في قصة الحب بين قيس وليلى التي جعلت من قيس شاعر حي لليوم عامرا بالعشق فهم لم يدركه أحد ، وحتى عندما رأى اصحاب قيس ليلى صارحوه بعد جمالها فقال لهم ليتكم ترونها بعيون قيس .
كان يخبرنا ماهو أبعد من القصة ، المقاييس المختلفة - الحب الذي يعطي معنى للحياة ، الاختلافات وغيرها ..
لذلك ..
لكل منا رؤيته ، مارأه قيس هو مقياسه اما ليلى فهي حياته ومعناها والقصة هي حقيقية وفي مجازها الف حكاية فماكان اسمه قيس الملوحي وهو قياس ذا معنى وهي ليلى عامرية تعمر المعنى وتشخصه . .. فمن حصر نفسه بقياسه لم يرى المعنى التجاوزي ل ليلى .
" فلسفة زين "