منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: أخبار بحرية

العرض المتطور

  1. #1

    أخبار بحرية

    باحث سعودي يكتشف أحافير منقرضة في المحيط الهادئ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    + A
    - A
    اكتشف باحث سعودي وعلماء آخرون أمريكيون بجامعة ولاية فلوريدا نوعا جديدا من الأحافير المنقرضة التابعة لأحافير النانو أو (Coccolithophores) والذي أطلق عليها اسم «أفيس» أو الطائر. هذه النوع تم اكتشافه لأول مرة في عينات منطقة غرب المحيط الهادئ، حيث كان يعيش هذا الكائن المنقرض في عصر الألوجوسين ما بين 24 مليون سنة وحتى 30 مليون سنة. يتبع هذا النوع الحديث اكتشافه لأحافير النانو وهي طحالب بحرية دقيقة الحجم تتراوح أحجامها ما بين 3 وحتى 30 ميكرونا يعيش جزء منها في بحارنا ومحيطاتنا، ولكن الكثير منها انقرض في العصور القديمة وتستخدم حاليا في الاستدلال على الأعمار الجيولوجية ومعرفة المناخ القديم.

    ويأتي هذا الاكتشاف الفريد عندما شارك محمد الجحدلي في برنامج حفر واستكشاف المحطيات في صيف 2014 في منطقة غرب المحيط الهادئ كعالم متخصص في الأحافير البحرية الدقيقة، حيث قد تحصل على عينات لعصر الألوجوسين وقام بدراستها ومقارنتها مع عينات أخرى من مناطق مختلفة. وقد تم نشر الخبر وتوثيق الاكتشاف في مجلة (Micropaleontology) والتي تعتبر من أعرق مجلات الأحافير البحرية الدقيقة في العالم.

    الجدير بالذكر بأن المكتشف محمد الجحدلي هو عضو هيئة تدريس بجامعة الملك عبدالعزيز في كلية علوم البحار وحاليا مرشح لدرجة الدكتوراة في جامعة ولاية فلوريدا.. شارك في سنة 2012 كأصغر عالم سعودي في برنامج حفر المحيطات لأول مرة والتي كانت متجهة للبحر الكاريبي لدراسة أثار البراكين في المنطقة. وشارك للمرة الثانية في الصيف الماضي كعالم متخصص في الأحافير الدقيقة ضمن فريق علمي لدراسة حركة الصفائح التكتونية في منطقة غرب المحيط الهادئ.


    قناديل بحرية تستخدم خلايا اللدغ للتزاوج


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    + A
    - A
    منقول BBC Arabic
    تقول نكتة قديمة: “كيف يمارس القنفذ الجنس؟” الجواب: بحذر. ويمكن أن تنطبق هذه النكتة على قناديل البحر المشهورة بلدغتها المؤلمة.



    وفي الواقع، لا تهتم قناديل البحر بمسألة التزاوج، فكثير من الأنواع لا تنقسم إلى إناث وذكور.
    حتى حال انقسامهم إلى إناث وذكور، فإنهم يتزاوجون بأبسط صورة ممكنة، إذ تطلق الذكور والاناث حيواناتها المنوية وبويضاتها في الماء بأعداد كبيرة. يضيع معظمها هباء، لكن يلتقي ما يكفي منها لتكوين جيل جديد.



    لكن بعض أنواع قناديل البحر المربعة أكثر إقداماً، إذ تتزاوج الإناث والذكور بطريقة تشبه طريقتنا نحن البشر، فيقذف الذكر حيواناته المنوية داخل جسم الأنثى.
    وقد أظهرت دراسة حديثة أن أحد هذه الأنواع، يدعى “كوبلا سيفيكسي”، لديها طريقة غريبة ومميزة في التزاوج.

    أندرز ليدك غرام، من جامعة كوبنهاغن في الدنمارك، يعكف هو وزملاؤه على دراسة هذا النوع من قناديل البحر، وخاصة عاداتها في التزاوج.
    يقول غرام إن الذكور والإناث تنجذب إلى بعضها البعض بفعل إشارات كيميائية. “وعندما يتلامسان، يكونان جاهزين للتزاوج. يمسك الذكر بالأنثى، وينقل حزمة من الحيوانات المنوية إلى فمها”. وتأكل الأنثى حزمة الحيوانات المنوية.
    وتحتوي الحزمة بجانب الحيوانات المنوية على بعض خلايا اللدغ الذكرية، التي يستخدمها الذكر أصلاً للدفاع عن نفسه وتجنب الافتراس. لكن خلايا اللدغ الموجودة في الحزمة تختلف عن خلايا اللدغ العادية.
    يقول غرام: “لا تحتوي هذه الخلايا على السم، لكن بها بروتين يعمل على تثبيت الحيوانات المنوية داخل الغدد التناسلية للأنثى. وتكون بذلك قد فقدت وظيفتها كسلاح، وأصبحت مثبتاً للحيوانات المنوية”.
    وتنطوي عملية التخصيب أيضاً على كثير من الغرابة، ففي حالة مخلوقات كالآنسان، يخترق حيوان منوي واحد الجدار الخارجي للبويضة ويلتحم بها. لكن في هذا النوع من قناديل البحر، تأكل الأنثي الحيوانات المنوية. “يحدث كل ذلك في الجهاز الهضمي للأنثى، حيث يوجد الكثير من الإنزيمات. ويبدو أنها تهضم خلايا الحيوانات المنوية جزئيا”.
    وبتفتيت السائل المنوي بهذه الطريقة، تستخرج الأنثى النواة التي تحتوي على الحمض النووي. ومن ثم تنقل هذه النواة إلى البويضات لإخصابها.
    وتكون البويضات مغطاة بخلايا جلدية، تحيط بالنواة ثم تنقلها إلى البويضات.
    بعد ذلك، تحتضن الإناث البويضات المخصبة داخلها لعدة أيام، حفاظاً على سلامتها.


    لكن قبل اكتمال نضوج البويضات، تسقطها الأنثى وتضعها على شريط لاصق يطلق عليه “الشريط الجنيني”، ثم تلصقه على سطح الشعاب المرجانية التي تعيش فيها.
    وتظل البويضات ملتصقة بالشعاب لمدة يومين أو ثلاثة، حتى يكتمل نمو اليرقات، “ثم تحبو خارج الكيس اللعابي لتعوم بعيداً في مياه البحر”.
    والجلوس على شريط على قمة شعاب مرجانية يبدو طريقة خطيرة في بداية الحياة. لكن الأنثى تزود البويضات بآلية دفاعية.
    وتزود الأنثى البويضات ببعض خلايا اللدغ. وهي لا تشبه منزوعة السم التي يطلقها الذكر في التزاوج، فهي في كامل فعاليتها.
    ونشرت النتائج في دورية علم الصرف.

    لا توجد أنواع أخرى من قناديل البحر تضع بويضاتها على شريط بهذا الشكل. ويعرف عن بعض الأنواع أنها تتزاوج عن طريق التخصيب الداخلي، لكن أي منها لا يستخدم خلايا اللدغ للتزاوج.
    ويبدو أن هذا النوع من قناديل البحر طور طريقة التزاوج هذه لحماية صغاره.
    والجانب الأكثر خطورة في حياة الكائنات، بحسب غرام، هو بدايتها، “فكلما طالت فترة حماية الوالدين لصغارهما، كلما زادت معدلات البقاء”.
    وبالجمع بين التخصيب الداخلي، واستخدام خلايا اللدغ لتثبيت الحيوانات المنوية، واستخدام خلايا اللدغ السامة لحماية الأجنة، يزيد هذا النوع من القناديل من احتمالات بقاء صغاره.
    ويقول غرام: “لا يضيع السائل المنوي سدى في المياه، وتتأكد هذه القناديل أن البويضات تنمو وتتلقى الحماية حتى مرحلة متقدمة، مما يمنحها فرصة أفضل للبقاء”.
    لكن هناك ثمن لذلك، فذرية هذا النوع من القناديل قليلة، مقارنة بالقناديل التي تقذف أمشاجها في مياه البحر، “فلا يوجد شيء مجاناً. كل شيء له ثمن”.

    سلحفاة تسير على عجلتين!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    + A
    - A
    على الرغم من أن الفئران قرضت ساقيها الأماميتين خلال فترة بياتها الشتوي، أصبحت سلحفاة تبلغ من العمر 100 عام تنطلق بضعفي سرعتها الطبيعية، وذلك بعد أن تم تزويدها بعجلتين بلاستيكيتين.

    وحسب صحيفة “الراي” الكويتية، السلحفاة الأليفة، التي تطلق عليها مالكتها الأمريكية جود رايدر اسم “مسز تي”، كانت قد فقدت ساقيها الأماميتين بعد أن قضمهما جرذان خلال فترة بياتها الشتوي. وقالت رايدر إنها أرادت أن تعيد إلى السلحفاة القدرة على الحركة والتجول فقامت بتزويدها بعجلتين بلاستيكيتين، حيث صنعت لهما إطاراً معدنياً وثبتتهما على بطنها بحيث أصبحت قادرة على التحرك بسرعة أعلى من سرعتها الطبيعية.

    وأوضحت أنها كانت قد ذهبت بالسلحفاة في البداية إلى طبيب بيطري طلباً للمساعدة في إيجاد حل لمشكلة فقدان ساقيها، لكن الطبيب لم يستطع أن يقترح حلاً، فلجأت إلى ابنها مهندس الميكانيكا الشاب ديل سينكلير، وطلبت إليه أن يفكر في حل، فاقترح عليها فكرة تزويد السلحفاة بعجلتين لتعويضها عن ساقيها المفقودتين.

    وذكرت “رايدر” أن السلحفاة اعتادت بسرعة على العجلتين وبدت سعيدة بهما، إذ إنها تتجول بهما في أرجاء حديقة المنزل في سعادة واضحة.








































  2. #2

    رد: أخبار بحرية

    كفرات بحر للفيس:
    http://vb.3dlat.net/showthread.php?t=313588

المواضيع المتشابهه

  1. أمراض بحرية
    بواسطة العمدة في المنتدى فرسان البحار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-14-2017, 12:36 PM
  2. شعر وامراض بحرية
    بواسطة العمدة في المنتدى الشعر الطبي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-26-2013, 01:41 AM
  3. تدريب
    بواسطة عبد الرزاق أبو عامر في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-12-2010, 07:35 AM
  4. ثديات بحرية
    بواسطة فاطمه الصباغ في المنتدى فرسان البحار.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-20-2006, 09:26 AM
  5. لا فقاريات بحرية
    بواسطة فاطمه الصباغ في المنتدى فرسان البحار.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-20-2006, 09:06 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •