منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    داعية ومحاضر جامعي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    598

    وفاة الدكتور محمد شحرور



    رحمه الله انسه الله عوضه الله الجنة
    اني اعتقد ان أعظم امانيه ان يلقى رسول الله على الحوض المورود
    لم يتكلم عنه يوما إلا بصيغة سيدي رسول الله
    لم نكن نتفق في الوسائل ولا في الفتاوى ولكننا نتفق في الغايات
    ترك تجربة حقيقية كرس لها حياته للإصلاح الديني
    نحتاج الف تجربة لنصحو من غبار القرون
    رحم الله الدكتور شحرور....

    لقد كتبت سلسلة مقالات في الرد عليه...
    ولم أكن معجباً بأفكاره..
    ولكن لا أشك أبداً أنه كان يحاول أن يدافع عن الإسلام وعن طهارة الرسالة...
    وكان يستحق الاحترام لشجاعته وصبره

  2. #2
    لعل أكبر مشكلة يقع فيها الإنسان، هي أن يقاتل ويموت دفاعا عن جهله...
    محمد شحرور
    الرحمة لروحك والبقاء لفكره

  3. #3
    مات شحرور وأفلت نجومه
    واستراح الناس من إضلاله


    " لما أُصيب المبتدع الضال " ابن أبي دؤاد " بالفالج – وهو " الشلل النصفي " فرح أهل السنَّة بذلك ، حتى قال ابن شراعة البصري :


    أفَلَتْ نُجُومُ سُعودِك ابنَ دُوَادِ
    وَبَدتْ نُحُوسُكَ في جميع إيَادِ


    فَرِحَتْ بمَصْرَعِكَ البَرِيَّةُ كُلُّها
    مَن كَان منها مُوقناً بمعَادِ


    لم يَبْقَ منكَ سِوَى خَيَالٍ لامِعٍ
    فوق الفِرَاشِ مُمَهَّداً بوِسادِ


    وَخَبتْ لَدَى الخلفاء نارٌ بَعْدَمَا
    قد كنت تَقْدحُهَا بكُلِّ زِنادِ


    تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ( 4 / 155 ) .
    عن جهاد حطاب
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  4. #4

  5. #5
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020
    عدة ملاحظات على حدث وفاة محمد شحرور قبل أيام ..
    أولا- مبدئيا رحمة الله لا تنتظر منا دعوة لكي تحل بشخص أو تنصرف عنه. لسنا مطالبين بإثبات أي شيء في الترحم عليه أو عدم الترحم.
    ثانيا- الموت حق، والفرحة بهلاكه " غريبة"..لديه كتبه وستبقى موجودة، ومشروعه أنجز منذ مدة بعيدة...فلم الفرحة؟
    ثالثا- أغرب ما سمعت من ثناء: على الأقل هو " لم يدع إلى قتل أحد"....هل وصلنا إلى هذه المرحلة؟ الثناء على ما لم يفعل؟! تخيلوا أن نثني على طبيب فنقول لم يكن يتاجر بأعضاء مرضاه.
    رابعا- سمعت مقارنة بين المذكور وبين " عالم فيزياء ملحد" والموقف المختلف من وفاة كل منهما..عالم الفيزياء الملحد كان ملحدا، لكنه لم يكرس حياته للإلحاد.
    أما صاحبنا فلم يكن ملحدا، لكنه كرس حياته لمشروع تضمن هدم الدين.
    خامسا- الفكر التقليدي فيه مشاكل قطعا، لكن العلاج الذي تفضل به المذكور هو رصاصة في الرأس للتخلص من الصداع.
    سادسا- كلنا نخمن سبب قبول بعض الناس لطروحاته...وكلمة نخمن هنا مخففة..فقط لأننا لا نريد الدخول في نية أحد.
    لكن اقتضى التنويه
    احمد خيري العمري.


    عل فكره ...كاتب وصيه تقرأ بعد وفاته ...حاكي فيها حكي غريب شوي ...والله اني للحظات حسيته مؤمن تماما وكل الحكي الي قايله بحياته غير ..بدي دورلكم عليه لان نزلوه بجروب القراءه عل الفيس تبعي
    من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌ
    وما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ
    **********

    واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
    وما ابتلاك الا ليعافيك
    وما أمرضك الا ليشفيك
    وما اماتك الا ليحييك

  6. #6
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020
    (منقول)


    صاحبة الجلالة - متابعة
    نقلت مواقع الكترونية على انها وصية د محمد شحرور


    "وصية ورسالة الدكتور محمد شحرور
    قبل وفاته لمن سيعزي فيه ولمن سيقول إلى الجحيم
    عند موته الرجل رحمه الله فكر في كل شيء قبل وفاته رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته...

    بسم الله، والأمر لله من قبل ومن بعد، ثم أما بعد:
    أعرف أن بعد موتي، سيقع خلاف حاد بين معارض ومدافع في موضوع: "الترحم علي". فمن اقتنع بأفكاري، فسيترحم علي، ويعتبر موتي، مصيبة ألمت بالفكر الإسلامي المعاصر، ومن رفض أفكاري، فسيقول في حقي: إلى جهنم وبيس المصير. مات محمد شحرور، وبقي القرآن والسنة.
    أكتب هذه الوصية، لأقول للجميع، ترحموا علي كيفما شئتم. فلست الأول والأخير، الذي سيختلف حول الترحم عليه. لكن اسمحوا لي، لا أريد المدافعين عني، ولا المعارضين لي، أن يتحاربوا ويتقاتلوا فيسبوكيا حول هذه المسألة الجزئية. أريدكم، بكل صدق أن تستمروا في الاجتهاد، للإجابة عن هذا السؤال: كيف نعيش بالقرآن في القرن الواحد والعشرين، كما عاش الرسول والصحابة القرآن في زمانهم، وعاشه الذين جاؤوا من بعدهم في زمانهم؟ كيف نفعل مفاهيم القرآن في عصر الذكاء الصناعي وانهيار الأنظمة القيمية؟ كيف نفهم القرآن لنجيب عن أسئلة زماننا هذا؟
    أرجوكم، لا تفجروا في الخصومة بينكم حول الترحم علي. قولوا ماشئتم. قولوا: مات الكافر، مات محرف القرآن. وفي المقابل، ليقل الذين اقتنعوا بأفكاري: مات المفكر العظيم.
    أنا مت، لكن السؤال الذي شغلني طيلة حياتي، لم يمت: كيف أجيب من القرآن عن أسئلة المسلمين في زمن الثورات الفسلفية والتكنولوجية؟ وهذا السؤال سيظل فيكم. إما أن تجعلوا القرآن وراء ظهوركم، وتقرأوه على الموتى في المقابر، وإما أن يأتي قوم بدو، يطبقونه تطبيقا داعشيا. السؤال: كيف نحبب القرآن للعالمين؟
    أنا الآن بين يدي ربي. أعرف أنني وقعت في أخطاء كثيرة، لكنني سأقول لربي، سهرت الليالي، واعتكفت في المكتبات، لأعرف الناس بمفاهيم القرآن، بعد أن هجروه، ولم يتدبروه. قد أكون أخطأت في الإجابة، لكنني متأكد أنني انشغلت بأهم قضية إشكالية في الوجود: ما العلاقة التي تربط بين الله والإنسان؟ حاولت أن أعز الله تعالى بصفات الكمال والجلال، وفي المقابل أن أعطي الإنسان مكانته اللائقة، أنه مخلوق غير مسلوب الفاعلية في الأرض.
    شرف لي، أن أموت، ويرتبط اسمي بدراسة القرآن. لم أقتل شعبا، ولم أسرق ثروة. كما كان لي الحق أن أقول في معاني القرآن كيفما أريد، فللناس الحق، أن يقولوا في ما قلته ما يريدون.
    لن أعود لمناقشة مسألة الترحم، أنتم أحرار، لكن تذكروا هذه الآية التي شيبتني: "وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا". لم أرد أن تنطبق علي هذه الآية. قررت أن أعيش وسط القرآن، وأتذوق معانيه، محاولا الإجابة عن أسئلة زماني، لأن القرآن، صالح لكل زمان ومكان.
    هذه هي القضية، فهل أنتم مستعدون لاعتناقها، أم أنكم ستشعلون حرب داحس والغبراء في الفيسبوك حول الترحم علي، وتنامون ولم تتدبروا آية واحدة من كتاب الله، ولم تقرأوا وردكم القرآني، بل منا من لم يختم القرآن مطلقا، لكنه سيأتي ليرجمني بالنار. لن أقلق، له الحق في أن يقول ما شاء.
    كان القرآن قضيتي، ثم مضيت إلى ربي...
    محمد شحرور
    أبوظبي
    10 دجنبر 2019"
    #محمد_شحرور
    منقول...
    محتمل تكون مختلقه !! والله أعلم
    مصر انو سهر الليالي ليحبب الناس بالقران !!!
    ومابعرف الى اي مدى هوه ( تذوق القران )
    من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌ
    وما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ
    **********

    واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
    وما ابتلاك الا ليعافيك
    وما أمرضك الا ليشفيك
    وما اماتك الا ليحييك

  7. #7
    ميساء حلواني
    Guest
    محتمل تكون مختلقه !! والله أعلم
    اظنها مختلقة لكن فيها منطق

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •