خُيُولٌ


لمحمد جمال صقر


صَاهَاهَصَا


يَا وَيْلَتَا مَا أَقُولْ


صَاهَاهَصَا


مَاذَا أَصَابَ الْخُيُولْ


كَانَتْ قُيُودَ الْوَحْشِ


فِيمَا مَضَى


وَالْيَوْمَ


تَزْدَانُ لِمَسِّ الْبُعُولْ


لَمَّا رَأَتْنِي اسْتَبْشَعَتْ طَلْعَتِي


فَكَيْفَ لَوْ صَادَفْتِها


يَا خَذُولْ




--