج، وكون، وليوب وغيرهم)، بتأسيس صندوق النقد الدولي، لتكون لديهم اليد الطولى في ربط معظم دول العالم بسياسات هؤلاء النصابين، والتحكم بقرارات الدول السيادية حتى تفقد سيادتها تماما....

    لقد قامت الولايات المتحدة مستخدمة أحدث أدوات التكنولوجيا بثورات زراعية وبالذات في مجال الحبوب (القمح والذرة والصويا وغيرها)، فأصبحت تبيعها في نهاية الستينات وبداية السبعينات من القرن الماضي، بأبخس الأثمان، حتى عودت معظم شعوب الأرض على ترك الزراعة لعدم جدواها، فهجر أكثر من ثلثي سكان العالم الثالث الزراعة.


    وعندما تأكدت الولايات المتحدة من ذلك اشترت معظم أراضي إفريقيا وحتى أوروبا بعد انهيار المنظومة الاشتراكية (وبالذات أوكرانيا)، لتصبح تتحكم بأقوات العالم....

    إن انتقال الرأسمال اليهودي الى إفريقيا وأمريكا اللاتينية، واستئجار الأراضي الزراعية ل 99 سنة، واستخدام الأيدي العاملة الرخيصة في تلك البلدان، ليصبح التحكم بتلك الدول وخيراتها أمرا ممكنا... وتعميم تلك التجربة بمساعدة الشركات متعددة الجنسيات والتي لم تكن بعيدة أصلا عن تلك المنظومة الرأسمالية الإمبريالية اليهودية

    إن الأشرار مهما بلغت قوتهم سيقعون بشر أعمالهم وقد رأينا ما حدث بمبنى الكونجرس الأمريكي... {تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى}


  9. #9
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(8)

    تأليف: أوليغ بلاتونوف
    ألفه عام 2001

    الدولة الماسونية العظمى


    حتى منتصف القرن العشرين، كان عدد أعضاء الماسونية الأمريكية حوالي 50 مليوناً، يتدرجون بانتماءاتهم من الأندية التابعة للتنظيمات الماسونية مثل (الروتاري، والليونس، وكيوفنيس، وإيلك وغيرها)، ثم يرتقون الى عضوية المحافل الماسونية المتقدمة...

    ولم تخل أي قرية مهما كانت صغيرة من تنظيمات ماسونية محكمة. ولن يستطيع أي متقدم لوظيفة مهمة حتى لو كانت عضوية مجلس محلي أو رتبة عسكرية أن يحصل عليها دون تزكية وموافقة من التنظيمات الماسونية ذات العلاقة.

    يقول الكاتب: لقد تعرفت على رجل مصرفي (يرأس فرع بنك) من أصل روسي، وبعد الحديث اعترف لي أنه ماسوني... ولكي يبرر انتماؤه، عندما لمس مني عدم الارتياح، قال: لو لم أنتمي لهم لبقيت موظفا حقيرا حتى أموت!

    يتفاخر أعضاء الماسون في الولايات المتحدة بانتمائهم، ويطلقون على بلادهم الدولة الماسونية العظمى...

    يورد الكاتب إحصائية عن المحافل الماسونية في الولايات المتحدة:
    المحافل الماسونية: 3800 محفل..... في واشنطن وحدها: 150 محفل.
    نوادي الروتاري 489 نادي في كل الولايات المتحدة... و71 في واشنطن
    بناي بريت 400 ..... و57 في واشنطن
    كيوفينيس 258 و 5 في واشنطن
    ليونز 605 و 88 في واشنطن
    إيلكي 1250 و في واشنطن 35
    فرسان كولومبس 1127 وفي واشنطن 50
    هذا جزء من إحصائيته

    أما الماسونيون من يهود الولايات المتحدة فلهم محافل خاصة، بلغت 2451 محفل، تضم 574173 عضو... وهؤلاء يتدخلون في رسم السياسة الأمريكية، وموزعون على قطاعات الجيش والخارجية والاقتصاد وبراءة الاختراع، ولهم أدواتهم لتصفية من يعارضهم أو لمن لا يعجبهم سلوكه...

    فهناك من يشير الى أنهم وراء اغتيال جون كندي الرئيس الأمريكي، وإزاحة نيكسون، وهم من يشكل لجان التحقيق في المسائل الكبرى، وتحريف نتائجها وطمس الحقائق....

    ويفرد الكاتب تتبعا لأحد الرؤساء الماسونيين وهو الرئيس (غاري ترومان 1884ــ 1972) الذي أمر باستخدام القنابل النووية في هيروشيما ونجازاكي في اليابان، والذي ظل يفتخر بذلك حتى مات!

    والغريب أن ترومان كان يفتخر بدرجته الماسونية (33) التي نالها عام 1941 أكثر من افتخاره كونه رئيس للولايات المتحدة، فكان المعلم الأكبر للماسونية في أمريكا والعالم، ومساعداه وزير الخارجية دالاس وعمر برادلي كانا بدرجات متقاربة معه في الماسونية ....

  10. #10
    مقتطفات من كتاب( لهذا كله ستنقرض أمريكا)(9)


    تأليف: أوليغ بلاتونوف
    ألفه عام 2001

    ضد العهد الجديد

    تحولت الروح اليهودية المسيطرة في الولايات المتحدة الأمريكية الى جبل جليدي عملاق، تنتظم من حوله كل النشاطات الاقتصادية والسياسية ـ لا في الولايات المتحدة فحسب ــ بل وفي العالم تقريباً...

    منذ أيام الرئيس ترومان (1945ــ1953)، شعر المسيحيون في الولايات المتحدة بأن الوطن لم يعد وطنهم، بل أصبح وطناً لليهود، فكل المناصب العليا في الحكومة الأمريكية يشكل اليهود فيها 60%، والباقي هم من يرضى عنهم اليهود.

    وبذلك يشير الحاخام اليهودي حاخام كنيس واشنطن (أدات إزرائيل) بالقول((إننا نشعر في أمريكا اليوم بأننا لسنا مشردين! بل في وطننا الأم، فالحكومة إن لم يكن كل أعضائها منا، فهم من حلفائنا ومن صنيعتنا)).

    إن كل رئيس للولايات المتحدة، أو أي مسئول كبير عليه أن ينحني أمام عظمة إسرائيل وأن يزورها ويركع أمام الرموز اليهودية كقبر (هرتزل) أو قبر (جابونتيسكي)... ولم يعرف التاريخ رئيسا أمريكيا تجرأ على رفض تلك الطقوس.

    [] [] []

    من بين كبار المساهمين في نظام النقد الأمريكي وحتى العالمي نذكر:

    آل روتشيلد (لندن وبرلين) ، لازار برازريس (باريس)، إزرائيل شيف (إيطاليا)، كون ــ ليومب كمباني (ألمانيا)، آل فاربورغ (ألمانيا وهولندا)، غيدلمان وزاكس (نيويورك)، روكفيلر (نيويورك).

    لقد فرضت التنظيمات اليهودية نظام تسويق منتجات غذائية باسم (كوشير) منذ عام 1919، حتى وصلت عائداتها السنوية الى 100 مليار دولار,,,

    كما فرضت التنظيمات اليهودية على الحكومة الأمريكية تأمين سكن وقطعة أرض و7 آلاف دولار سنويا لكل مهاجر يهودي للولايات المتحدة... ففي عام 1994 وصل 200ألف مهاجر من روسيا وحدها...

    [] [] []

    لقد تم تأسيس منظمات معاداة السامية، الموجهة بالأساس للمسيحيين الذين يعتبرون أن خلاص البشرية سيأتي على يد المسيح، وهذا برأيي اليهود مس بأنبياء اليهود!

    وتم إجراء استفتائين للأمريكان حول سبب كراهيتهم لليهود أحدهما عام 1964 والآخر عام 1981 وهذه بعض النتائج:
    1ـــ 70% يكرهونهم لأنهم استولوا على السينما والتلفزيون
    2ــ 60% يكرهونهم لأنهم لا يوظفون إلا أبناء جلدتهم.
    3ــ 63% لأنهم يسعون ليكونون الأهم في كل المجالات.
    4ــ 58% لأنهم يعيشون حياة العزلة والتقوقع
    5ــ 55% لأن المصارف المالية في أيديهم...
    6ــ 51% لأنهم يبالغون في آثار النازية ضدهم
    7ــ 48% لأنهم يبزون غيرهم بطرقهم الملتوية
    8ــ48% لأنهم مثيرو للأعصاب
    9ــ 39% لأن موالاتهم لإسرائيل أكثر من أمريكا

    وفي دراسات اليهود أنفسهم يعترفون أن 70 مليون أمريكي يكرهونهم ويضمرون لهم العداء

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •