إن كثر منتقدي اين عربي، وانتحال أشعاره، واتهامه بنشر نظرية الحلول، وكأن التراث مزرعة دواجن نطرد منها وندخل إليها من نشاء، لكن التراث ملك لأمة ، وليس لأفراد أو جماعات ، ادعاء ملكيته الحصرية.
ابن عربي لقبه الشيخ الأكبر..وسيظل كذلك..وسبق لابن تيمية وأتباعه أن كفروه..ولم يزدد إلا شهرة وانتشارا، ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.